محتجون يقطعون الشوارع تضامنا مع السجناء
القضاء الخليفي يؤيد السجن 15 عاما لثلاثة شبان على خلفية سياسية
أيدت محكمة الاستئناف الخليفية الأربعاء أحكاماً بالسجن لـ15 عاما، وغرامة مالية بقيمة 200 ألف دينار على خلفية سياسية لثلاثة مواطنين من منطقة الدير ( شرق المنامة).
وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ أيدت محكمة الاستئناف الخليفية الأربعاء أحكاماً بالسجن لـ15 عاما، وغرامة مالية بقيمة 200 ألف دينار على خلفية سياسية لثلاثة مواطنين من منطقة الدير ( شرق المنامة).
وصدرت تلك الأحكام ضد شباب في مقتبل العمر هم حسين حماد ( 22 عام)، محمد عيسى المهندس (22عام)، سيد علي السيدجليل (20عام).
ميدانيا قام محتجون بإشعال إطارات وإغلاق بعض الشوارع تعبيرا عن غضبهم لاستمرار اعتقال ألآف السجناء السياسيين في في ظروف صحية خطيرة في زمن جائحة كورونا.
ففي البلاد القديم أغلق محتجون شارع التحرير الدولي بالإطارات، وغرب المنامة في منطقة باربرا كذلك ارتفعت أعمدة الدخان في نفس الأجواء.
وتستمر دعوات التضامن مع الأسرى في السجون الخليفية وملف العالقين مع استمرار الانتشار السريع لوباء الكرونا، خصوصاً مع عدم توفير الرعاية الصحية الملائمة في سجون النظام الخليفي مما يشكل خطراً حقيقياً على حياتهم.
وكانت بعض مناطق البحرين شهدت في الليلتين الماضيتين فعالية التكبير من أعلى أسطح المنازل تضامناً مع الأسرى المغيبين في سجون النظام الخليفي .
القضاء الخليفي يؤيد السجن 15 عاما لثلاثة شبان على خلفية سياسية
أيدت محكمة الاستئناف الخليفية الأربعاء أحكاماً بالسجن لـ15 عاما، وغرامة مالية بقيمة 200 ألف دينار على خلفية سياسية لثلاثة مواطنين من منطقة الدير ( شرق المنامة).
وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ أيدت محكمة الاستئناف الخليفية الأربعاء أحكاماً بالسجن لـ15 عاما، وغرامة مالية بقيمة 200 ألف دينار على خلفية سياسية لثلاثة مواطنين من منطقة الدير ( شرق المنامة).
وصدرت تلك الأحكام ضد شباب في مقتبل العمر هم حسين حماد ( 22 عام)، محمد عيسى المهندس (22عام)، سيد علي السيدجليل (20عام).
ميدانيا قام محتجون بإشعال إطارات وإغلاق بعض الشوارع تعبيرا عن غضبهم لاستمرار اعتقال ألآف السجناء السياسيين في في ظروف صحية خطيرة في زمن جائحة كورونا.
ففي البلاد القديم أغلق محتجون شارع التحرير الدولي بالإطارات، وغرب المنامة في منطقة باربرا كذلك ارتفعت أعمدة الدخان في نفس الأجواء.
وتستمر دعوات التضامن مع الأسرى في السجون الخليفية وملف العالقين مع استمرار الانتشار السريع لوباء الكرونا، خصوصاً مع عدم توفير الرعاية الصحية الملائمة في سجون النظام الخليفي مما يشكل خطراً حقيقياً على حياتهم.
وكانت بعض مناطق البحرين شهدت في الليلتين الماضيتين فعالية التكبير من أعلى أسطح المنازل تضامناً مع الأسرى المغيبين في سجون النظام الخليفي .
تعليق