إلّا أذهبَ اللهُ هَمّه
«قال صلّى الله عليه وآله: ما أَصابَ أَحَداً هَمٌّ وَلا حُزْنٌ فَقالَ: (اللَّهُمَّ إِنّي عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ وَابْنُ أَمَتِكَ، ناصِيَتي بِيَدِكَ، ماضٍ فِيَّ حُكْمُكَ، عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤكَ، أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ، أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ، أَوِ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ، أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي، وَنُورَ صَدْرِي، وَجَلَاءَ حُزْنِي، وَذَهَابَ هَمِّي)؛ إِلّا أَذْهَبَ اللهُ هَمَّهُ، وَأَنْزَلَ مَكانَهُ فَرَجاً».
(قطب الدين الراوندي، الدعَوات)
«قال صلّى الله عليه وآله: ما أَصابَ أَحَداً هَمٌّ وَلا حُزْنٌ فَقالَ: (اللَّهُمَّ إِنّي عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ وَابْنُ أَمَتِكَ، ناصِيَتي بِيَدِكَ، ماضٍ فِيَّ حُكْمُكَ، عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤكَ، أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ، أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ، أَوِ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ، أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي، وَنُورَ صَدْرِي، وَجَلَاءَ حُزْنِي، وَذَهَابَ هَمِّي)؛ إِلّا أَذْهَبَ اللهُ هَمَّهُ، وَأَنْزَلَ مَكانَهُ فَرَجاً».
(قطب الدين الراوندي، الدعَوات)
تعليق