بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد وصحابته الاخيار
داعش وتحملها مسؤولية التفجيرات في الوطن
هناك سؤال لماذا داعش تتبنى التفجيرات والعمليات الاجرامية التي تحمل في طياتها ايادي وبصمات صالح فيها
التحالف الكبير بين صالح وداعش المنتجه من قبل قيادات حزب البعث العراقي هذه القيادات البعثية التي احتواها صالح بعد هروبهم من العراق ليكون صالح لهم ماوى وملجأ في تقديم الفلل والقصور لهم في صنعاء وغيرها وعززت العلاقة عن طريق رئيس حزب البعث العراقي في اليمن هنا لعبت التحالفات بين صالح والبعث العراقي ووليدتهما داعش ليتبنى هذا الوليد العمليات الارهابية والاجرامية التي يقود بها صالح على مستوى الوطن وما اكذوبة حرب صالح والحوثي ضد داعش في المناطق الوسطى والجنوبية الا عمليات تورية امام العالم لاكتساء لحاف البراءة عن ما ينتهكه من اجرام ضد الانسانية كما اراد صالح والحوثي من هذا الكيل تكوين خلايا من انصاره الداعشية في هذه المنطقة تخدمه ليقول البعض داعشي ولا من انصار صالح هكذا ديدنتهم لتحقيق صالح غرضه ليكون كل من تحت داعش وصالح والبعث تحت قيادتهم يجب على الجميع التنبه لمثل هذه اللعب الشيطانية ضد وطننا الغالي كما ننوه لدول التحالف العربي ان جيشنا الوطني المكون في تعز بقيادة العميد عدنان الحمادي واليمن بقيادة الرئيس هادي ككل سيكون في حماية دول الخليج من الطغيان والاستحواذ والسيطرة من القوى الاستحواذية (الذي يجب ان يدعم بالعتاد والمدرعات وبذات في تعز فاهمال تعز سيخدم قوى الظلم وهذا الشيء مهم وخدمة للجميع وبقية الوطن عموما ) كما ننصح الدول بجميعها عدم احتواء صالح والحوثيين وفق التحالف او التغطية لجرائمه كون عبدالله صالح يلعب مع من يحارب ويقاتل الجميع في العراق وسوريا واليمن (داعش وصالح والبعث والحوثيين ) فداعش هي الغطاء الديني لصداميين والبعثيين في العراق وكذلك الحوثيين هم الغطاء الديني لصالح وجرائمه وكلاهم على ارتباط بتنظيم داعش في سوريا
الله اكبر والنصر للحق والعدل والسلام
اللهم صلي على محمد وال محمد وصحابته الاخيار
داعش وتحملها مسؤولية التفجيرات في الوطن
هناك سؤال لماذا داعش تتبنى التفجيرات والعمليات الاجرامية التي تحمل في طياتها ايادي وبصمات صالح فيها
التحالف الكبير بين صالح وداعش المنتجه من قبل قيادات حزب البعث العراقي هذه القيادات البعثية التي احتواها صالح بعد هروبهم من العراق ليكون صالح لهم ماوى وملجأ في تقديم الفلل والقصور لهم في صنعاء وغيرها وعززت العلاقة عن طريق رئيس حزب البعث العراقي في اليمن هنا لعبت التحالفات بين صالح والبعث العراقي ووليدتهما داعش ليتبنى هذا الوليد العمليات الارهابية والاجرامية التي يقود بها صالح على مستوى الوطن وما اكذوبة حرب صالح والحوثي ضد داعش في المناطق الوسطى والجنوبية الا عمليات تورية امام العالم لاكتساء لحاف البراءة عن ما ينتهكه من اجرام ضد الانسانية كما اراد صالح والحوثي من هذا الكيل تكوين خلايا من انصاره الداعشية في هذه المنطقة تخدمه ليقول البعض داعشي ولا من انصار صالح هكذا ديدنتهم لتحقيق صالح غرضه ليكون كل من تحت داعش وصالح والبعث تحت قيادتهم يجب على الجميع التنبه لمثل هذه اللعب الشيطانية ضد وطننا الغالي كما ننوه لدول التحالف العربي ان جيشنا الوطني المكون في تعز بقيادة العميد عدنان الحمادي واليمن بقيادة الرئيس هادي ككل سيكون في حماية دول الخليج من الطغيان والاستحواذ والسيطرة من القوى الاستحواذية (الذي يجب ان يدعم بالعتاد والمدرعات وبذات في تعز فاهمال تعز سيخدم قوى الظلم وهذا الشيء مهم وخدمة للجميع وبقية الوطن عموما ) كما ننصح الدول بجميعها عدم احتواء صالح والحوثيين وفق التحالف او التغطية لجرائمه كون عبدالله صالح يلعب مع من يحارب ويقاتل الجميع في العراق وسوريا واليمن (داعش وصالح والبعث والحوثيين ) فداعش هي الغطاء الديني لصداميين والبعثيين في العراق وكذلك الحوثيين هم الغطاء الديني لصالح وجرائمه وكلاهم على ارتباط بتنظيم داعش في سوريا
الله اكبر والنصر للحق والعدل والسلام
تعليق