يستحسن في بعض الحالات التي يعيش فيها العبد حالة ( التثاقل ) الروحي أن يستلقي في جوّ هادئ ، ليعيش شيئا من ( التركيز ) الذهني فيما يحسن التفكير فيه ..وهذا الإستلقاء بمثابة إعادةٍ لحالة ( التوازن ) النفسي الذي يخـتل في زحمة الحياة ، سواء في دائرة مشاكله الخاصة أو العامة ..ومن هنا نلاحظ التركيز الكثير من الشارع على أدعية ما قبل النوم ، ليستذكر العبد ما نسيه في معترك التعامل مع ما سوى الحق المتعال .
الاستلقاء بعد التثاقل
تقليص
X
تعليق