عن أبي جعفر الباقر(عليه السلام ) قال :
ما يأخذ المظلوم من دين الظالم أكثر مما يأخذ الظالم من دنيأ المظلوم ، ومن أكل من مال أخيه ظلما ولم يرده إليه ، أكل جذوة من النار يوم القيامة ، وقد قال رسول الله( صلى الله عليه وآله ) : من إقتطع مال مؤمن غصبا بغير حله ، لم يزل الله تبارك وتعالى ، معرضا عنه ، ماقتا لأعماله التي يعملها من البر والخير ، لا يثبتها في حسناته حتى يرد المال الذي أخذه إلى صاحبه .
أعاذنا الله عز وجل ، وإياكم من الظلم والظالمين ، ببركة الصلاة على محمد وآله الطيبين الطاهرين .
ونسالكم الدعاء ، والسلام عليكم .
وسائل الشيعة : الحر العاملي
ج / 16 : ص/ 53
ما يأخذ المظلوم من دين الظالم أكثر مما يأخذ الظالم من دنيأ المظلوم ، ومن أكل من مال أخيه ظلما ولم يرده إليه ، أكل جذوة من النار يوم القيامة ، وقد قال رسول الله( صلى الله عليه وآله ) : من إقتطع مال مؤمن غصبا بغير حله ، لم يزل الله تبارك وتعالى ، معرضا عنه ، ماقتا لأعماله التي يعملها من البر والخير ، لا يثبتها في حسناته حتى يرد المال الذي أخذه إلى صاحبه .
أعاذنا الله عز وجل ، وإياكم من الظلم والظالمين ، ببركة الصلاة على محمد وآله الطيبين الطاهرين .
ونسالكم الدعاء ، والسلام عليكم .
وسائل الشيعة : الحر العاملي
ج / 16 : ص/ 53
تعليق