لقمان يُوصي ولده بستّ خصال
«قَالَ لُقْمَانُ الحَكِيمُ لِابْنِهِ فِي وَصِيَّتِهِ:
يَا بُنَيَّ، أَحُثُّكَ عَلَى سِتِّ خِصَالٍ؛ لَيْسَ مِنْ خَصْلَةٍ إِلَّا وَهِيَ تُقَرِّبُكَ إِلَى رِضْوَانِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، وَتُبَاعِدُكَ مِنْ سَخَطِهِ:
الأُولَى: أَنْ تَعْبُدَ اللَّهَ وَلَا تُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً.
وَالثَّانِيَةُ: الرِّضَا بِقَضَاءِ اللَّهِ فِي مَا أَحْبَبْتَ وَكَرِهْتَ.
وَالثَّالِثَةُ: أَنْ تُحِبَّ فِي اللَّهِ وَتُبْغِضَ فِي اللَّه.
وَالرَّابِعَةُ: تُحِبُّ لِلنَّاسِ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ، وَتَكْرَهُ لَهُمْ مَا تَكْرَهُ لِنَفْسِكَ.
وَالخَامِسَةُ: تَكْظِمُ الغَيْظَ، وَتُحْسِنُ إِلَى مَنْ أَسَاءَ إِلَيكَ.
وَالسَّادِسَةُ: تَرْكُ الهَوَى وَمُخَالَفَةُ الرَّدَى».
(الكراجكي، كنز الفوائد: 2/164)
«قَالَ لُقْمَانُ الحَكِيمُ لِابْنِهِ فِي وَصِيَّتِهِ:
يَا بُنَيَّ، أَحُثُّكَ عَلَى سِتِّ خِصَالٍ؛ لَيْسَ مِنْ خَصْلَةٍ إِلَّا وَهِيَ تُقَرِّبُكَ إِلَى رِضْوَانِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، وَتُبَاعِدُكَ مِنْ سَخَطِهِ:
الأُولَى: أَنْ تَعْبُدَ اللَّهَ وَلَا تُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً.
وَالثَّانِيَةُ: الرِّضَا بِقَضَاءِ اللَّهِ فِي مَا أَحْبَبْتَ وَكَرِهْتَ.
وَالثَّالِثَةُ: أَنْ تُحِبَّ فِي اللَّهِ وَتُبْغِضَ فِي اللَّه.
وَالرَّابِعَةُ: تُحِبُّ لِلنَّاسِ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ، وَتَكْرَهُ لَهُمْ مَا تَكْرَهُ لِنَفْسِكَ.
وَالخَامِسَةُ: تَكْظِمُ الغَيْظَ، وَتُحْسِنُ إِلَى مَنْ أَسَاءَ إِلَيكَ.
وَالسَّادِسَةُ: تَرْكُ الهَوَى وَمُخَالَفَةُ الرَّدَى».
(الكراجكي، كنز الفوائد: 2/164)
تعليق