لا تستسلمي.. 3 خطوات للتعامل مع غضبك تجاه زواجك
الشعور بالغضب تجاه زواجك هو بمثابة سمّ بطيء، لذا عليكِ عدم الاستسلام له. والغضب هنا لا يعني موقفاً أغضبك، أو حالة مؤقتة، وإنما يعني الشعور بالغضب العارم تجاه زواجك. إليكِ 3 خطوات للتعامل مع هذا الموقف.
الخطوة الأولى: ابحثي عن الأسباب الرئيسة وراء الغضب
عند الشعور بالغضب العارم، غالباً ما يكون هو النقطة المحورية في التعامل والردود والصراعات بين الزوجين، ولكن في الحقيقة هذا الغضب العارم هو عَرَض لأسباب رئيسة تقف وراء هذا الشعور القاتل، والتعامل مع النفس الغاضبة يحتاج إلى التعرّف إلى هذه الأسباب وفهمها.
تقول المؤلفة جويس ماير إن الغضب هو ثمرة جذور متعفّنة، لذا فهو مدمّر، لأنه يتستر على مشكلة أعمق يمكن أن تؤدي إلى تدمير الزواج إذا لم تُكتشفه ويُتعامَل معها.
وأسباب الغضب يمكن أن تكون حديثة، أو نتيجة تراكمات، مثل الأنانية، عدم الثقة، خيبة الأمل، الحرمان، سوء المعاملة، الظلم، والكثير من المصادر الأخرى، لذا فخطوة اكتشاف السبب الحقيقي وراء الغضب ليس أمراً سهلاً، وقد يحتاج إلى تدخّل محترف، مثل استشاري علاقات زوجية.
الخطوة الثانية: التعبير بصراحة عن آثار الغضب
الغضب يخلق الكثير من الآثار الجانبية السلبية، مثل الاستياء، المرارة، العداء، الخوف، الانتقام، اللامبالاة، علاوة على أن الشخص غالباً ما يكون واعياً بمشاعر غضبه، وهذا الوعي في حد ذاته يزيد من حدّة غضبه.
المهم هو ألا تتجاهلي الآثار المترتبة على الغضب، كوني صريحة مع نفسك، وعندما تُتاح لكِ الفرصة، تحدّثي إلى زوجك وصارحيه بشأن الأضرار التي يسببها هذا الشعور، ومن الأفضل عدم الحديث في هذا الشأن عند التعرّض لنوبة غضب، ولكن اختاري وقتاً هادئاً من أجل ضمان الحديث بلطف، والوصول لحل، لا تصعيد الموقف.
الخطوة الثالثة: عند الغضب، تعاملي بصبر
من أهم طرق التعامل السليم مع الشعور بالغضب، التعامل بصبر، وهذه مهارة تحتاج إلى وقت ومجهود للتدريب، كلما شعرتِ بالغضب العارم امنعي نفسك من الحديث أو اتخاذ قرارات، خذي نفساً عميقاً، أو انسحبي من المكان لحين استعادة هدوئك، بعد فترة ستتمكّنين من التعامل مع غضبك بهدوء وحكمة، ما يساعدك على حل المشاكل التي تسبب لكِ هذا الشعور.
الشعور بالغضب تجاه زواجك هو بمثابة سمّ بطيء، لذا عليكِ عدم الاستسلام له. والغضب هنا لا يعني موقفاً أغضبك، أو حالة مؤقتة، وإنما يعني الشعور بالغضب العارم تجاه زواجك. إليكِ 3 خطوات للتعامل مع هذا الموقف.
الخطوة الأولى: ابحثي عن الأسباب الرئيسة وراء الغضب
عند الشعور بالغضب العارم، غالباً ما يكون هو النقطة المحورية في التعامل والردود والصراعات بين الزوجين، ولكن في الحقيقة هذا الغضب العارم هو عَرَض لأسباب رئيسة تقف وراء هذا الشعور القاتل، والتعامل مع النفس الغاضبة يحتاج إلى التعرّف إلى هذه الأسباب وفهمها.
تقول المؤلفة جويس ماير إن الغضب هو ثمرة جذور متعفّنة، لذا فهو مدمّر، لأنه يتستر على مشكلة أعمق يمكن أن تؤدي إلى تدمير الزواج إذا لم تُكتشفه ويُتعامَل معها.
وأسباب الغضب يمكن أن تكون حديثة، أو نتيجة تراكمات، مثل الأنانية، عدم الثقة، خيبة الأمل، الحرمان، سوء المعاملة، الظلم، والكثير من المصادر الأخرى، لذا فخطوة اكتشاف السبب الحقيقي وراء الغضب ليس أمراً سهلاً، وقد يحتاج إلى تدخّل محترف، مثل استشاري علاقات زوجية.
الخطوة الثانية: التعبير بصراحة عن آثار الغضب
الغضب يخلق الكثير من الآثار الجانبية السلبية، مثل الاستياء، المرارة، العداء، الخوف، الانتقام، اللامبالاة، علاوة على أن الشخص غالباً ما يكون واعياً بمشاعر غضبه، وهذا الوعي في حد ذاته يزيد من حدّة غضبه.
المهم هو ألا تتجاهلي الآثار المترتبة على الغضب، كوني صريحة مع نفسك، وعندما تُتاح لكِ الفرصة، تحدّثي إلى زوجك وصارحيه بشأن الأضرار التي يسببها هذا الشعور، ومن الأفضل عدم الحديث في هذا الشأن عند التعرّض لنوبة غضب، ولكن اختاري وقتاً هادئاً من أجل ضمان الحديث بلطف، والوصول لحل، لا تصعيد الموقف.
الخطوة الثالثة: عند الغضب، تعاملي بصبر
من أهم طرق التعامل السليم مع الشعور بالغضب، التعامل بصبر، وهذه مهارة تحتاج إلى وقت ومجهود للتدريب، كلما شعرتِ بالغضب العارم امنعي نفسك من الحديث أو اتخاذ قرارات، خذي نفساً عميقاً، أو انسحبي من المكان لحين استعادة هدوئك، بعد فترة ستتمكّنين من التعامل مع غضبك بهدوء وحكمة، ما يساعدك على حل المشاكل التي تسبب لكِ هذا الشعور.
تعليق