أشار الحق في سياق العقوبات التي حلت آل فرعون ، أن ماءهم تحول إلى دمٍ ، فقال : { فأرسلنا عليهم الطوفان والجراد والقمل والضفادع والدم }.. فما المانع من حلول ( الغضب ) بعد مقتل الحسين (ع) ، بنفس الأسلوب من العقوبة كما ورد من وجود الدم ( العبيط ) تحت الحجارة في بيت المقدس ؟!..وكقول زينب (ع): { أفعجبتم أن قطرت السماء دما ؟! } .
العقوبة في الطبيعة
تقليص
X
تعليق