
البخاري ومسلم يقولوا بكذب سيدنا ابراهيم الخليل عليه السلام
من خلال هذا الحديث
نص الحديث :
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : "لم يكذب إبراهيم إلا ثلاث كذبات ، ثنتين منهن في ذات الله عز وجل . قوله : { إني سقيم } . وقوله : { بل فعله كبيرهم هذا } . وقال : بينا هو ذات يوم وسارة ، إذ أتى على جبار من الجبابرة ، فقيل له : إن هاهنا رجلا معه امرأة من أحسن الناس ، فأرسل إليه فسأله عنها ، فقال : من هذه ؟ قال : أختي ، فأتى سارة فقال : يا سارة ليس على وجه الأرض مؤمن غيري وغيرك ، وإن هذا سألني فأخبرته أنك أختي ، فلا تكذبيني " .
أهـ أخرجه البخاري ومسلم
فواها واها من هذا الافتراء على الخليل

1) الكذب المتكرر للنبي ابراهيم الخليل
2) ان هذه الكذبات الثلاث منها ما هو في ذات الله - على حد زعمه - ومنها ما هو في غير ذات الله
3) ان البخاري ومشايخه اولوا كلام ابراهيم الخليل على انه كذب وهذا خلاف القران ونصه
4) صور البخاري النبي ابراهيم على انه رجل قليل الغيرة على عرضه - حاشاه - بحيث قدم زوجته قربان سلامة رقبته الى الجبار ونحن نعلم ان الجبار ماذا كان يبغي منها !!!!
وهنا اريد ان اسال البخاري واشياعه ماذا كان يفعل ابراهيم اثناء دخول الجبار على زوجته ؟ اظن انه كان يطالع الى ساعته اليدوية

فياايها السلفية واتباع البخاري هل هناك نبي بهذه الصفة لا يغار على زوجته بحيث يمنح الطاغي خلوة غير شرعية معها؟ كل ذلك من اجل ان تسلم رقبته؟ حاشا لعلاك يا ابانا ابراهيم بل انت اعز واجل واكرم من ذاك
فيا ايها السلفية تخيروا لكم موقفا مشرفا اما انكم تقفون مع البخاري وبهذا تنسبون المفاسد الى النبي ابراهيم

منقول من منتديات ياحسين
تقبلوا مروري جزاكم الله الخير
تعليق