تويت
بين دمعِ العين
و اعترافُ القلب بالذكرى
..... مشوارٌ سعيد
بين تاريخٍ من العبرات
و الحمل الوئيد
بين رمش العين يخنقُ بالدموع
و بين افراح الشهيد
يتبدى خافقي التعب العنيد
لا يصدقُ كلمتي
و لا يهمُ معي بترديد المزيد
يدلقُ الارق .. و يسكبُ الذكرى
بين اختناق الرمل في رجل العبيد
...
بين الوريد السأم و السأم الوريد
و يتركُ لي كلُ هذا الكون
ميدانٍ لما اكتبُ بيني و بينهم
و بين ما يصف الوليد
.............
بيني و بين حبيبتي ساعاتٌ سمعٍ
و نشيد
و بيني و بين القلب
... سورٌ من حديد
و بين القلب .. ذاك القلب
يخفق بالنشيد :
موطني ...
و يبدأ بالسكوت
لا الوجدُ يخنقني و لا ظلُ الجمود
و يظلُ يبحرُ في مهبِ الريح
بحارٌ عنيد
بين المراسي و الخدود
و يعود ....
فوق الندى
فوق المغيب المر ... و بين عتقهُ و الوعيد
ايقونةُ العذراء و الصب الشهيد
يسمعُ الفجر تراتيلٍ سعيدة
و يشربُ الخمرَ جليد
سيفهُ فولاذٌ غيمٍ و رعود
و درعهُ الشمسي ينبض بالممات
و بالرجوع و بالركود
ما بينهُ و ما بين حبيبتي
المدُ العتيد
و اخوه ذاك الليل
..... و الجلف الشديد
لكنهُ عند الجمال المبتدي
في مقلتاها و الزنود
بين ارخائة جفن العين
و العشق الصَموت
لم يكن في قلبهِ غير التعبد و السجود
و القلبُ يصرخُ بالمزيد
....
ما كان يهلكهُ و لا
ضربُ الحديد على الحديد
او كان يخشع للركوع و
للسجود
كان كفهُ للراحِ مرسى
و للنهود
حتى رأى السيل الشريد في
ظفائرها
فخر القلبُ
كالصرعِ الشهيد
بيني و بين الحب الاف
الحراب
و الف سيف فوقهُ الف وتد
سيلُ جمرٍ
او محاربةُ اسد
بيني و بين الحب
صفحات الشذى
لا الممات يقرب المبعود
و لا ذل الصلاة
يا خافقي ابقَ موجوعاً
فجوع الروح ... عيد
و بينك و بين العيد
الف حارسةٍ
و الاف المواني
والعبيد
تقبلوا تحياتي وسلامي
ودمتم سالمين
و اعترافُ القلب بالذكرى
..... مشوارٌ سعيد
بين تاريخٍ من العبرات
و الحمل الوئيد
بين رمش العين يخنقُ بالدموع
و بين افراح الشهيد
يتبدى خافقي التعب العنيد
لا يصدقُ كلمتي
و لا يهمُ معي بترديد المزيد
يدلقُ الارق .. و يسكبُ الذكرى
بين اختناق الرمل في رجل العبيد
...
بين الوريد السأم و السأم الوريد
و يتركُ لي كلُ هذا الكون
ميدانٍ لما اكتبُ بيني و بينهم
و بين ما يصف الوليد
.............
بيني و بين حبيبتي ساعاتٌ سمعٍ
و نشيد
و بيني و بين القلب
... سورٌ من حديد
و بين القلب .. ذاك القلب
يخفق بالنشيد :
موطني ...
و يبدأ بالسكوت
لا الوجدُ يخنقني و لا ظلُ الجمود
و يظلُ يبحرُ في مهبِ الريح
بحارٌ عنيد
بين المراسي و الخدود
و يعود ....
فوق الندى
فوق المغيب المر ... و بين عتقهُ و الوعيد
ايقونةُ العذراء و الصب الشهيد
يسمعُ الفجر تراتيلٍ سعيدة
و يشربُ الخمرَ جليد
سيفهُ فولاذٌ غيمٍ و رعود
و درعهُ الشمسي ينبض بالممات
و بالرجوع و بالركود
ما بينهُ و ما بين حبيبتي
المدُ العتيد
و اخوه ذاك الليل
..... و الجلف الشديد
لكنهُ عند الجمال المبتدي
في مقلتاها و الزنود
بين ارخائة جفن العين
و العشق الصَموت
لم يكن في قلبهِ غير التعبد و السجود
و القلبُ يصرخُ بالمزيد
....
ما كان يهلكهُ و لا
ضربُ الحديد على الحديد
او كان يخشع للركوع و
للسجود
كان كفهُ للراحِ مرسى
و للنهود
حتى رأى السيل الشريد في
ظفائرها
فخر القلبُ
كالصرعِ الشهيد
بيني و بين الحب الاف
الحراب
و الف سيف فوقهُ الف وتد
سيلُ جمرٍ
او محاربةُ اسد
بيني و بين الحب
صفحات الشذى
لا الممات يقرب المبعود
و لا ذل الصلاة
يا خافقي ابقَ موجوعاً
فجوع الروح ... عيد
و بينك و بين العيد
الف حارسةٍ
و الاف المواني
والعبيد
تقبلوا تحياتي وسلامي
ودمتم سالمين
تعليق