سيد فاضل
03-09-2019, 12:01 PM
أساليب لإصلاح مشاكلكِ الزوجية بسلاسة.. اكتشفيها!
عقبات ومشاكل كثيرة تواجه الحياة الزوجية، لكن هذا لا يعني أنّه عليكِ كزوجة الاستسلام، وإنّما بذل الجهد من أجل إصلاح الزواج والحفاظ على الحياة الزوجية.
الأمر ليس صعباً، فبعض التغييرات في أسلوب التعامل والتفكير في العلاقة بينكِ وبين زوجك، قد يساعدك على إصلاح زواجك بسلاسة ويسر.
وفي هذا الصدد، كشف موقع "نواعم" عن 3 أساليب على الزوجة اعتمادها لإصلاح مشاكلها الزوجية، وهي:
ان كنتِ ترغبين في تقوية زواجك.. تجنبّي هذه التصرفات
الصمت يدمّر زواجك في هذه الحالات
1- تعلّمي أن تقدّري الخطأ
قد يتعرّض زواجك لشكل من أشكال الفشل، لا تتوقفي عنده، ضعي طاقتك في محاولات إنجاح زواجك والتركيز على النجاحات والأمور الإيجابية، ولا تستسلمي للشعور بخيبة الأمل.
الخطوة الثانية هي تقدير الخطأ نفسه، فالأخطاء قد تكون بداية جديدة لتصحيح مسار العلاقة، المهم هو مناقشتها بهدوء وحكمة، وتعلّم الدرس المستفاد منها، مع قطع وعد بعدم تكرارها مرة أخرى، أو تجنّب الأسباب التي أدّت إلى هذه الأخطاء.
2- تعلّمي ألا تستسلمي أبداً
النهاية تبدأ من اليأس، هل فكرتِ يوماً فيما ستخسرينه إذا استسلمتِ لليأٍس؟ لهذا لا تفقدي الأمل في الإصلاح أبداً، استمري في محاولاتك، أنتِ تحاولين من أجل الحياة التي أنفقتِ وقتاً ومجهوداً ومالاً من أجل إنشائها، لهذا فهي تستحق بذل المزيد من أجل الحفاظ عليها، لا الاستسلام لهدم كل ما سعيتِ إلى بنائه طويلاً.
3- تعلّمي أن تتذكّري نجاحاتك
البشر لديهم ذاكرة انتقائية، حاولي ألا تنتقي ذاكرتك تلك السيئة أو الإخفاقات، ركّزي على الأمور السعيدة والنجاحات التي حقّقتها مع زوجك، وإذا هاجمتكِ ذكريات سيئة، فتذكري كيف تغلّبتِ عليها، وركّزي على الدرس المستفاد منها، أبداً لا تتركي عقلك فريسة للأفكار السلبية.
عقبات ومشاكل كثيرة تواجه الحياة الزوجية، لكن هذا لا يعني أنّه عليكِ كزوجة الاستسلام، وإنّما بذل الجهد من أجل إصلاح الزواج والحفاظ على الحياة الزوجية.
الأمر ليس صعباً، فبعض التغييرات في أسلوب التعامل والتفكير في العلاقة بينكِ وبين زوجك، قد يساعدك على إصلاح زواجك بسلاسة ويسر.
وفي هذا الصدد، كشف موقع "نواعم" عن 3 أساليب على الزوجة اعتمادها لإصلاح مشاكلها الزوجية، وهي:
ان كنتِ ترغبين في تقوية زواجك.. تجنبّي هذه التصرفات
الصمت يدمّر زواجك في هذه الحالات
1- تعلّمي أن تقدّري الخطأ
قد يتعرّض زواجك لشكل من أشكال الفشل، لا تتوقفي عنده، ضعي طاقتك في محاولات إنجاح زواجك والتركيز على النجاحات والأمور الإيجابية، ولا تستسلمي للشعور بخيبة الأمل.
الخطوة الثانية هي تقدير الخطأ نفسه، فالأخطاء قد تكون بداية جديدة لتصحيح مسار العلاقة، المهم هو مناقشتها بهدوء وحكمة، وتعلّم الدرس المستفاد منها، مع قطع وعد بعدم تكرارها مرة أخرى، أو تجنّب الأسباب التي أدّت إلى هذه الأخطاء.
2- تعلّمي ألا تستسلمي أبداً
النهاية تبدأ من اليأس، هل فكرتِ يوماً فيما ستخسرينه إذا استسلمتِ لليأٍس؟ لهذا لا تفقدي الأمل في الإصلاح أبداً، استمري في محاولاتك، أنتِ تحاولين من أجل الحياة التي أنفقتِ وقتاً ومجهوداً ومالاً من أجل إنشائها، لهذا فهي تستحق بذل المزيد من أجل الحفاظ عليها، لا الاستسلام لهدم كل ما سعيتِ إلى بنائه طويلاً.
3- تعلّمي أن تتذكّري نجاحاتك
البشر لديهم ذاكرة انتقائية، حاولي ألا تنتقي ذاكرتك تلك السيئة أو الإخفاقات، ركّزي على الأمور السعيدة والنجاحات التي حقّقتها مع زوجك، وإذا هاجمتكِ ذكريات سيئة، فتذكري كيف تغلّبتِ عليها، وركّزي على الدرس المستفاد منها، أبداً لا تتركي عقلك فريسة للأفكار السلبية.