(نتيجة دوران هذا الفلك الأزرق مضى من عمري ستون عاماً)
(على رأس كل سنة من هذا العمر تجرعت غصص الملذات السالفة)
(إني لفي عجب من أطوار الدهر..فكلما أعطانيه قد أسترده)
ذهبت القوة من ركبتي والساعد..وذهب الماء من وجنتي واللون من شعري)
(وقد أنفرط عقد ثرياي وتبدد جوهر أسناني واحدة واحدة)
(ما بقي من كل ذلك وما لا يعتريه خلل هو حمل الذنب وطول الأمل)
(وتصاعد جرس الرحيل مدوياً ها هم رفاق سفرك ماضون)
(آآة من قلة الزاد يوم المعاد فالزاد قليل والطريق طويل)
(الحمل الثقيل على كتفي كالجبل.بل يعجز الجبل عن تحمل حملي)
(يامن الذنب أمام عفوك العظيم كالنبتة أمام سيل الربيع)
(أذا لم يأخذ فضلك بيدي وأذا وكلتني عصمتك الى نفسي)
(فلن ينتهي طريقي الا الى جهنم ولن يكون مستقري الا في سقر)
(أأنا العبد الخجول الجاهل ,,أأنا الغريق في لجة العصيان)
(وأنت الخالق والمتفضل بالأحسان ,أنت الفرد محي المسكين بالغفران)
اللهم بحق محمد وآل محمد
أرحمنا برحمتك التي وسعت كل شيئ فالتسعنا يالله
(على رأس كل سنة من هذا العمر تجرعت غصص الملذات السالفة)
(إني لفي عجب من أطوار الدهر..فكلما أعطانيه قد أسترده)
ذهبت القوة من ركبتي والساعد..وذهب الماء من وجنتي واللون من شعري)
(وقد أنفرط عقد ثرياي وتبدد جوهر أسناني واحدة واحدة)
(ما بقي من كل ذلك وما لا يعتريه خلل هو حمل الذنب وطول الأمل)
(وتصاعد جرس الرحيل مدوياً ها هم رفاق سفرك ماضون)
(آآة من قلة الزاد يوم المعاد فالزاد قليل والطريق طويل)
(الحمل الثقيل على كتفي كالجبل.بل يعجز الجبل عن تحمل حملي)
(يامن الذنب أمام عفوك العظيم كالنبتة أمام سيل الربيع)
(أذا لم يأخذ فضلك بيدي وأذا وكلتني عصمتك الى نفسي)
(فلن ينتهي طريقي الا الى جهنم ولن يكون مستقري الا في سقر)
(أأنا العبد الخجول الجاهل ,,أأنا الغريق في لجة العصيان)
(وأنت الخالق والمتفضل بالأحسان ,أنت الفرد محي المسكين بالغفران)
اللهم بحق محمد وآل محمد
أرحمنا برحمتك التي وسعت كل شيئ فالتسعنا يالله
تعليق