من كرامات السيد عبد الاعلى السبزواري [طاب ثراه]
يقول السيد ضياء الخباز القطيفي [دامت بركاته]:
كان السيد السبزواري و متوجهة لحج بيت الله الحرام ، فأضاع قطعة من القماش
كانت تحتوي على جواز سفره وجميع ما يحمله من المال.
فلما لم يجدها توجه قاصدا البيت الإلهي المعمور ، وهناك انقطع إلى خالق السماء برفيقة دربه وعشيقة عمره (صلاة جعفر).
متوسلا للحق تعالی ، طالبا منه الفرج ، وتسهيل الأمور في تلك الظروف الشديدة
والساعات الحرجة .
وإذا بشاب نوراني أقبل إليه فوجده مشتغلا بالعبادة والمناجاة ، منقطعة أيما
انقطاع ، فقال له : " السيّد عبد الأعلى ، هذا ما تبحث عنه".
وأعطاه تلك القطعة من القماش ، وعندما انتبه السيّد السبزواري [اطب ثراه] من مناجاته ، فلم يجد أثراً لذلك الشخص.
يقول السيد ضياء الخباز القطيفي [دامت بركاته]:
كان السيد السبزواري و متوجهة لحج بيت الله الحرام ، فأضاع قطعة من القماش
كانت تحتوي على جواز سفره وجميع ما يحمله من المال.
فلما لم يجدها توجه قاصدا البيت الإلهي المعمور ، وهناك انقطع إلى خالق السماء برفيقة دربه وعشيقة عمره (صلاة جعفر).
متوسلا للحق تعالی ، طالبا منه الفرج ، وتسهيل الأمور في تلك الظروف الشديدة
والساعات الحرجة .
وإذا بشاب نوراني أقبل إليه فوجده مشتغلا بالعبادة والمناجاة ، منقطعة أيما
انقطاع ، فقال له : " السيّد عبد الأعلى ، هذا ما تبحث عنه".
وأعطاه تلك القطعة من القماش ، وعندما انتبه السيّد السبزواري [اطب ثراه] من مناجاته ، فلم يجد أثراً لذلك الشخص.

تعليق