بسمْ ربّ الزهراءْ
السلام ُ عليك ِ يا مولاتنا البتول
قبل َ سنين طويلة عندما كنـــّـا صغاراً .. كانت لدينا خادمة .. كثيراً
ما كنت أحادثــُـها في أوقات فراغي
وفي يوم من الأيام .. جلست أمامــِــي لتحك ِ لي عن واقع الحياة
لديهم في دولة [ الفلبيــن ] ..
فقالت لي .. أنــّها تقطن في أحدى القــُــرى الفقـيرة ..
والتي كانت من عاداتها أن تمنع الفتيات والشـبــّـان من الخروج من
المنزل بمجرّد غروب الشمـسْ ..
إذ أنــّـهم كانوا يـــَـرون َ [ الجن ] تخرج ليلا ً ..
وأصوات ُ همساتهم تتعالـــى ..
دهشت ُ حينها ولم أصدّق .. فقلت لها [ هل رأيتــِهم يوماً ] ؟
فقالت [ نعم .. رأيتهم من خلف ِ نوافذ منزلنا ] ..
وأكملت ْ حديثــَــها عنهم .. إذ قالت بأنّ بعض الحوادث جرت
لفتيات خرجن في أوقات متأخرة ..
وكان أغلبها حوادِث قــتــل ..
كانَت الحياة لديهم أشـبـَــه بفيـلم سينمائـي .!
.
.
[ لم اتوقــّـع أن أرى حياة ً أخـرى في هذهِ الدولة ]
هذا ما قالته لي بعد َ ذلك ..
إذ قارنت بين َ الحياة هنا والحياة هناك في تلك القرية الصغيرة ..
وأكمــَـلت : هنا ليس َ لديكم أشباح .. ولا جـِـن
وكثيراً ما تخرجون ليلاً ..
للزيارات وغيرها ..
فقلت ُ لها بأنّـنا لا نؤمن بهذه ِ الأشياءْ .. وأنّنا ولله ِ الحمد نؤمن ُ
بالله الواحد الأحد ..
ورغم َ أنها كانت مسلمة ..
إلا أنّني اكتشفت بأن البعض يكون إسلامهم فقط بنطق الشهادة ..
ولا يعلم بعدَ ذلك حقيقة الإيمان بالله تعالى ..
ويكون ُ أسيراً للخزعبلات وللأساطير الباطــِـلـه ..
.
.
ذكرى لمْ انســآها مع تلك الخادمه وأحببت مشاركتكم بها
بقلم
:: همسات الروح ::
__________________
\
/
\
ولآئــيه .. كما قطفت ِ لنا الورد .. نقطف ُ لك ِ أزهاراً من أجمل ِ البـسـاتيـن ْ لقلبك ِ الطـآهــِـر
\
\
أسيــّــدة ُ نســـاءْ أهل الجنـــّــه تــدّعــي باطلاً وتأخذ ماليــسَ لــها ؟!
!! سؤال للعــقلاءْ !!
قال الله تعالى في كتابه العزيز : {يَـوْمَ يَعضُّ الظّالِمُ عَلى يَديْه}
قال الله تعالى في كتابه العزيز: {يَقُولُ يَالَيْتَنِي اتّخذْتُ مَعَ الرّسُولِ سَبِيلاً}
قال الله تعالى في كتابه العزيز :{يَاوَيلَتي لَيْتَنِي لَم اتّخذ فُلانَاً خِليلاً}
قال الله تعالى في كتابه العزيز : {لَقَد أضَلّنِي عَن الذّكرِ بَعدَ إذْ جَاءْنِي}
السلام ُ عليك ِ يا مولاتنا البتول
قبل َ سنين طويلة عندما كنـــّـا صغاراً .. كانت لدينا خادمة .. كثيراً
ما كنت أحادثــُـها في أوقات فراغي
وفي يوم من الأيام .. جلست أمامــِــي لتحك ِ لي عن واقع الحياة
لديهم في دولة [ الفلبيــن ] ..
فقالت لي .. أنــّها تقطن في أحدى القــُــرى الفقـيرة ..
والتي كانت من عاداتها أن تمنع الفتيات والشـبــّـان من الخروج من
المنزل بمجرّد غروب الشمـسْ ..
إذ أنــّـهم كانوا يـــَـرون َ [ الجن ] تخرج ليلا ً ..
وأصوات ُ همساتهم تتعالـــى ..
دهشت ُ حينها ولم أصدّق .. فقلت لها [ هل رأيتــِهم يوماً ] ؟
فقالت [ نعم .. رأيتهم من خلف ِ نوافذ منزلنا ] ..
وأكملت ْ حديثــَــها عنهم .. إذ قالت بأنّ بعض الحوادث جرت
لفتيات خرجن في أوقات متأخرة ..
وكان أغلبها حوادِث قــتــل ..
كانَت الحياة لديهم أشـبـَــه بفيـلم سينمائـي .!
.
.
[ لم اتوقــّـع أن أرى حياة ً أخـرى في هذهِ الدولة ]
هذا ما قالته لي بعد َ ذلك ..
إذ قارنت بين َ الحياة هنا والحياة هناك في تلك القرية الصغيرة ..
وأكمــَـلت : هنا ليس َ لديكم أشباح .. ولا جـِـن
وكثيراً ما تخرجون ليلاً ..
للزيارات وغيرها ..
فقلت ُ لها بأنّـنا لا نؤمن بهذه ِ الأشياءْ .. وأنّنا ولله ِ الحمد نؤمن ُ
بالله الواحد الأحد ..
ورغم َ أنها كانت مسلمة ..
إلا أنّني اكتشفت بأن البعض يكون إسلامهم فقط بنطق الشهادة ..
ولا يعلم بعدَ ذلك حقيقة الإيمان بالله تعالى ..
ويكون ُ أسيراً للخزعبلات وللأساطير الباطــِـلـه ..
.
.
ذكرى لمْ انســآها مع تلك الخادمه وأحببت مشاركتكم بها
بقلم
:: همسات الروح ::
__________________
\
/
\
ولآئــيه .. كما قطفت ِ لنا الورد .. نقطف ُ لك ِ أزهاراً من أجمل ِ البـسـاتيـن ْ لقلبك ِ الطـآهــِـر
\
\
أسيــّــدة ُ نســـاءْ أهل الجنـــّــه تــدّعــي باطلاً وتأخذ ماليــسَ لــها ؟!
!! سؤال للعــقلاءْ !!
قال الله تعالى في كتابه العزيز : {يَـوْمَ يَعضُّ الظّالِمُ عَلى يَديْه}
قال الله تعالى في كتابه العزيز: {يَقُولُ يَالَيْتَنِي اتّخذْتُ مَعَ الرّسُولِ سَبِيلاً}
قال الله تعالى في كتابه العزيز :{يَاوَيلَتي لَيْتَنِي لَم اتّخذ فُلانَاً خِليلاً}
قال الله تعالى في كتابه العزيز : {لَقَد أضَلّنِي عَن الذّكرِ بَعدَ إذْ جَاءْنِي}
تعليق