تويت
رابطة مدرسي الحوزة العلمية تدين الاساءة للنبي (ص)
أدانت رابطة مدرسي الحوزة العلمية احرق نسخة من القرآن الكريم والاساءة الى رسول الاسلام الاكرم النبي محمد(ص).
وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ أدانت رابطة مدرسي الحوزة العلمية احرق نسخة من القرآن الكريم والاساءة الى رسول الاسلام الاكرم النبي محمد(ص).
وأصدرت رابطة مدرسي الحوزة العلمية في مدينة قم المقدسة بياناً تدين فيه بشدة الحادثة المؤلمة والشريرة المتمثلة في الاساءة الى المصحف الشريف وحرق نسخة منه واصفتاً اياه بالجريمة الكبرى والتي لا تغتفر، مضيفتاً انه وعلى الرغم من أن هذه الحركة نفذتها مجموعة من الجهلة الوضعين والجاهلين، إلا أنه يكمن خلف كواليسها سلسلة تعقيد وحقد دفينين وحاقدة تعمل بشكل عدائي ضد المقدسات الإسلامية.
وقال البيان ان السياسة العدائية المعادية للإسلام التي تنتهجها الصهيونية العالمية والغطرسة العالمية والتي يتم التخطيط لها في مراكز الفكر الصهيونية والمنظمات الأمريكية وبعض الحكومات الأوروبية وتوكل إلى المرتزقة المجرمين لتنفيذها.
وأضاف بيان الرابطة بالقول: "اننا لن نتصرف بشكل انفعالي ضد الإسلاموفوبيا ومعاداة الإسلام، وسنعمل على تعميق تعاليم القرآن وتعزيزها بإرادة أكبر. مؤكداً انه يجب على المؤسسات الإسلامية العالمية والمفكرين الإسلاميين في العالم الإسلامي أن يدركوا جيداً مسير الشر لمعاداة الإسلام وأن يقطعوا جذور هذا النسب الملعون، حيث إن الاساءة الى الرسول صلى الله عليه وسلم والقرآن الكريم بحجة حرية العقيدة هو في الواقع ذبح للحرية وتشويه جريم للعقيدة.
أدانت رابطة مدرسي الحوزة العلمية احرق نسخة من القرآن الكريم والاساءة الى رسول الاسلام الاكرم النبي محمد(ص).
وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ أدانت رابطة مدرسي الحوزة العلمية احرق نسخة من القرآن الكريم والاساءة الى رسول الاسلام الاكرم النبي محمد(ص).
وأصدرت رابطة مدرسي الحوزة العلمية في مدينة قم المقدسة بياناً تدين فيه بشدة الحادثة المؤلمة والشريرة المتمثلة في الاساءة الى المصحف الشريف وحرق نسخة منه واصفتاً اياه بالجريمة الكبرى والتي لا تغتفر، مضيفتاً انه وعلى الرغم من أن هذه الحركة نفذتها مجموعة من الجهلة الوضعين والجاهلين، إلا أنه يكمن خلف كواليسها سلسلة تعقيد وحقد دفينين وحاقدة تعمل بشكل عدائي ضد المقدسات الإسلامية.
وقال البيان ان السياسة العدائية المعادية للإسلام التي تنتهجها الصهيونية العالمية والغطرسة العالمية والتي يتم التخطيط لها في مراكز الفكر الصهيونية والمنظمات الأمريكية وبعض الحكومات الأوروبية وتوكل إلى المرتزقة المجرمين لتنفيذها.
وأضاف بيان الرابطة بالقول: "اننا لن نتصرف بشكل انفعالي ضد الإسلاموفوبيا ومعاداة الإسلام، وسنعمل على تعميق تعاليم القرآن وتعزيزها بإرادة أكبر. مؤكداً انه يجب على المؤسسات الإسلامية العالمية والمفكرين الإسلاميين في العالم الإسلامي أن يدركوا جيداً مسير الشر لمعاداة الإسلام وأن يقطعوا جذور هذا النسب الملعون، حيث إن الاساءة الى الرسول صلى الله عليه وسلم والقرآن الكريم بحجة حرية العقيدة هو في الواقع ذبح للحرية وتشويه جريم للعقيدة.
تعليق