خلال الأسبوع الماضي، شهد العالم عددا من الأحداث الدموية المؤسفة في نيوزلندا وأمستردام. عقب كل حدث مشابه، ينتشر محتوى مصور عنيف ودموي على الإنترنت. هذا النوع من المحتوى لا يترك فقط تأثيرا لحظيا صادما ولكن له تأثير مستدام على أطفالنا وسلوكهم.
أكثر...
أكثر...