علي في القرآن بـ 84 آية ( 2 )

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • العلوية ام موسى الاعرجي
    • Dec 2014
    • 1699

    علي في القرآن بـ 84 آية ( 2 )

    الحادية والثلاثون: آية الصادقين، والراكعين .
    قوله تعالى: " وكونوا مع الصادقين " (61):
    روى الجمهور أنها نزلت في علي (62). وكذا قوله تعالى: " واركعوا مع الراكعين " (63): إنها نزلت في رسول الله، وعلي (64).

    الثانية والثلاثون:آية إخوانا على سرر.
    قوله تعالى: " إخوانا على سرر متقابلين " (65):
    في مسند أحمد بن حنبل: إنها نزلت في علي (66).

    الثالثة والثلاثون:آية الميثاق .
    قوله تعالى: " وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم " (67).
    روى الجمهور: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: لو يعلم الناس متى سمي علي أمير المؤمنين ما أنكروا فضله، سمي أمير المؤمنين، وآدم بين الروح والجسد، قال الله عز وجل: " وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم: ألست بربكم "، قالت الملائكة: بلى، فقال تعالى: " أنا ربكم، ومحمد نبيكم، وعلي أميركم " (68).

    الرابعة والثلاثون:آية صالح المؤمنين.
    قوله تعالى: " وصالح المؤمنين " (69):
    أجمع المفسرون، وروى الجمهور: أنه علي عليه السلام (70).

    الخامسة والثلاثون:آية الاكمال .
    قوله تعالى: " اليوم أكملت لكم دينكم، وأتممت عليكم نعمتي " (71): الآية.
    روى الجمهور، عن أبي سعيد الخدري: أن النبي صلى الله عليه وآله دعا الناس إلى علي (ع) في يوم " غدير خم "، وأمر بما تحت الشجرة من الشوك فقم.
    فدعا عليا، فأخذ بضبعيه فرفعها، حتى نظر الناس إلى بياض إبطي رسول الله صلى الله عليه وآله، وعلي (ع)، ثم لم يتفرقوا حتى نزلت هذه الآية:
    " اليوم أكملت لكم دينكم، وأتممت عليكم نعمتي، ورضيت لكم الإسلام دينا "، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: " الله أكبر على إكمال الدين، وإتمام النعمة، ورضى الرب برسالتي، والولاية لعلي بن أبي طالب من بعدي، ثم قال: من كنت مولاه، فعلي مولاه، اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، وانصر من نصره، واخذل من خذله " (72).

    السادسة والثلاثون:آية النجم.
    قوله تعالى: " والنجم إذا هوى " (73):
    روى الجمهور، عن ابن عباس، قال: كنت جالسا مع فئة من بني هاشم عند النبي صلى الله عليه وآله إذ انقض كوكب، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله " من انقض هذا النجم في منزله، فهو الوصي من بعدي " فقام فئة من بني هاشم، فنظروا فإذا الكوكب قد انقض في منزل علي بن أبي طالب، فقالوا: يا رسول الله، لقد غويت في حب علي، فأنزل الله: " والنجم إذا هوى، ما ضل صاحبكم وما غوى " (74).

    السابعة والثلاثون:سورة العاديات.
    أقسم الله تعالى بخيل جهاده، في غزوة السلسلة لما جاء جماعة من العرب، واجتمعوا على وادي الرملة ليبيتوا النبي صلى الله عليه وآله بالمدينة، فقال النبي صلى الله عليه وآله لأصحابه: من لهؤلاء؟ فقام جماعة من أهل الصفة، فقالوا: نحن فول علينا من شئت.
    فأقرع بينهم، فخرجت القرعة على ثمانين رجلا منهم، ومن غيرهم.
    فأمر أبا بكر بأخذ اللواء، والمضي إلى بني سليم، وهم ببطن الوادي، فهزموهم وقتلوا جمعا من المسلمين وانهزم أبو بكر.
    وعقد لعمر، وبعثه، فهزموه، فساء النبي صلى الله عليه وآله.
    فقال عمرو بن العاص: ابعثني يا رسول الله، فأنفذه، فهزموه.
    وقتلوا جماعة من أصحابه.
    وبقي النبي صلى الله عليه وآله أياما يدعو عليهم، ثم طلب أمير المؤمنين (ع) وبعثه إليهم، ودعا له، وشيعه إلى مسجد الأحزاب، وأنفذ معه جماعة،
    منهم أبو بكر، وعمر، وعمرو بن العاص، فسار الليل، وكمن النهار، حتى استقبل الوادي من فمه. فلم يشك عمرو بن العاص: أنه يأخذهم، فقال لأبي بكر: هذه أرض سباع، وذئاب، وهي أشد علينا من بني سليم، والمصلحة أن نعلو الوادي. وأراد إفساد الحال. وقال: قل ذلك لأمير المؤمنين. فقال له أبو بكر، فلم يلتفت إليه، ثم قال لعمر، فلم يجبه أمير المؤمنين (ع).
    وكبس على القوم الفجر، فأخذهم.. فأنزل الله تعالى: " والعاديات ضبحا " السورة.
    واستقبله النبي صلى الله عليه وآله، فنزل أمير المؤمنين، قال له النبي صلى الله عليه وآله:
    لولا أن أشفق أن يقول فيك طوائف من أمتي ما قالت النصارى في المسيح، لقلت فيك اليوم مقالا، لا تمر بملا منهم إلا أخذوا التراب من تحت قدميك، اركب، فإن الله ورسوله عنك راضيان (75).

    الثامنة والثلاثون:آية: أفمن كان مؤمنا.
    قوله تعالى: " أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستوون " (76):
    المؤمن علي (ع)، والفاسق الوليد، نقله الجمهور (77).

    التاسعة والثلاثون:آية الشاهد.
    قوله تعالى: " أفمن كان على بينة من ربه، ويتلوه شاهد منه " (78):
    روى الجمهور: أن: " من كان على بينة من ربه " رسول الله صلى الله عليه وآله، و " الشاهد " علي (ع) (79).

    الأربعون: قوله تعالى:آية الاستواء على السوق.
    قال تعالى " فاستوى على سوقه " (80): قال الحسن البصري: استوى الإسلام بسيف علي (81).

    الحادية والأربعون: آية يسقى بماء واحد.
    قوله تعالى: " يسقى بماء واحد " (89):
    قال جابر الأنصاري: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: الناس من شجر شتى، وأنا وأنت يا علي من شجرة واحدة (83).

    الثانية والأربعون: آية: من المؤمنين رجال.
    قوله تعالى: " من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه " (84): نزلت في علي عليه السلام (85).

    الثالثة والأربعون:آية: ثم أورثنا الكتاب.
    قوله تعالى: " ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا " (86)، وهو علي عليه السلام (87).

    الرابعة والأربعون:آية الاتباع.
    قوله تعالى: " أنا ومن اتبعني " (88): هو علي عليه السلام (89).

    الخامسة والأربعون:آية: من العالم.
    قوله تعالى: " أفمن يعلم أن ما أنزل إليك من ربك الحق " (90): هو علي عليه السلام (91).

    السادسة والأربعون: آية: أحسب الناس.
    قوله تعالى: " ألم، أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون " (92):
    قال علي: يا رسول الله، ما هذه الفتنة؟ قال: يا علي بك، وأنت مخاصم، فاعتد للخصومة (93).

    السابعة والأربعون: آية مشاقة النبي صلى الله عليه وآله.
    قوله تعالى: " وشاقوا الرسول من بعد ما تبين لهم الهدى " (94): قال صلى الله عليه وآله: في أمر علي (عليه السلام) (95).

    الثامنة والأربعون: آية صاحب الفضيلة.
    قوله تعالى: " ويؤت كل ذي فضل فضله " (96): هو علي عليه الصلاة والسلام (97).

    التاسعة والأربعون:آية ذم من كذب النبي في علي.
    قوله تعالى: " فمن أظلم ممن كذب على الله وكذب بالصدق " (98): هو من رد قول رسول الله صلى الله عليه وآله في علي عليه السلام (99).

    الخمسون: قوله تعالى: آية التوكل عليه تعالى.
    قوله تعالى " وقالوا: حسبنا الله ونعم الوكيل " (100): قال أبو رافع: وجه النبي صلى الله عليه وآله عليا في طلب أبي سفيان، فلقيهم أعرابي من خزاعة، فقال: إن القوم قد جمعوا لكم، فاخشوهم،فزادهم إيمانا، فقالوا: حسبنا الله ونعم الوكيل (101).

    الحادية والخمسون: آية كفايته تعالى.
    قوله تعالى: " وكفى الله المؤمنين القتال " (102): في قراءة ابن مسعود: بعلي بن أبي طالب (103).

    الثانية والخمسون: آية لسان الصدق.
    قوله تعالى: " واجعل لي لسان صدق في الآخرين " (104): هو علي (ع)، عرضت ولايته على إبراهيم (ع)، فقال:
    اللهم اجعله من ذريتي، ففعل الله ذلك (105).

    الثالثة والخمسون: سورة العصر.
    قوله تعالى: " والعصر، إن الإنسان لفي خسر " يعني أبا جهل، " إلا الذين آمنوا " (106). علي وسلمان (107).

    الرابعة والخمسون: آية التواصي بالصبر.
    قوله تعالى: " وتواصوا بالصبر " (108): قال ابن عباس: هو علي عليه السلام (109).

    الخامسة والخمسون: آية السابقون.
    قوله تعالى: " والسابقون الأولون " (110): علي وسلمان (111).
  • عاشقة ام الحسنين
    كبار الشخصيات

    • Oct 2010
    • 16012

    #2
    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم ياكريم

    بارك الله فيك على


    الطرح الراااقي


    يعطيك العافية

    تعليق

    يعمل...
    X