طبعا هم وأتباعهم وأزواجهم إن عبدوا من دون لله لهم الجحيم ، وإلا :
{ وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَن يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ (17) } الزمر .
وقال أمير المؤمنين عليه السلام في وصيته للإمام الحسن عليه السلام :
لَا تَكُنْ عَبْدَ غَيْرِكَ : وَ قَدْ جَعَلَكَ اللَّهُ حُرّاً .
وَ مَا خَيْرُ خَيْرٍ : لَا يُنَالُ إِلَّا بِشَرٍّ ، وَ يُسْرٍ لَا يُنَالُ إِلَّا بِعُسْرٍ .
وَ إِيَّاكَ : أَنْ تُوجِفَ بِكَ مَطَايَا الطَّمَعِ فَتُورِدَكَ مَنَاهِلَ الْهَلَكَةِ .
وَ إِنِ اسْتَطَعْتَ : أَلَّا يَكُونَ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ اللَّهِ ذُو نِعْمَةٍ ، فَافْعَلْ .
فَإِنَّكَ : مُدْرِكٌ قَسْمَكَ ، وَ آخِذٌ سَهْمَكَ ، وَ إِنَّ الْيَسِيرَ مِنَ اللَّهِ سُبْحَانَهُ أَعْظَمُ وَ أَكْرَمُ مِنَ الْكَثِيرِ مِنْ خَلْقِهِ ، وَ إِنْ كَانَ كُلٌّ مِنْهُ .
نهج البلاغة ص401ح31 .
و قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :
خير الناس : من انتفع به الناس .
و شر الناس : من تأذى به الناس .
و شر من ذلك : من أكرمه الناس اتقاء شره .
و شر من ذلك : من باع دينه ، بدنيا غيره .
الاختصاص ص243 .
وفي حديث زيد بن صوحان العبدي قال للإمام علي عليه السلام :
يا أمير المؤمنين : أي سلطان أغلب و أقوى ؟ قال : الهوى .
قال : فأي ذل أذل ؟ قال : الحرص على الدنيا .
قال : فأي فقر أشد ؟ قال : الكفر بعد الإيمان .
قال : فأي دعوة أضل ؟ قال : الداعي بما لا يكون .
قال : فأي عمل أفضل ؟ قال : التقوى .
قال : فأي عمل أنجح ؟ قال : طلب ما عند الله .
قال : فأي صاحب شر ؟ قال : المزين لك معصية الله .
{ وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَن يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ (17) } الزمر .
وقال أمير المؤمنين عليه السلام في وصيته للإمام الحسن عليه السلام :
لَا تَكُنْ عَبْدَ غَيْرِكَ : وَ قَدْ جَعَلَكَ اللَّهُ حُرّاً .
وَ مَا خَيْرُ خَيْرٍ : لَا يُنَالُ إِلَّا بِشَرٍّ ، وَ يُسْرٍ لَا يُنَالُ إِلَّا بِعُسْرٍ .
وَ إِيَّاكَ : أَنْ تُوجِفَ بِكَ مَطَايَا الطَّمَعِ فَتُورِدَكَ مَنَاهِلَ الْهَلَكَةِ .
وَ إِنِ اسْتَطَعْتَ : أَلَّا يَكُونَ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ اللَّهِ ذُو نِعْمَةٍ ، فَافْعَلْ .
فَإِنَّكَ : مُدْرِكٌ قَسْمَكَ ، وَ آخِذٌ سَهْمَكَ ، وَ إِنَّ الْيَسِيرَ مِنَ اللَّهِ سُبْحَانَهُ أَعْظَمُ وَ أَكْرَمُ مِنَ الْكَثِيرِ مِنْ خَلْقِهِ ، وَ إِنْ كَانَ كُلٌّ مِنْهُ .
نهج البلاغة ص401ح31 .
و قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :
خير الناس : من انتفع به الناس .
و شر الناس : من تأذى به الناس .
و شر من ذلك : من أكرمه الناس اتقاء شره .
و شر من ذلك : من باع دينه ، بدنيا غيره .
الاختصاص ص243 .
وفي حديث زيد بن صوحان العبدي قال للإمام علي عليه السلام :
يا أمير المؤمنين : أي سلطان أغلب و أقوى ؟ قال : الهوى .
قال : فأي ذل أذل ؟ قال : الحرص على الدنيا .
قال : فأي فقر أشد ؟ قال : الكفر بعد الإيمان .
قال : فأي دعوة أضل ؟ قال : الداعي بما لا يكون .
قال : فأي عمل أفضل ؟ قال : التقوى .
قال : فأي عمل أنجح ؟ قال : طلب ما عند الله .
قال : فأي صاحب شر ؟ قال : المزين لك معصية الله .
تعليق