تويت
لبس الثياب السوداء في مصائب أهل البيت (ع)🏴
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السؤال:ما حكم لبس السواد للرجل أيام الحزن على مصاب أهل البيت ـ عليهم السلام ـ؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
السيّد محمد سعيد الحكيم:
ج ـ يُكره لبس السواد غير العمامة والرداء، ولا سيما عند المصاب، إلا في مصاب سيّد الشهداء ونحوه مما يرجع للمصيبة في الدين( كتاب الفتاوى، س 205).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الروحاني:
ج ـ هو جائز وحسن من مصاديق الشعائر.(الموقع).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد أمين زين الدين:
ج ـ الصلاة في الثياب السوداء إذا كان لبسها لقصد الأسى لمصاب الحسين ـ عليه السلام ـ وأهل بيت العصمـة ـ عليهم السلام ـ؛ لا يرفع الحكم بالكراهة، نعم.. قد يُعتبر مخفّفًا لها، والله العالم(بين الفقيه والمكلّف، م 49).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني:
ج ـ يُكره لبس الثوب الأسود في الصلاة، وترتفع هذه الكراهة إذا لبس الثوب حزنًا على الإمام الحسين ـ عليه السلام ـ(نجاة السائل، ج 2، م 145).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد الشيرازي:
ج ـ لبس السواد ـ في مفروض السؤال ـ مستحبّ.(الموقع) .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي:
ج ـ لبس السواد مكروه، وليس بحرام، ولبسه لمصائب المعصومين ـ سلام الله عليهم ـ ليس مكروهًا، بل هو مستحبّ؛ لذلك ينبغي الاكتفاء بلبس السواد في أيام عزاء أهل البيت ـ سلام الله عليهم ـ.(هداية السائل، م 844).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفيّاض:
ج ـ المشهور كراهية لبس السواد، وأما لبسه في أيام مصائب أهل البيت ـ عليهم السلام ـ؛ إظهارًا للحزن، وإحياءً لشعائر الإسلام؛ فهو مستحبّ .(الاستفتاءات الشرعية، ج 2، س 253).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرّسي:
ج ـ إن كان لإبدّاء الحزن فهو ممدوح؛ لأنّه من الشعائر الإسلامية.(استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشيخ حسين وحيد الخراساني:
ج ـ يُستحبّ ذلك(استفتاء).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السؤال:ما حكم لبس السواد للرجل أيام الحزن على مصاب أهل البيت ـ عليهم السلام ـ؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
السيّد محمد سعيد الحكيم:
ج ـ يُكره لبس السواد غير العمامة والرداء، ولا سيما عند المصاب، إلا في مصاب سيّد الشهداء ونحوه مما يرجع للمصيبة في الدين( كتاب الفتاوى، س 205).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الروحاني:
ج ـ هو جائز وحسن من مصاديق الشعائر.(الموقع).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد أمين زين الدين:
ج ـ الصلاة في الثياب السوداء إذا كان لبسها لقصد الأسى لمصاب الحسين ـ عليه السلام ـ وأهل بيت العصمـة ـ عليهم السلام ـ؛ لا يرفع الحكم بالكراهة، نعم.. قد يُعتبر مخفّفًا لها، والله العالم(بين الفقيه والمكلّف، م 49).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني:
ج ـ يُكره لبس الثوب الأسود في الصلاة، وترتفع هذه الكراهة إذا لبس الثوب حزنًا على الإمام الحسين ـ عليه السلام ـ(نجاة السائل، ج 2، م 145).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد الشيرازي:
ج ـ لبس السواد ـ في مفروض السؤال ـ مستحبّ.(الموقع) .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي:
ج ـ لبس السواد مكروه، وليس بحرام، ولبسه لمصائب المعصومين ـ سلام الله عليهم ـ ليس مكروهًا، بل هو مستحبّ؛ لذلك ينبغي الاكتفاء بلبس السواد في أيام عزاء أهل البيت ـ سلام الله عليهم ـ.(هداية السائل، م 844).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفيّاض:
ج ـ المشهور كراهية لبس السواد، وأما لبسه في أيام مصائب أهل البيت ـ عليهم السلام ـ؛ إظهارًا للحزن، وإحياءً لشعائر الإسلام؛ فهو مستحبّ .(الاستفتاءات الشرعية، ج 2، س 253).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرّسي:
ج ـ إن كان لإبدّاء الحزن فهو ممدوح؛ لأنّه من الشعائر الإسلامية.(استفتاء).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشيخ حسين وحيد الخراساني:
ج ـ يُستحبّ ذلك(استفتاء).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
تعليق