دعاء مأثور و مجرب للحفظ من الوباء من مجربات التحفة الرضویة + فيديو
يقول السيد محمد رضي الرضوي في التحفة الرضوية :
رايته بخطّ السيد العلّامة التقي ميرزا حسن الشيرازي طاب ثراه، وكتب رحمه الله انه مجرّب لدفع الوباء ، ونسبه الى الاِمام الصادق عليه السلام ، وذكر انه يشترط فيه الطهارة ، ولابدّ من المداومة عليه ، ولا أقلّ من مرّة واحدة في اليوم ، وله تأثير في رفع الوباء والحفظ منه.
وحدّثني قدس سره الطاهر انه حدث مرة وباء وتلف فيه خلق كثير ، وبيوت غير بيت واحد لم يدخله الوباء حيث كان اهله مواضبين على قرائته قال : وقد لفت ذلك نظر والي بغداد آنذاك فارسل الى كبير ذلك البيت وسئله متعجّباً : كيف لم يدخل الوباء بيتكم؟ فذكر له هذا الدعاء ، وهو :
﴿ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ اَللّٰهُمَّ اِنّي أسْألُكَ بِعَدَدِ خَلْقِكَ، بِعِزّةِ عَرْشِكَ، بِرِضَا نَفْسِكَ، بِنُورِ وَجْهِكَ، بِمَبْلَغِ عِلْمِكَ وَحِلْمِكَ، بِبَقَاءِ قَدْرِكَ بِبَسْطِ قُدْرَتِكَ، بِمُنْتَهَىٰ رَحْمَتِكَ، بِإدْرَاكِ مَشِيَّتِكَ، بِكُلِّيَّةِ ذَاتِكَ بِكُلِّ صِفَاتِكَ، بِتَمَامِ وَصْفِكَ، بِنِهَايَةِ أسْمَائِكَ، بِمَكْنُونِ سِرِّكَ، بِجَمِيلِ بِرِّكَ، بِجَزِيلِ عَطَائِكَ، بِكَمَالِ مَنِّكَ، بِفَيْضِ جُودِكَ، بِشَدِيدِ غَضَبِكَ بِسِبَاقِ رَحْمَتِكَ، بِعَدَدِ كَلِمَاتِكَ، بِغَايَةِ بُلُوغِكَ، بِتَفَرُّدِ فَرْدَانِيَّتِكَ، بِتَوْحِيدِ وَحْدَانِيَّتِكَ، بِبَقَاءِ بَقَائِكَ، بِسَرْمَدِيَّةِ أوْقَاتِكَ بِعِزَّةِ رُبُوبِيَّتِكَ، بِعَظَمَةِ كِبْرِيَائِكَ، بِجَاهِ جَلَالِكَ، بِكَمَالِكَ بَجَمَالِكَ بِأفْعَالِكَ، بِإِنْعَامِكَ، بِسِيَادَتِكَ، بِمَلَكُوتِيَّتِكَ، بِجَبَّارِيَّتِكَ، بِمَشِيئَتِكَ، بِعَظَمَتِكَ، بِلُطْفِكَ، بِسِرِّكَ، بِبِرِّكَ، بِإحْسَانِكَ، بِحَقِّكَ، بِحَقِّ حَقِّكَ، وَبِحَقِّ رَسُولِكَ مُحَمَّدِ الْمُصْطَفَىٰ صَلّىٰ اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه أنْ تَجْعَلَ لَنَا فَرَجاً وَمَخْرَجاً، وَشِفَاءً مِنَ الْغُمُومِ وَالْبَلَاءِ وَالْوَبَاءِ وَالطّعْنِ وَالطّاعُونِ وَالْعَنَاءِ، وَمِنْ جَمِيعِ الْأمْرَاضِ وَالْآفَاتِ وَالْعَاهَاتِ وَالْبَلِيّاتِ في الدّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَبِحَقِّ كٰهٰيٰعَص وَبِحَقّ طٰهٰ وَيٰس وَص وَبِحَقِّ حٰمعَسق وَبِحَقِّ إنّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأخَّرَ، وَبِرَحْمَتِكَ يَا أرْحَمَ الرّاحِمِينَ، وَصَلّىٰ اللهُ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّيِّبِينَ الطّاهِرِينَ ﴾
من مجربات التحفة الرضوية
يقول السيد محمد رضي الرضوي في التحفة الرضوية :
رايته بخطّ السيد العلّامة التقي ميرزا حسن الشيرازي طاب ثراه، وكتب رحمه الله انه مجرّب لدفع الوباء ، ونسبه الى الاِمام الصادق عليه السلام ، وذكر انه يشترط فيه الطهارة ، ولابدّ من المداومة عليه ، ولا أقلّ من مرّة واحدة في اليوم ، وله تأثير في رفع الوباء والحفظ منه.
وحدّثني قدس سره الطاهر انه حدث مرة وباء وتلف فيه خلق كثير ، وبيوت غير بيت واحد لم يدخله الوباء حيث كان اهله مواضبين على قرائته قال : وقد لفت ذلك نظر والي بغداد آنذاك فارسل الى كبير ذلك البيت وسئله متعجّباً : كيف لم يدخل الوباء بيتكم؟ فذكر له هذا الدعاء ، وهو :
﴿ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ اَللّٰهُمَّ اِنّي أسْألُكَ بِعَدَدِ خَلْقِكَ، بِعِزّةِ عَرْشِكَ، بِرِضَا نَفْسِكَ، بِنُورِ وَجْهِكَ، بِمَبْلَغِ عِلْمِكَ وَحِلْمِكَ، بِبَقَاءِ قَدْرِكَ بِبَسْطِ قُدْرَتِكَ، بِمُنْتَهَىٰ رَحْمَتِكَ، بِإدْرَاكِ مَشِيَّتِكَ، بِكُلِّيَّةِ ذَاتِكَ بِكُلِّ صِفَاتِكَ، بِتَمَامِ وَصْفِكَ، بِنِهَايَةِ أسْمَائِكَ، بِمَكْنُونِ سِرِّكَ، بِجَمِيلِ بِرِّكَ، بِجَزِيلِ عَطَائِكَ، بِكَمَالِ مَنِّكَ، بِفَيْضِ جُودِكَ، بِشَدِيدِ غَضَبِكَ بِسِبَاقِ رَحْمَتِكَ، بِعَدَدِ كَلِمَاتِكَ، بِغَايَةِ بُلُوغِكَ، بِتَفَرُّدِ فَرْدَانِيَّتِكَ، بِتَوْحِيدِ وَحْدَانِيَّتِكَ، بِبَقَاءِ بَقَائِكَ، بِسَرْمَدِيَّةِ أوْقَاتِكَ بِعِزَّةِ رُبُوبِيَّتِكَ، بِعَظَمَةِ كِبْرِيَائِكَ، بِجَاهِ جَلَالِكَ، بِكَمَالِكَ بَجَمَالِكَ بِأفْعَالِكَ، بِإِنْعَامِكَ، بِسِيَادَتِكَ، بِمَلَكُوتِيَّتِكَ، بِجَبَّارِيَّتِكَ، بِمَشِيئَتِكَ، بِعَظَمَتِكَ، بِلُطْفِكَ، بِسِرِّكَ، بِبِرِّكَ، بِإحْسَانِكَ، بِحَقِّكَ، بِحَقِّ حَقِّكَ، وَبِحَقِّ رَسُولِكَ مُحَمَّدِ الْمُصْطَفَىٰ صَلّىٰ اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه أنْ تَجْعَلَ لَنَا فَرَجاً وَمَخْرَجاً، وَشِفَاءً مِنَ الْغُمُومِ وَالْبَلَاءِ وَالْوَبَاءِ وَالطّعْنِ وَالطّاعُونِ وَالْعَنَاءِ، وَمِنْ جَمِيعِ الْأمْرَاضِ وَالْآفَاتِ وَالْعَاهَاتِ وَالْبَلِيّاتِ في الدّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَبِحَقِّ كٰهٰيٰعَص وَبِحَقّ طٰهٰ وَيٰس وَص وَبِحَقِّ حٰمعَسق وَبِحَقِّ إنّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأخَّرَ، وَبِرَحْمَتِكَ يَا أرْحَمَ الرّاحِمِينَ، وَصَلّىٰ اللهُ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّيِّبِينَ الطّاهِرِينَ ﴾
من مجربات التحفة الرضوية
تعليق