قال الإمام الحسن عليه السّلام: يا رَسُولَ اللهِ، ما لِمَن زارنا؟
فقال صلّى اللهُ عليه وآلِه: مَن زارني حَيّاً أو مَيّتاً، أو زارَ أباكَ حَيّاً أَو مَيّتاً، أو زارَ أخاكَ حَيّاً أَو مَيّتَاً، أو زاركَ حَيّاً أَو مَيّتاً، كانَ حقّاً علَيّ أن أَستَنقِذَهُ يومَ القيامةِ».
(النيسابوري، روضة الواعظين: ص 169)
فقال صلّى اللهُ عليه وآلِه: مَن زارني حَيّاً أو مَيّتاً، أو زارَ أباكَ حَيّاً أَو مَيّتاً، أو زارَ أخاكَ حَيّاً أَو مَيّتَاً، أو زاركَ حَيّاً أَو مَيّتاً، كانَ حقّاً علَيّ أن أَستَنقِذَهُ يومَ القيامةِ».
(النيسابوري، روضة الواعظين: ص 169)
تعليق