قيل: ﺳﺌﻞ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ:
ﻣﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻭﺻﻞ ﺣﺎﻝ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﺇﻟﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻝ ﻭﺍﻟﻬﻮﺍﻥ؟
ﻓﺮﺩ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺸﻴﺦ: ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻓﻀﻠﻨﺎ 8 ﻋﻠﻰ 3.
ﻓﺴﺌﻞ: ﻣﺎ ﻫﻲ ﺍﻟﺜﻤﺎﻧﻴﺔ؟
ﻭﻣﺎ ﻫﻲ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ؟
ﻓﺄﺟﺎﺏ: ﺍﻗﺮﺃﻭ ﻭﺗﺪﺑﺮﻭا ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ: ((ﻗﻞ ﺇﻥ ﻛﺎﻥ
1- ﺁﺑﺎﺅﻛﻢ
2- ﻭﺃﺑﻨﺎﺅﻛﻢ
3- ﻭﺇﺧﻮﺍﻧﻜﻢ
4- ﻭﺃﺯﻭﺍﺟﻜﻢ
5- ﻭﻋﺸﻴﺮﺗﻜﻢ
6- ﻭﺃﻣﻮﺍﻝ ﺍﻗﺘﺮﻓﺘﻤﻮﻫﺎ
7- ﻭﺗﺠﺎﺭﺓ ﺗﺨﺸﻮﻥ ﻛﺴﺎﺩﻫﺎ
8- ﻭﻣﺴﺎﻛﻦ ﺗﺮﺿﻮﻧﻬﺎ
*ﺃﺣﺐ ﺇﻟﻴﻜﻢ ﻣﻦ:
1- ﺍﻟﻠﻪ
2- ﻭﺭﺳﻮﻟﻪ
3- ﻭﺟﻬﺎﺩ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻠﻪ.
(قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّىٰ يَأْتِيَ اللهُ بِأَمْرِهِ ۗ وَاللهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ)[سورة التوبة 24].
ﻣﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻭﺻﻞ ﺣﺎﻝ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﺇﻟﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻝ ﻭﺍﻟﻬﻮﺍﻥ؟
ﻓﺮﺩ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺸﻴﺦ: ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻓﻀﻠﻨﺎ 8 ﻋﻠﻰ 3.
ﻓﺴﺌﻞ: ﻣﺎ ﻫﻲ ﺍﻟﺜﻤﺎﻧﻴﺔ؟
ﻭﻣﺎ ﻫﻲ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ؟
ﻓﺄﺟﺎﺏ: ﺍﻗﺮﺃﻭ ﻭﺗﺪﺑﺮﻭا ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ: ((ﻗﻞ ﺇﻥ ﻛﺎﻥ
1- ﺁﺑﺎﺅﻛﻢ
2- ﻭﺃﺑﻨﺎﺅﻛﻢ
3- ﻭﺇﺧﻮﺍﻧﻜﻢ
4- ﻭﺃﺯﻭﺍﺟﻜﻢ
5- ﻭﻋﺸﻴﺮﺗﻜﻢ
6- ﻭﺃﻣﻮﺍﻝ ﺍﻗﺘﺮﻓﺘﻤﻮﻫﺎ
7- ﻭﺗﺠﺎﺭﺓ ﺗﺨﺸﻮﻥ ﻛﺴﺎﺩﻫﺎ
8- ﻭﻣﺴﺎﻛﻦ ﺗﺮﺿﻮﻧﻬﺎ
*ﺃﺣﺐ ﺇﻟﻴﻜﻢ ﻣﻦ:
1- ﺍﻟﻠﻪ
2- ﻭﺭﺳﻮﻟﻪ
3- ﻭﺟﻬﺎﺩ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻠﻪ.
(قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّىٰ يَأْتِيَ اللهُ بِأَمْرِهِ ۗ وَاللهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ)[سورة التوبة 24].
تعليق