بسم الله الرحمن الرحيم
قال النبي الاكرم محمد صلى الله عليه واله وسلم:
(( إن أول ما يحاسب الناس به يوم القيامة من أعمالهم الصلاة ))
فان قبلت قبل ما سواها وان ردت رد ما سواها من الحديث نفهم بان الصلاة فرض من خلاله يعرف هوية المرء
نسال انفسنا ؟
فان كانت الصلاة هي اول ما يحاسب عليه الانسان بعد موته فلم لم تذكر بتفصيل ممل في القران الكريم ؟
هل يحق لنا ان نجتهد ونستنبط من القران في امر الصلاة في كيفية ادائها ووقت قيامها وعدد ركعاتها ؟
من البديهي سيكون الجواب ب ( لا ) لان الله جعل هناك من هو اهلا لحمل القران الكريم وتفسيره .
هنا اشار لنا عز وجل في كتابه الكريم بقوله (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُول )
بان هناك من هو المكمل لكتاب الله عز وجل ولا يعرف ولا يفهم بدونه لان الله عز وجل اعطاه الحصانة من كل زلل ومعصية بقوله (وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى )
ليعرف الناس بإسرار و احكام القران وما خفي بين سطوره وتأويل ما كان مشتبه عليهم وامرهم بان تكون طاعتهم له مطلقة بدون قيد او شرط
خلاصة الكلام :
اليست الامامة مثل الصلاة كالكنز المكنون جعلها الله عز وجل فاراد من يخرج منه الجواهر والدرر وهذا هو حال رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه واله وسلم اخرج لنا اسرار الامامة من القران وبواسطته عرفنا تفاصيل الصلاة واشار لنا بالبنان من هم مستحقيها .اذن القران والنبي الاكرم صلى الله عليه واله وسلم طريق واحد لا ثاني لهما والتمسك بواحد منهما سيكون مصيره الضلال والبعد عن جادة الاسلام .
قال النبي الاكرم محمد صلى الله عليه واله وسلم:
(( إن أول ما يحاسب الناس به يوم القيامة من أعمالهم الصلاة ))
فان قبلت قبل ما سواها وان ردت رد ما سواها من الحديث نفهم بان الصلاة فرض من خلاله يعرف هوية المرء
نسال انفسنا ؟
فان كانت الصلاة هي اول ما يحاسب عليه الانسان بعد موته فلم لم تذكر بتفصيل ممل في القران الكريم ؟
هل يحق لنا ان نجتهد ونستنبط من القران في امر الصلاة في كيفية ادائها ووقت قيامها وعدد ركعاتها ؟
من البديهي سيكون الجواب ب ( لا ) لان الله جعل هناك من هو اهلا لحمل القران الكريم وتفسيره .
هنا اشار لنا عز وجل في كتابه الكريم بقوله (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُول )
بان هناك من هو المكمل لكتاب الله عز وجل ولا يعرف ولا يفهم بدونه لان الله عز وجل اعطاه الحصانة من كل زلل ومعصية بقوله (وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى )
ليعرف الناس بإسرار و احكام القران وما خفي بين سطوره وتأويل ما كان مشتبه عليهم وامرهم بان تكون طاعتهم له مطلقة بدون قيد او شرط
خلاصة الكلام :
اليست الامامة مثل الصلاة كالكنز المكنون جعلها الله عز وجل فاراد من يخرج منه الجواهر والدرر وهذا هو حال رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه واله وسلم اخرج لنا اسرار الامامة من القران وبواسطته عرفنا تفاصيل الصلاة واشار لنا بالبنان من هم مستحقيها .اذن القران والنبي الاكرم صلى الله عليه واله وسلم طريق واحد لا ثاني لهما والتمسك بواحد منهما سيكون مصيره الضلال والبعد عن جادة الاسلام .
تعليق