تعرض الملاحة الدولية في باب المندب للخطر بعد الاعتداء على السفينة الاماراتية اشارة واضحة بالافلاس القتالي والعسكري لقوى علي صالح واعوانه بهذا الاعتداء يزداد نسبة الخطر على الملاحة الدولية كما انه ناتج لمؤازرة الادارةالامريكية لعلي. صالح وبالتالي فان الشق الاكبر يتحمله صالح والادارة الامريكية واعوانه من المتحوثين وما نعتبر الحوثيين الا خلية من خلاياه يكيل عليها عملياته الاجرامية في حق الشعوب على المستوى المحلي والدولي كما ان هذا العمل يشير الى عدم قدرة دول التحالف بتامين ممر التجارة العالمية مما يرجح وبشكل كبير التدخل الروسي لانقاذ المصالح الدولية بالتعاون مع الجيش الوطني في اليمن وبذات في محافظة تعز هنا يكون السؤال هل روسيا ستساند الشعب اليمني وبذات في تعز لاجل حماية مصالح الشعوب ام انها ستضل صامته امام المؤامرات الدولية بقيادة الادارةالامريكية على الشعوب والدول الادارة الامريكية اليوم تسعى لاجل هدنة لمدة 72 ساعة بينما صالح يهين الادارة الامريكية التي تعمل لانقاذه بضرب وتهديد الملاحة الدولية ويقف السؤال ايضا هل المجتمع الدولي سيسعى جديا لاجل حماية مصالح بلدانهم وشعوبهم ام سيقف مكتوف الايدي تعز محاصرة لما يقارب السنتين وهي تدافع عن بلدها ومصالح الشعوب الا ان الشعوب صامته امام الاجرام العفاشي فهل سيسعى المجتمع الدولي لمؤازرة تعز لاجل التحرر من هيمنة قوى الطغيان والفساد المتمثل بعلي صالح واعوانه الاجابة تلاحظ على الواقع من خلال الصمت مدة سنتين والى متى هذا الصمت
هل روسيا ستسعى لمساندة دول التحالف في اليمن عسكريا
تقليص
X
تعليق