آثار ذكر الله على المؤمن
1- قلوب الذاكرين هي دوماً مطمئنة، لأنّها تحيا بذكر الله تبارك وتعالى ولا تخلو منه، قال تعالى: ﴿الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ﴾.
جاء في دعاء للإمام زين العابدين ع"إلهي بك هامت القلوب الوالهة، وعلى معرفتك جُمعت العقول المتباينة، فلا تطمئن القلوب إلا بذكراك، ولا تسكن النفوس إلا عند رؤياك".
2- يعيش الذاكرون لذّة الذكر الإلهيّ وعشقه ومحبّته.. فهنيئاً لمن ينال هذا الأثر العظيم، قال الإمام عليّ ع "الذكر لذّة المحبّين"، وعنه : "ذكر الله مسرّة كلِّ متّقٍ ولذّة كلِّ موقن". وعنه : "الذكر مفتاح الأنس".
وقد أوضح الأمير ع هذا الأثر بشكل عمليّ حينما قال: "إذا رأيت الله يؤنسك
بذكره فقد أحبّك، إذا رأيت الله يؤنسك بخلقه ويوحشك من ذكره فقد أبغضك".
وعنه : "يقول الله عزَّ وجلَّ: إذا كان الغالب على العبد الاشتغال بي، جعلت بغيته ولذّته في ذكري، فإذا جعلت بغيته ولذّته في ذكري عشقني وعشقته، فإذا عشقني وعشقته رفعت الحجاب فيما بيني وبينه، وصيّرت ذلك تغالباً عليه، لا يسهو إذا سها الناس، أولئك كلامهم كلام الأنبياء، أولئك الأبطال حقّاً".
3 - إنّ في ذكر الله تعالى صلاح الروح والقلب وشفاءهما من مرض الذنوب والآثام، فضلاً عن تحسين السلوك والأفعال، قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "ذكر الله شفاء القلوب"، وفي دعاء كميل: "يا من اسمه دواء وذكره شفاء".
وقال الإمام عليّ ع : "من عمّر قلبه بدوام الذكر حسنت أفعاله في السرّ والجهر".
وعنه "أصل صلاح القلب اشتغاله بذكر الله".
وأيضاً عنه : "مداومة الذكر قوت الأرواح ومفتاح الصلاح". بل من الآثار المباركة لذكر الله تعالى حياة القلوب ونورها، فعن الإمام عليّ ع "في الذكر حياة القلوب"، وعنه "عليك بذكر الله، فإنّه نور القلوب".
4 - إنّ في ذكر الله تبارك وتعالى هداية العقول وتبصرتها نحو طريق الحقّ، قال أمير المؤمنين نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة: "الذكر جلاء البصائر ونور السرائر"، وعنه "الذكر هداية العقول وتبصرة النفوس".
1- قلوب الذاكرين هي دوماً مطمئنة، لأنّها تحيا بذكر الله تبارك وتعالى ولا تخلو منه، قال تعالى: ﴿الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ﴾.
جاء في دعاء للإمام زين العابدين ع"إلهي بك هامت القلوب الوالهة، وعلى معرفتك جُمعت العقول المتباينة، فلا تطمئن القلوب إلا بذكراك، ولا تسكن النفوس إلا عند رؤياك".
2- يعيش الذاكرون لذّة الذكر الإلهيّ وعشقه ومحبّته.. فهنيئاً لمن ينال هذا الأثر العظيم، قال الإمام عليّ ع "الذكر لذّة المحبّين"، وعنه : "ذكر الله مسرّة كلِّ متّقٍ ولذّة كلِّ موقن". وعنه : "الذكر مفتاح الأنس".
وقد أوضح الأمير ع هذا الأثر بشكل عمليّ حينما قال: "إذا رأيت الله يؤنسك
بذكره فقد أحبّك، إذا رأيت الله يؤنسك بخلقه ويوحشك من ذكره فقد أبغضك".
وعنه : "يقول الله عزَّ وجلَّ: إذا كان الغالب على العبد الاشتغال بي، جعلت بغيته ولذّته في ذكري، فإذا جعلت بغيته ولذّته في ذكري عشقني وعشقته، فإذا عشقني وعشقته رفعت الحجاب فيما بيني وبينه، وصيّرت ذلك تغالباً عليه، لا يسهو إذا سها الناس، أولئك كلامهم كلام الأنبياء، أولئك الأبطال حقّاً".
3 - إنّ في ذكر الله تعالى صلاح الروح والقلب وشفاءهما من مرض الذنوب والآثام، فضلاً عن تحسين السلوك والأفعال، قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "ذكر الله شفاء القلوب"، وفي دعاء كميل: "يا من اسمه دواء وذكره شفاء".
وقال الإمام عليّ ع : "من عمّر قلبه بدوام الذكر حسنت أفعاله في السرّ والجهر".
وعنه "أصل صلاح القلب اشتغاله بذكر الله".
وأيضاً عنه : "مداومة الذكر قوت الأرواح ومفتاح الصلاح". بل من الآثار المباركة لذكر الله تعالى حياة القلوب ونورها، فعن الإمام عليّ ع "في الذكر حياة القلوب"، وعنه "عليك بذكر الله، فإنّه نور القلوب".
4 - إنّ في ذكر الله تبارك وتعالى هداية العقول وتبصرتها نحو طريق الحقّ، قال أمير المؤمنين نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة: "الذكر جلاء البصائر ونور السرائر"، وعنه "الذكر هداية العقول وتبصرة النفوس".
تعليق