تويت
بسم ألله الرحمن الرحيم ....
في زمن كثرة فيه الشبهات وتاهت فيه الاآراء وتشتت فيه الفكر وأختلف فيه الكثير الكثير من الناس بين الآراء ........... وكل يدعي أنه على حق فآلى من يرد الناس في هذه الفتن الصماء التي لا تبقى ولا تذر .
حين فترة من الانقطاع بين رسالات السماء بعث الرسول الامين ( عليه وعلى آله أفضل الصلاة وأتم التسليم )حين كان الناس في متاهات بين الافكار وبين الجهل الذي يعيشه المجتمع آنذاك فكان الرسول ( صلى ألله عليه وعلى وآله وسلم )الهاد من الظلال والجهل والتخلف والانحطاط الاجتماعي فكان على الرسول ان يقيم الحجه على قومة حتى يتبعوه في دعوته فبيّن الرسول ومن خلال ما صدع من كتاب الله ( القرآن الكريم ) حجته التي اسكتت القاصي والداني فكان لزاما على قومه أن يتبعوه فكان الهلاك والذل والهوان الى الذين عصوا الرسول وقاموا بحربه والصدّ عن دعوته بينما كتب ألله الى الذين أتبعوا الرسول في دعوته أن أعزّهم ألله في الدنيا والاخرة ذلك لان الرسول الاكرم ( صلى ألله عليه وآله وسلّم ) كان هو المنهاج الواضح والمسلك الحق وكان هو الاعلم والاتقى والابر والاصدق في دعوته المباركه وهو أعلم اهل زمانه بما اراده الله لسعادة الانسانيه في دنياهم وأخراهم فكان الواجب على الناس أتباع دعوته المباركه وكذلك كان مسلك الائمة الاطهار فهم كانوا الاعلم .......... والاتقى والانقى والاسمى على كل البشر لذلك لا تكون القياده الا الى الاعلم ..... ففي أتباعه السلامه في الدين والدنيا والابتعاد عن مهاوى الشيطان وكذلك جرت الحكمة الالهيه من بعد غيبة ولي العصر صاحب الزمان ( عليه الصلاة والسلام ) أن تكون القياده الى الاعلم ........ فهو الاسلم في قيادة الامة وابعادها عن مزالق الشيطان فاذا الامة أنصاعت وأتبعت الحكمه الالهيه في أتباع الاعلم .... فأنهم على خير واذا لم ينصتوا الى دليل العقل والتعقل فهم في أمرا خطير . فعلى كل أنسان عاقل أن يتبع دليل العقل وما أمر به الشرع المقدس والابتعاد عن الهوى والنفس والشيطان ويكون من أنصار ألله ورسوله والائمة الاطهار .أنه سميع مجيب .
في زمن كثرة فيه الشبهات وتاهت فيه الاآراء وتشتت فيه الفكر وأختلف فيه الكثير الكثير من الناس بين الآراء ........... وكل يدعي أنه على حق فآلى من يرد الناس في هذه الفتن الصماء التي لا تبقى ولا تذر .
حين فترة من الانقطاع بين رسالات السماء بعث الرسول الامين ( عليه وعلى آله أفضل الصلاة وأتم التسليم )حين كان الناس في متاهات بين الافكار وبين الجهل الذي يعيشه المجتمع آنذاك فكان الرسول ( صلى ألله عليه وعلى وآله وسلم )الهاد من الظلال والجهل والتخلف والانحطاط الاجتماعي فكان على الرسول ان يقيم الحجه على قومة حتى يتبعوه في دعوته فبيّن الرسول ومن خلال ما صدع من كتاب الله ( القرآن الكريم ) حجته التي اسكتت القاصي والداني فكان لزاما على قومه أن يتبعوه فكان الهلاك والذل والهوان الى الذين عصوا الرسول وقاموا بحربه والصدّ عن دعوته بينما كتب ألله الى الذين أتبعوا الرسول في دعوته أن أعزّهم ألله في الدنيا والاخرة ذلك لان الرسول الاكرم ( صلى ألله عليه وآله وسلّم ) كان هو المنهاج الواضح والمسلك الحق وكان هو الاعلم والاتقى والابر والاصدق في دعوته المباركه وهو أعلم اهل زمانه بما اراده الله لسعادة الانسانيه في دنياهم وأخراهم فكان الواجب على الناس أتباع دعوته المباركه وكذلك كان مسلك الائمة الاطهار فهم كانوا الاعلم .......... والاتقى والانقى والاسمى على كل البشر لذلك لا تكون القياده الا الى الاعلم ..... ففي أتباعه السلامه في الدين والدنيا والابتعاد عن مهاوى الشيطان وكذلك جرت الحكمة الالهيه من بعد غيبة ولي العصر صاحب الزمان ( عليه الصلاة والسلام ) أن تكون القياده الى الاعلم ........ فهو الاسلم في قيادة الامة وابعادها عن مزالق الشيطان فاذا الامة أنصاعت وأتبعت الحكمه الالهيه في أتباع الاعلم .... فأنهم على خير واذا لم ينصتوا الى دليل العقل والتعقل فهم في أمرا خطير . فعلى كل أنسان عاقل أن يتبع دليل العقل وما أمر به الشرع المقدس والابتعاد عن الهوى والنفس والشيطان ويكون من أنصار ألله ورسوله والائمة الاطهار .أنه سميع مجيب .
تعليق