سيد فاضل
10-05-2020, 08:34 AM
🍃الصيام في البلاد الغربية🍃
ــــــــــــــــــــــــ
السؤال :
ما حكم الصيام في البلاد الغربية في أوروبا اذا كان النهار طويلاً، وطول الوقت ما بين الإمساك والإفطار 18 ــ 20 ساعة، بل وأكثر أحياناً، فما هو التكليف الشرعي في ذلك؟
ــــــــــــــــــــــــ
الجواب :
السيّد محمد سعيد الحكيم :
ج ـ أما الصوم فمع غيبوبة البياض بعد غياب الشمس يبدأ اليوم بظهور البياض وينتهي بغياب الشمس. والاحوط استحباباً استمرار الامساك عن المفطرات إلى غياب الحمرة المشرقية. وأما مع عدم غيبوبة البياض فيشكل مشروعية الصوم. والاحوط الابتداء بالامساك عند ظهور البياض في أقرب منطقة من مكان المكلف والانتهاء به عند غياب الشمس في مكان المكلف.
واذا كان الصوم فيه مشقة على المكلف امكنه السفر وقطع المسافة الشرعية والافطار ثم القضاء بعد شهر رمضان واذا كان مريضاً أو خاف شدة المرض امكنه الافطار ايضاً.
واذا كان الصوم حرجياً على المكلف جاز له الافطار ولو بدون السفر،والحرج
هو المشقة الشديدة.-استفتاء-
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني:
ج ـ من كان متمكناً من الصيام من طلوع الفجر إلى الليل من دون حرج شديد فعليه ان يصوم، أو يسافر إلى مسافة شرعية ويتناول المفطر هناك ثم يرجع لبلده ثم يقضي و من كان يجد في ذلك حرجاً بالغاً فعليه ان ينوي الصيام فإذا وجد في أثناء النهار ان الإستمرار في الصوم حرجي عليه جاز له ان يتناول المفطر بمقدار الضرورة والإمساك عن الزائد على الأحوط و يقضي هذا اليوم ولا كفارة عليه .- الموقع -
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي:
ج ـ اما الصوم، فاذا كان طول النهار أكثر من سبعة عشر ساعة و نصف الساعة (١٧:٣٠)، فالصائم مخير بين فرضين:
الأول: ان يصوم و يمسك بحسب طلوع الفجر عنده، ويفطر بعد المغرب عنده وهو الأحوط استحباباً.
الثاني: او يصوم بحسب طلوع الفجر عنده ثم يفطر بعد مضي عدد ساعات نهار النجف الأشرف او كربلاء المقدسة مثلا، فإذا كان مثلا نهار كربلاء (١٧) ساعة أفطر بعد مضي ١٧ ساعة على صومه وان كانت الشمس باقية عنده، هذا في الصوم.- الموقع -
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفياض:
ج ـ إذا كان صوم هذا المقدار من الوقت حرجياً للفرد فيقضيه في وقت آخر ، كأيام الشتاء .وفي مفروض السؤال، عليهم أن يطبقوا أعمالهم من الصلوات والصيام على أقرب بلد فيه الليل والنهار على الأحوط.وإذا تمكنوا من الهجرة عن هذه البلدان فعليهم ذلك.-الاستفتاءات الشرعية سؤال 662، 668-
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد الشيرازي:
ج ـ الذي يتمكن أن يصوم النهار الطويل كما في فرض السؤال - بلا ضرر وحرج-فالأحوط وجوباً له الصوم . ومن لم يمكنه قضى طول السنة .- 1000 مسألة -
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرسي:
ج ـ الاحوط بل الاقوى أداء الصوم حسب التوقيت المحلي إذا كان يتمايز الليل عن النهار.- الاستفتاءات ج1 سؤال (285)-
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ حسين وحيد الخراساني:
ج ـ يجب الصيام في كل بلد من طلوع الفجر الصادق إلى الغروب الشرعي في كل بلد. - استفتاء -
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
ــــــــــــــــــــــــ
السؤال :
ما حكم الصيام في البلاد الغربية في أوروبا اذا كان النهار طويلاً، وطول الوقت ما بين الإمساك والإفطار 18 ــ 20 ساعة، بل وأكثر أحياناً، فما هو التكليف الشرعي في ذلك؟
ــــــــــــــــــــــــ
الجواب :
السيّد محمد سعيد الحكيم :
ج ـ أما الصوم فمع غيبوبة البياض بعد غياب الشمس يبدأ اليوم بظهور البياض وينتهي بغياب الشمس. والاحوط استحباباً استمرار الامساك عن المفطرات إلى غياب الحمرة المشرقية. وأما مع عدم غيبوبة البياض فيشكل مشروعية الصوم. والاحوط الابتداء بالامساك عند ظهور البياض في أقرب منطقة من مكان المكلف والانتهاء به عند غياب الشمس في مكان المكلف.
واذا كان الصوم فيه مشقة على المكلف امكنه السفر وقطع المسافة الشرعية والافطار ثم القضاء بعد شهر رمضان واذا كان مريضاً أو خاف شدة المرض امكنه الافطار ايضاً.
واذا كان الصوم حرجياً على المكلف جاز له الافطار ولو بدون السفر،والحرج
هو المشقة الشديدة.-استفتاء-
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني:
ج ـ من كان متمكناً من الصيام من طلوع الفجر إلى الليل من دون حرج شديد فعليه ان يصوم، أو يسافر إلى مسافة شرعية ويتناول المفطر هناك ثم يرجع لبلده ثم يقضي و من كان يجد في ذلك حرجاً بالغاً فعليه ان ينوي الصيام فإذا وجد في أثناء النهار ان الإستمرار في الصوم حرجي عليه جاز له ان يتناول المفطر بمقدار الضرورة والإمساك عن الزائد على الأحوط و يقضي هذا اليوم ولا كفارة عليه .- الموقع -
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي:
ج ـ اما الصوم، فاذا كان طول النهار أكثر من سبعة عشر ساعة و نصف الساعة (١٧:٣٠)، فالصائم مخير بين فرضين:
الأول: ان يصوم و يمسك بحسب طلوع الفجر عنده، ويفطر بعد المغرب عنده وهو الأحوط استحباباً.
الثاني: او يصوم بحسب طلوع الفجر عنده ثم يفطر بعد مضي عدد ساعات نهار النجف الأشرف او كربلاء المقدسة مثلا، فإذا كان مثلا نهار كربلاء (١٧) ساعة أفطر بعد مضي ١٧ ساعة على صومه وان كانت الشمس باقية عنده، هذا في الصوم.- الموقع -
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفياض:
ج ـ إذا كان صوم هذا المقدار من الوقت حرجياً للفرد فيقضيه في وقت آخر ، كأيام الشتاء .وفي مفروض السؤال، عليهم أن يطبقوا أعمالهم من الصلوات والصيام على أقرب بلد فيه الليل والنهار على الأحوط.وإذا تمكنوا من الهجرة عن هذه البلدان فعليهم ذلك.-الاستفتاءات الشرعية سؤال 662، 668-
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد الشيرازي:
ج ـ الذي يتمكن أن يصوم النهار الطويل كما في فرض السؤال - بلا ضرر وحرج-فالأحوط وجوباً له الصوم . ومن لم يمكنه قضى طول السنة .- 1000 مسألة -
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرسي:
ج ـ الاحوط بل الاقوى أداء الصوم حسب التوقيت المحلي إذا كان يتمايز الليل عن النهار.- الاستفتاءات ج1 سؤال (285)-
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ حسين وحيد الخراساني:
ج ـ يجب الصيام في كل بلد من طلوع الفجر الصادق إلى الغروب الشرعي في كل بلد. - استفتاء -
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر