سيد فاضل
01-09-2020, 11:04 PM
🏴البكاء في الصلاة لمصائب الإمام الحسين🏴
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السؤال :
ما حكم البكاء في الصلاة لمصائب الإمام الحسين ـ سلام الله عليه ـ؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الميرزا الإحقاقي:
ج- البكاء على الإمام المظلوم أبي عبد الله الحسين عليه السلام ـ، لا يوجب بطلان الصلاة، بل هو من أفضل الأعمال.(الشريعة، ج 1).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد سعيد الحكيم:
ج- البكاء على مصائب أهل البيت ـ عليهم السلام ـ وما نالهم ونال مبدأهم وشيعتهم إن رجع إلى أمر الآخرة فلا بأس به.(منهاج الصالحين، ج 1).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد أبو القاسم الخوئي:
ج- لا بأس بالبكاء لشيء من مصائب أهل البيت ـ سلام الله عليهم ـ لأجل التقرّب به إلى الله.(المسائل المنتخبة).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد روح الله الخميني:
ج ـ فى جواز البكاء على السيّدالشهداء أرواحنا فداه تأمل و إشكال ، فلا يترك الاحتياط. - تحرير الوسيلة -
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الروحاني:
ج- لا بأس به، ما كان منه على سيّد الشهداء ـ عليه السلام ـ، إذا كان راجعًا إلى الآخرة.(منهاج الصالحين، ج 1).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد أمين زين الدين:
ج- لا ينبغي الريب في جواز البكاء على الحسين ـ عليه السلام ـ؛ لرجحانه شرعًا، أو للتوسّل بهم، وبالبكاء عليهم؛ لقبول العمل، والنجاة في الآخرة. نعم..، الأحوط تركه في الصلاة إذا كان لمحض الرقة والظلامة الإنسانية وما يشبه ذلك.(كلمة التقوى، ج 1).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني:
ج- لا بأس به اختيارا؛ لأجل التقرّب به إلى الله(المسائل المنتخبة ).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد الشيرازي:
ج- إذا كان لما يترتّب عليه من الثواب وحبّ الله تعالى لذلك، والقرب منه ـ سبحانه ـ؛ جاز بلا إشكال.(تعليقة العروة ج 1، ص 153).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي:
ج- يجوز على الأظهر، الاّ إذا کان ماحيًا لصورة الصلاة.(المسائل الإسلامية، م 1222).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الصدر:
ج- لا بأس به، ما كان منه على سيّد
الشهداء ـ عليه السلام ـ، إذا كان راجعًا إلى الآخرة.(المنهج، ج 1).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفياض:
ج- لا بأس به، ما كان منه على سيّد الشهداء ـ عليه السلام ـ، إذا كان راجعًا إلى الآخرة.(منهاج الصالحين، ج 1).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرسي:
ج- إذا كان الهدف من البكاء التقرّب إلى الله بأيّة صورة كانت، ولم تكن ماحية لصورة الصلاة؛ جاز.(تعليقات على العروة الوثقى ومهذب الأحكام، ج١، ص ٤٠٨، م 43).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشيخ الوحيد الخراساني:
ج- لا بأس به، ما كان منه على سيّد الشهداء (عليه السلام)، إذا كان راجعًا إلى الآخرة.(منهاج الصالحين، ج 1).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السؤال :
ما حكم البكاء في الصلاة لمصائب الإمام الحسين ـ سلام الله عليه ـ؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الميرزا الإحقاقي:
ج- البكاء على الإمام المظلوم أبي عبد الله الحسين عليه السلام ـ، لا يوجب بطلان الصلاة، بل هو من أفضل الأعمال.(الشريعة، ج 1).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد سعيد الحكيم:
ج- البكاء على مصائب أهل البيت ـ عليهم السلام ـ وما نالهم ونال مبدأهم وشيعتهم إن رجع إلى أمر الآخرة فلا بأس به.(منهاج الصالحين، ج 1).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد أبو القاسم الخوئي:
ج- لا بأس بالبكاء لشيء من مصائب أهل البيت ـ سلام الله عليهم ـ لأجل التقرّب به إلى الله.(المسائل المنتخبة).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد روح الله الخميني:
ج ـ فى جواز البكاء على السيّدالشهداء أرواحنا فداه تأمل و إشكال ، فلا يترك الاحتياط. - تحرير الوسيلة -
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الروحاني:
ج- لا بأس به، ما كان منه على سيّد الشهداء ـ عليه السلام ـ، إذا كان راجعًا إلى الآخرة.(منهاج الصالحين، ج 1).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد أمين زين الدين:
ج- لا ينبغي الريب في جواز البكاء على الحسين ـ عليه السلام ـ؛ لرجحانه شرعًا، أو للتوسّل بهم، وبالبكاء عليهم؛ لقبول العمل، والنجاة في الآخرة. نعم..، الأحوط تركه في الصلاة إذا كان لمحض الرقة والظلامة الإنسانية وما يشبه ذلك.(كلمة التقوى، ج 1).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني:
ج- لا بأس به اختيارا؛ لأجل التقرّب به إلى الله(المسائل المنتخبة ).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد الشيرازي:
ج- إذا كان لما يترتّب عليه من الثواب وحبّ الله تعالى لذلك، والقرب منه ـ سبحانه ـ؛ جاز بلا إشكال.(تعليقة العروة ج 1، ص 153).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي:
ج- يجوز على الأظهر، الاّ إذا کان ماحيًا لصورة الصلاة.(المسائل الإسلامية، م 1222).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الصدر:
ج- لا بأس به، ما كان منه على سيّد
الشهداء ـ عليه السلام ـ، إذا كان راجعًا إلى الآخرة.(المنهج، ج 1).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفياض:
ج- لا بأس به، ما كان منه على سيّد الشهداء ـ عليه السلام ـ، إذا كان راجعًا إلى الآخرة.(منهاج الصالحين، ج 1).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرسي:
ج- إذا كان الهدف من البكاء التقرّب إلى الله بأيّة صورة كانت، ولم تكن ماحية لصورة الصلاة؛ جاز.(تعليقات على العروة الوثقى ومهذب الأحكام، ج١، ص ٤٠٨، م 43).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشيخ الوحيد الخراساني:
ج- لا بأس به، ما كان منه على سيّد الشهداء (عليه السلام)، إذا كان راجعًا إلى الآخرة.(منهاج الصالحين، ج 1).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر