تويت
السؤال: سبب ابتذال النساء
أنا لم أفهم أساسا لماذا خلق الله النساء أكثر من الرجال، فبذلك سمح للمرأة أن تكون شيئاً رخيصاً ومتواجد بكثرة ليس نادراً وغالياً، لذلك يهدد الرجل زوجته دائماً بكثرة النساء وتوفرهم وتواجدهم متى شاء وكيفما شاء.
ايضاً كثرة النساء جعلت المرأة تكثر من التعري والتودد لأي كان رغبة في إيجاد زوج.
كثرة النساء سببت ضررا للبيوت والمجتمع الأسري والتربوي.
اصبحت المرأة لا تساوي شيئاً تهدد وتضرب ويستغنى عنها لكثرتها وكثرة النساء اليائسات الراغبات في مكانها...
فجور وفسق وتعري وإغراء.. لا أفهم ابداً حكمة الله في كثرتنا
الجواب:
عدد النساء مقارب لعدد الرجال وربما يزيد في وقت وربما ينقص لكن لما كان الرجال اكثر عرضة للمخاطر من حروب واعمال شاقة وغيرها وكذلك زيادة معدل عمر النساء على الرجال ربما يحصل بعض التفاوت بزيادة النساء بمقدار قليل على الرجال لكن هذه الزيادة ليست هي السبب في ابتذالهن بل السبب يكمن في عصيان المرأة وانجرارها الى الطرق المحرمة والذي يؤثر بالتالي على عموم النساء بان يتاح للرجال الحصول على مآربهم بابخس الاثمان ولو التزمت النساء بالقوانين الالهية من الحجاب والعفة والاعراض عن العلاقات المحرمة لكان للمرأة مكانة مرموقة في المجتمع ولكانت سلعة غالية يتنافس على تحصيلها خيرة الرجال لذا ليس من الصحيح القاء اللوم على الله تعالى بما يحصل للمرآة بل اللوم يقع على العصاة من النساء اللواتي اخترن طريق الابتذال
أنا لم أفهم أساسا لماذا خلق الله النساء أكثر من الرجال، فبذلك سمح للمرأة أن تكون شيئاً رخيصاً ومتواجد بكثرة ليس نادراً وغالياً، لذلك يهدد الرجل زوجته دائماً بكثرة النساء وتوفرهم وتواجدهم متى شاء وكيفما شاء.
ايضاً كثرة النساء جعلت المرأة تكثر من التعري والتودد لأي كان رغبة في إيجاد زوج.
كثرة النساء سببت ضررا للبيوت والمجتمع الأسري والتربوي.
اصبحت المرأة لا تساوي شيئاً تهدد وتضرب ويستغنى عنها لكثرتها وكثرة النساء اليائسات الراغبات في مكانها...
فجور وفسق وتعري وإغراء.. لا أفهم ابداً حكمة الله في كثرتنا
الجواب:
عدد النساء مقارب لعدد الرجال وربما يزيد في وقت وربما ينقص لكن لما كان الرجال اكثر عرضة للمخاطر من حروب واعمال شاقة وغيرها وكذلك زيادة معدل عمر النساء على الرجال ربما يحصل بعض التفاوت بزيادة النساء بمقدار قليل على الرجال لكن هذه الزيادة ليست هي السبب في ابتذالهن بل السبب يكمن في عصيان المرأة وانجرارها الى الطرق المحرمة والذي يؤثر بالتالي على عموم النساء بان يتاح للرجال الحصول على مآربهم بابخس الاثمان ولو التزمت النساء بالقوانين الالهية من الحجاب والعفة والاعراض عن العلاقات المحرمة لكان للمرأة مكانة مرموقة في المجتمع ولكانت سلعة غالية يتنافس على تحصيلها خيرة الرجال لذا ليس من الصحيح القاء اللوم على الله تعالى بما يحصل للمرآة بل اللوم يقع على العصاة من النساء اللواتي اخترن طريق الابتذال
تعليق