علي في القرآن بـ 84 آية ( 3 )

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • العلوية ام موسى الاعرجي
    • Dec 2014
    • 1699

    علي في القرآن بـ 84 آية ( 3 )

    علي في القرآن بـ 84 آية
    السادسة والخمسون:آية البشارة.
    قوله تعالى: " وبشر المخبتين "، إلى قوله تعالى: " ومما رزقناهم ينفقون " (112). علي منهم (113).

    السابعة والخمسون:آية من سبقت لهم الحسنى.
    قوله تعالى: " إن الذين سبقت لهم منا الحسنى " (114): علي منهم (115).

    الثامنة والخمسون:آية من جاء بالحسنة.
    قوله تعال: " من جاء بالحسنة " ( 116):
    قال علي عليه السلام: الحسنة حبنا أهل البيت، والسيئة بغضنا، من جاء بها أكبه الله على وجهه في النار (117).

    التاسعة والخمسون:آية التأذين.
    قال تعالى: " فأذن مؤذن " (118): هو علي عليه السلام (119).

    الستون: قال تعالى: آية الدعوة للولاية.
    قال تعالى" إذا دعاكم لما يحييكم " (120): دعاكم لولاية علي بن أبي طالب (121)

    الحادية والستون:آية في مقعد صدق.
    قوله تعالى: " في مقعد صدق عند مليك مقتدر " (122). علي عليه السلام (123).

    الثانية والستون: آية كون علي شبيها بعيسى .
    قوله تعالى: " ولما ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون " (124): قال رسول الله صلى الله عليه وآله، لعلي عليه آلاف التحية والثناء: إن فيك مثلا من عيسى، أحبه قوم، فهلكوا فيه، وأبغضه قوم، فهلكوا فيه، فقال المنافقون: أما يرى له مثلا إلا عيسى؟، فنزلت هذه الآية (125).

    الثالثة والستون: آية الأمة الهادية.
    قوله تعالى: " وممن خلقنا أمة يهدون بالحق وبه ويعدلون " (126): قال علي عليه السلام: هم أنا وشيعتي (127).

    الرابعة والستون: آية: تراهم ركعا.
    قال تعالى" تراهم ركعا سجدا " (128)، نزلت في علي عليه السلام (129).

    الخامسة والستون: آية إيذاء المؤمنين :
    قال تعالى" والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا (130) نزلت في علي عليه السلام، لأن نفرا من المنافقين كانوا يؤذونه، ويكذبون عليه (131).

    السادسة والستون:آية: أولوا الأرحام:
    قال تعالى" وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله من المؤمنين والمهاجرين " (132).
    هو علي، لأنه كان مؤمنا، مهاجرا، ذا رحم (133).

    السابعة والستون:آية البشارة:
    قال تعالى" وبشر الذين آمنوا أن لهم قدم صدق " (134): نزلت في ولاية علي عليه السلام ( 135).

    الثامنة والستون: آية الإطاعة:
    قال تعالى" أطيعوا الله، وأطيعوا الرسول، وأولي الأمر منكم " (136): كان علي منهم (137).

    التاسعة والستون:آية الأذان في يوم الحج الأكبر:
    قال تعالى " وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر " (138):
    في مسند أحمد: هو علي حين أذن بالآيات من سورة البراءة، حين أنفذها النبي صلى الله عليه وآله مع أبي بكر، وأتبعه بعلي (ع)، فرده، ومضى علي، وقال النبي صلى الله عليه وآله: قد أمرت: أن لا يبلغها إلا أنا، أو واحد مني (139).

    السبعون:آية حسن المآب:
    قال تعالى" طوبى لهم وحسن مآب " (140):
    قال ابن سيرين: هي شجرة في الجنة، أصلها في حجرة علي، وليس في الجنة حجرة إلا وفيها غصن من أغصانها (141).
    الحادية والسبعون: آية الانتقام:
    قال تعالى" فإما نذهبن بك فإنا منهم منتقمون " (142): قال ابن عباس: بعلي عليه السلام (143).

    الثانية والسبعون:آية الأمر بالعدل:
    قال تعالى" هل يستوي هو ومن يأمر بالعدل، وهو على صراط مستقيم " (144): عن ابن عباس: إنه علي عليه السلام (145).

    الثالثة والسبعون:آية: سلام على آل ياسين:
    قال تعالى" سلام على آل ياسين " (146): عن ابن عباس: آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم (147).

    الرابعة والسبعون: آية من أوتي كتابه:
    قال تعالى" ومن عنده علم الكتاب " (148): هو علي عليه السلام.
    وقال تعالى" فأما من أوتي كتابه بيمينه " (149): قال ابن عباس: هو علي عليه السلام (150).

    الخامسة والسبعون:آية الأخوة:
    قال تعالى" ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين " (151):
    عن أبي هريرة، قال، قال علي بن أبي طالب: يا رسول الله، أيما أحب إليك، أنا، أم فاطمة؟ قال: فاطمة أحب إلي منك، وأنت أعز علي منها، وكأني بك وأنت يا علي على حوضي، تذود عنه الناس.
    وإن عليه أباريق من عدد نجوم السماء، وأنت، والحسن، والحسين، وفاطمة، وعقيل، وجعفر في الجنة، إخوانا على سرر متقابلين، وأنت معي وشيعتك في الجنة، ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وآله: " إخوانا على سرر
    متقابلين "، لا ينظر أحدهم في قفا صاحبه (152).

    السادسة والسبعون: آية: ليغيظ بهم الكفار:
    قال تعالى" يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار " (153): هو علي عليه السلام (154).

    السابعة والسبعون: آية: أم يحسدون:
    قال تعالى" أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله " (155) قال الباقر عليه السلام: نحن الناس (156).

    الثامنة والسبعون:آية النور:
    قال تعالى" كمشكاة في مصباح ": عن الحسن البصري، قال: المشكاة فاطمة، والمصباح الحسن، والحسين. و " الزجاجة كأنها كوكب ": قال: كانت فاطمة كوكبا دريا بين نساء العالمين، " توقد من شجرة مباركة "، قال: الشجرة المباركة إبراهيم، " لا شرقية ولا غربية "، لا يهودية، ولا نصرانية، " يكاد زيتها يضئ " قال: يكاد العلم ينطف منها، " ولو لم تمسسه نار، نور "،
    قال: فيها إمام بعد إمام، " يهدي الله لنوره من يشاء " (157) قال: يهدي الله لولائهم من يشاء (158).

    التاسعة والسبعون:آية: ولا تقتلوا:
    قال تعالى " ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما " (159): قال ابن عباس: لا تقتلوا أهل بيت نبيكم صلى الله عليه وآله (160).

    الثمانون: "آية وعد الله للمؤمنين:
    قال تعالى "وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجرا عظيما " (161).
    عن ابن عباس: قال: سأل قوم النبي صلى الله عليه وآله فيمن نزلت هذه الآية؟ قال: إذا كان يوم القيامة عقد لواء من نور أبيض، ونادى مناد:
    ليقم سيد المؤمنين، ومعه الذين آمنوا ببعث محمد صلى الله عليه وآله، فيقوم علي بن أبي طالب، فيعطى اللواء من النور الأبيض، وتحته جميع السالفين الأولين: من المهاجرين والأنصار، لا يخالطهم غيرهم، حتى يجلس على منبر من نور رب العزة، ويعرض الجميع عليه، رجلا، رجلا، فيعطى أجره ونوره، فإذا أتى على آخرهم، قيل لهم: قد عرفتكم صفتكم، ومنازلكم في الجنة، إن ربكم يقول لكم: إن لكم عندي مغفرة، وأجرا عظيما يعني الجنة، فيقوم علي، والقوم تحت لوائه معهم، حتى يدخل بهم الجنة، ثم يرجع إلى منبره، ولا يزال يعرض عليه جميع المؤمنين، فيأخذ نصيبه منهم (بنصيبهم منه) إلى الجنة، ويترك أقواما على النار، فذلك قوله: " والذين آمنوا بالله ورسله، أولئك هم الصديقون، والشهداء عند ربهم، لهم أجرهم ونورهم " (162). يعني: السالفين الأولين، وأهل الولاية. وقوله: " والذين كفروا وكذبوا بآياتنا " (163): يعني بالولاية: بحق علي. وحق علي واجب على العالمين، " أولئك أصحاب الجحيم " (164)، (و) هم الذين قاسم علي عليهم النار، فاستحقوا الجحيم (165).

    الحادية والثمانون: آية الاسترجاع :
    قال تعالى" الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا: إنا لله، وإنا إليه راجعون، أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة، وأولئك هم المهتدون " (166): نزلت في علي (ع)، لما وصل إليه قتل حمزة رضي الله عنه، فقال: " إنا لله وإنا إليه راجعون " (167). فنزلت هذه الآية.

    الثانية والثمانون:نزول كرائم القرآن في علي (ع):
    في مسند أحمد بن حنبل: قال ابن عباس: ما في القرآن آية إلا وعلي رأسها، وقائدها، وشريفها، وأميرها. ولقد
    عاتب الله أصحاب محمد صلى الله عليه وآله في القرآن، وما ذكر عليا إلا بخير (168).
    وعنه: ما نزل في أحد من كتاب الله ما نزل في علي (ع) (169).
    وعن مجاهد: نزل في علي سبعون آية (170).
    وعن ابن عباس: ما نزل آية، وفيها: يا أيها الذين آمنوا، إلا وعلي رأسها وأميرها (171)، عليه آلاف التحية والثناء.

    الثالثة والثمانون:آية سؤال أهل الذكر:
    روى الحافظ، محمد بن موسى الشيرازي، من علماء الجمهور، واستخرجه من التفاسير الاثني عشر، عن ابن عباس في قوله تعالى: " فاسألوا أهل الذكر " (172)، قال: هم: محمد، وعلي، وفاطمة، والحسن، والحسين. هم أهل الذكر، والعلم، والعقل، والبيان. وهم أهل بيت النبوة، ومعدن الرسالة، ومختلف الملائكة، والله ما سمي المؤمن مؤمنا إلا كرامة لأمير المؤمنين!.
    ورواه سفيان الثوري، عن السدي، عن الحارث (173).

    الرابعة والثمانون: آية عم يتساءلون:
    وعن الحافظ (174) في قوله تعالى: " عم يتساءلون عن النبأ العظيم (175) ". بإسناده عن السدي عن رسول الله صلى الله عليه وآله أنه قال: ولاية علي يتساءلون عنها في قبورهم، فلا يبقى ميت في شرق، ولا في غرب، ولا في بر، ولا في بحر إلا ومنكر ونكير يسألانه عن ولاية أمير المؤمنين بعد الموت، يقولون: من ربك، وما دينك، ومن نبيك، ومن إمامك؟.
    وعنه، عن ابن مسعود، قال: وقعت الخلافة من الله تعالى لثلاثة نفر، لآدم في قوله تعالى: " إني جاعل في الأرض خليفة " (176)، والخليفة الثاني: داود صلوات الله عليه، لقوله تعالى: " يا داود إنا جعلناك خليفة في الأرض " (177)، والخليفة الثالث: علي بن أبي طالب، لقوله تعالى: " ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم "، يعني:
    آدم وداود (178)، " وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم "، يعني: الإسلام، " وليبدلنهم من بعد خوفهم "، يعني: من أهل مكة: " أمنا "، يعني: من أهل المدينة: " يعبدونني، لا يشركون بي شيئا " يعني: يوحدونني، " ومن كفر بعد ذلك " بولاية علي، " فأولئك هم الفاسقون " (179)، يعني: العاصين لله ولرسوله (180)...


    (( هذا كله ما نقله الجمهور، واشتهر عنهم وتواتر ))
  • عاشقة ام الحسنين
    كبار الشخصيات

    • Oct 2010
    • 16012

    #2
    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم ياكريم

    بارك الله فيك على


    الطرح الراااقي


    يعطيك العافية

    تعليق

    يعمل...
    X