ماقال له قط {يامحمد}
~ مانادى ربنا جل وعلا على نبينا محمد صلى الله عليه واله وسلم في القرآن كله باسمه الصريح بياء النداء .
~ ماقال له قط {يامحمد} ابدا
مع أنه جل جلاله نادى على الرسل والأنبياء عليهم السلام بياء النداء
~ قال تعالى :
( ياآدم اسكن أنت وزوجك الجنه )
~ قال تعالى :
( يانوح اهبط بسلام منا )
~ قال تعالى :
( ياإبراهيم قد صدقت الرؤيا )
~ قال تعالى :
( ياموسى إنني أنا الله )
~ قال تعالى :
( ياعيسى إني متوفيك ورافعك )
~ قال تعالى :
( يازكريا إنا نبشرك بغلام )
~ قال تعالى :
( يايحيى خذ الكتاب بقوة )
لكن لا توجد آية واحدة في القرآن الكريم ينادي فيها الله نبيه ب
( يامحمد ) أبدا . !!
وإنما قال : ( ياأيها النبي إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا )
وإنما قال : ( ياأيها الرسول لايحزنك الذين يسارعون في الكفر )
وإنما نادى عليه بصفته فقال :
( ياأيها المدثر قم فأنذر )
وقال :
( ياأيها المزمل قم الليل إلا قليلا )
» وماذكر إسمه مجردا إلا وقرنه بصفة النبوة والرسالة
قال تعالى : ( محمد رسول الله )
قال تعالى :
( ومامحمد إلا رسول )
قال تعالى : ( ماكان محمد أبا أحد من رجالكم ولكن رسول
الله وخاتم النبيين )
ثم تأتي الأيات التي بيين فيها ربنا عز وجل قدر نبينا صلى الله عليه وآله وسلم فيقول جل وعلا مبينا أنه زكاه في عقله فقال :
( ماضل صاحبكم وماغوى )
وزكاه في بصره فقال :
( مازاغ البصر وماطغى )
وزكاه في صدقه فقال :
( وماينطق عن الهوى )
وزكاه في علمه فقال :
( علمه شديد القوى )
وزكاه في صدره فقال :
( ألم نشرح لك صدرك )
وزكاه في طهره فقال :
( ووضعنا عنك وزرك )
وزكاه في ذكره فقال :
( ورفعنا لك ذكرك )
وزكاه في حلمه فقال :
( بالمؤمنين رؤوف رحيم )
وزكاه في خلقه الكريم فقال
( وإنك لعلى خلق عظيم )
وزكاه في علاقته مع الاخر مهما كان الاخر فقال :
فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك.
وأمرنا بالصلاة والسلام عليه فقال جل وعلا :
( إن الله وملائكته يصلون على النبي ياأيها الذين ءامنوا صلوا عليه وسلموا تسليما ) .
~ ماقال له قط {يامحمد} ابدا
مع أنه جل جلاله نادى على الرسل والأنبياء عليهم السلام بياء النداء
~ قال تعالى :
( ياآدم اسكن أنت وزوجك الجنه )
~ قال تعالى :
( يانوح اهبط بسلام منا )
~ قال تعالى :
( ياإبراهيم قد صدقت الرؤيا )
~ قال تعالى :
( ياموسى إنني أنا الله )
~ قال تعالى :
( ياعيسى إني متوفيك ورافعك )
~ قال تعالى :
( يازكريا إنا نبشرك بغلام )
~ قال تعالى :
( يايحيى خذ الكتاب بقوة )
لكن لا توجد آية واحدة في القرآن الكريم ينادي فيها الله نبيه ب
( يامحمد ) أبدا . !!
وإنما قال : ( ياأيها النبي إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا )
وإنما قال : ( ياأيها الرسول لايحزنك الذين يسارعون في الكفر )
وإنما نادى عليه بصفته فقال :
( ياأيها المدثر قم فأنذر )
وقال :
( ياأيها المزمل قم الليل إلا قليلا )
» وماذكر إسمه مجردا إلا وقرنه بصفة النبوة والرسالة
قال تعالى : ( محمد رسول الله )
قال تعالى :
( ومامحمد إلا رسول )
قال تعالى : ( ماكان محمد أبا أحد من رجالكم ولكن رسول
الله وخاتم النبيين )
ثم تأتي الأيات التي بيين فيها ربنا عز وجل قدر نبينا صلى الله عليه وآله وسلم فيقول جل وعلا مبينا أنه زكاه في عقله فقال :
( ماضل صاحبكم وماغوى )
وزكاه في بصره فقال :
( مازاغ البصر وماطغى )
وزكاه في صدقه فقال :
( وماينطق عن الهوى )
وزكاه في علمه فقال :
( علمه شديد القوى )
وزكاه في صدره فقال :
( ألم نشرح لك صدرك )
وزكاه في طهره فقال :
( ووضعنا عنك وزرك )
وزكاه في ذكره فقال :
( ورفعنا لك ذكرك )
وزكاه في حلمه فقال :
( بالمؤمنين رؤوف رحيم )
وزكاه في خلقه الكريم فقال
( وإنك لعلى خلق عظيم )
وزكاه في علاقته مع الاخر مهما كان الاخر فقال :
فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك.
وأمرنا بالصلاة والسلام عليه فقال جل وعلا :
( إن الله وملائكته يصلون على النبي ياأيها الذين ءامنوا صلوا عليه وسلموا تسليما ) .
تعليق