الهمسة الأولى ,؛أيها المصاب الكسير .. أيها المهموم الحزين .. أيهاالمبتلى ..
أبشر .. وأبشر .. ثم أبشر .. فإن الله قريبٌ منك .. يعلم مصابكوبلواك ..
ويسمع دعائك ونجواك .. فأرسل له الشكوى .. وابعث إليه الدعوى .. ثمزيِّنها بمداد الدمع ..
وأبرِقها عبر بريد الانكسار .. وانتظر الفَرَج .. فإنَّرحمة الله قريبٌ من المضطرِّين ..
وفَرَجه ليس ببعيدٍ عن الصادقين ..
الهمسة الثانية ,؛إن مع الشدة فَرَجاً .. ومع البلاءعافية .. وبعد المرض شفاءً .. ومع الضيق سعة ..
وعند العسر يسراً .. فكيفتجزع..!!
الهمسة الثالثة ,؛أوصيك بسجود الأسحار .. ودعاءالعزيز الغفَّار .. ثم تذلّل بين يدي خالقك ومولاك ..
الذي يملك كشف الضرِّ عنك .. وتفقَّد مواطن إجابة الدعاء واحرص عليها .. وستجد الفَرَج بإذن الله ..
( أمَّن يجيب المضطرَّ إذا دعاه ويكشف السوء ) ..
الهمسة الرابعة ,؛احرص على كثرة الصدقة .. فهي من أسباب الشفاء .. بإذن الله ..
وقدقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( داووا مرضاكم بالصدقة ) .. حسَّنه الألباني وابنباز ..
وكم من أناسٍ قد عافاهم الله بسبب صدقةٍ أخرجوها .. فلا تتردد في ذلك ..
الهمسة الخامسة ,؛عليك بذكر الله جلَّ وعلا .. فهوسلوة المنكوبين .. وأمان الخائفين ..
وملاذ المنكوبين .. وأُنسُ المرضىوالمصابين ..
( ( الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِۗأَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ (28) ))
الهمسة السادسة ,؛احمد الله عز وجل أن مصيبتك لم تكنفي دينك .. فمصيبة الدين لا تعوَّض ..
وحلاوة الإيمان لا تقدّر بثمن .. ولذةالطاعة لا يعدِلُها شيء .. فكم من أناسٍ قد تبدَّلت أحوالهم ..
وتغيَّرت أمورهم .. بسبب فتنةٍ أو محنةٍ ألمَّت بهم ..
الهمسة السابعة ,؛كنمتفائلاً .. ولا تصاحب المخذِّلين والمرجفين .. وابتعد عن المثبِّطين اليائسين ..
وأشعِر نفسك بقرب الفَرَج .. ودنوِّ بزوغ الأمل ..
الهمسة الثامنة ,؛تذكر - وفقني الله وإياك - أناساً قدابتلاهم الله بمصائب أعظم مما أنت عليه ..
ومِحن أقسى مما مرت بك .. واحمد اللهتعالى أن خفّف مصيبتك .. ويسَّر بليَّتك ..
ليمتحِنك ويختبِرك .. واحمده أنوفّقك لشكره على هذه المصيبة .. في حينِ أن غيرك يتسخَّط ويجزع ..
الهمسة التاسعة ,؛إذا منَّ الله عليك بزوال المحنة .. وذهاب المصيبة .. فاحمده سبحانه واشكره ..
وأكثِر من ذلك .. فإنه سبحانه قادرعلى أن ينزِع عنك العافية مرة أخرى .. فأكثر من شكره ..
الهمسة العاشرةو الأخيرة ,؛أن الدنيا طبعها هكذا لا تصفو لأحد فلا تحزن إن فقدت شيئاً..
أبشر .. وأبشر .. ثم أبشر .. فإن الله قريبٌ منك .. يعلم مصابكوبلواك ..
ويسمع دعائك ونجواك .. فأرسل له الشكوى .. وابعث إليه الدعوى .. ثمزيِّنها بمداد الدمع ..
وأبرِقها عبر بريد الانكسار .. وانتظر الفَرَج .. فإنَّرحمة الله قريبٌ من المضطرِّين ..
وفَرَجه ليس ببعيدٍ عن الصادقين ..
الهمسة الثانية ,؛إن مع الشدة فَرَجاً .. ومع البلاءعافية .. وبعد المرض شفاءً .. ومع الضيق سعة ..
وعند العسر يسراً .. فكيفتجزع..!!
الهمسة الثالثة ,؛أوصيك بسجود الأسحار .. ودعاءالعزيز الغفَّار .. ثم تذلّل بين يدي خالقك ومولاك ..
الذي يملك كشف الضرِّ عنك .. وتفقَّد مواطن إجابة الدعاء واحرص عليها .. وستجد الفَرَج بإذن الله ..
( أمَّن يجيب المضطرَّ إذا دعاه ويكشف السوء ) ..
الهمسة الرابعة ,؛احرص على كثرة الصدقة .. فهي من أسباب الشفاء .. بإذن الله ..
وقدقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( داووا مرضاكم بالصدقة ) .. حسَّنه الألباني وابنباز ..
وكم من أناسٍ قد عافاهم الله بسبب صدقةٍ أخرجوها .. فلا تتردد في ذلك ..
الهمسة الخامسة ,؛عليك بذكر الله جلَّ وعلا .. فهوسلوة المنكوبين .. وأمان الخائفين ..
وملاذ المنكوبين .. وأُنسُ المرضىوالمصابين ..
( ( الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِۗأَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ (28) ))
الهمسة السادسة ,؛احمد الله عز وجل أن مصيبتك لم تكنفي دينك .. فمصيبة الدين لا تعوَّض ..
وحلاوة الإيمان لا تقدّر بثمن .. ولذةالطاعة لا يعدِلُها شيء .. فكم من أناسٍ قد تبدَّلت أحوالهم ..
وتغيَّرت أمورهم .. بسبب فتنةٍ أو محنةٍ ألمَّت بهم ..
الهمسة السابعة ,؛كنمتفائلاً .. ولا تصاحب المخذِّلين والمرجفين .. وابتعد عن المثبِّطين اليائسين ..
وأشعِر نفسك بقرب الفَرَج .. ودنوِّ بزوغ الأمل ..
الهمسة الثامنة ,؛تذكر - وفقني الله وإياك - أناساً قدابتلاهم الله بمصائب أعظم مما أنت عليه ..
ومِحن أقسى مما مرت بك .. واحمد اللهتعالى أن خفّف مصيبتك .. ويسَّر بليَّتك ..
ليمتحِنك ويختبِرك .. واحمده أنوفّقك لشكره على هذه المصيبة .. في حينِ أن غيرك يتسخَّط ويجزع ..
الهمسة التاسعة ,؛إذا منَّ الله عليك بزوال المحنة .. وذهاب المصيبة .. فاحمده سبحانه واشكره ..
وأكثِر من ذلك .. فإنه سبحانه قادرعلى أن ينزِع عنك العافية مرة أخرى .. فأكثر من شكره ..
الهمسة العاشرةو الأخيرة ,؛أن الدنيا طبعها هكذا لا تصفو لأحد فلا تحزن إن فقدت شيئاً..
تعليق