تويت
( ٧ )
ماهي الأحداث المزعومة حدوثها في يوم عاشوراء :
١ ) نجاة موسى عليه السلام وقومه من فرعون .
٢) التوبة على آدم عليه السلام ومثل هذا اليوم أهبط فيه آدم إلى الأرض ،ولم يذكر ذلك إلا في كتاب لطائف المعارف فقط عن عبيد بن عمير وهو من كبار التابعين ذكر أنه في يوم عاشوراء تيب على آدم وبدون سند أو دليل.
٣ ) نجاة نوح عليه السلام من الطوفان وإستواء السفينة على جبل الجودي حيث بقي يدعوا قومه لعبادة الله سبحانه وتعالى ٩٥٠ سنة ولا يوجد أي دليل أو رواية أو حديث .
٤ ) نجاة خليل الله ابراهيم عليه السلام من النار العظيمة التي أمر بها النمرود وأيضا لا يوجد أي دليل على ذلك
٥ ) حدوث غزوة ذات الرقاع في السنة الرابعة للهجرة وسميت بهذا الإسم لأن المسلمين لفوا على أرجلهم الخرق لما أصاب أرجلهم من آلام وجروح لإصطدامهم بالحجارة والصخور.
كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يبكي وينحب عندما رآى عمه حمزة وقد مثل به فما الذي سيفعله عندما يرى رأس ريحانته وحبيبه مقطوع عن جسده .فكان يجزع لبكاءه فكيف أن رآى أهل بيته يقتلون الواحد تلو الآخر
فيقول لفاطمة : يا فاطمة أسكتيه أي -بكاء الحسين ‐ فإن بكاءه يؤذيني.
فكيف أن رآى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم الحسين عليه السلام وهو منحور وسهم في داخل حلقه ورمح في خاصرته وفي جسده جروح لاتعد ولا تحصى حيث لا يوجد في جسده موضع ألا وبه جرح ولسانه مشقق وسهم ذو ثلاث رؤوس في قلبه الشريف بحيث شهق الإمام الحسين عليه السلام وتبعه نفخة فسمعه حرملة لعنة الله عليه فقال : سمعت صوت الحسين عليه السلام وتركته يتألم . وكف يده مقطوعة بل وأرادوا سرقة خاتمه فقطعوا بنانه وكل ذلك أراد الوقوف فلم يستطع فجلس على الأرض فجاءه رمح غرس على رأسه
ماهي الأحداث المزعومة حدوثها في يوم عاشوراء :
١ ) نجاة موسى عليه السلام وقومه من فرعون .
٢) التوبة على آدم عليه السلام ومثل هذا اليوم أهبط فيه آدم إلى الأرض ،ولم يذكر ذلك إلا في كتاب لطائف المعارف فقط عن عبيد بن عمير وهو من كبار التابعين ذكر أنه في يوم عاشوراء تيب على آدم وبدون سند أو دليل.
٣ ) نجاة نوح عليه السلام من الطوفان وإستواء السفينة على جبل الجودي حيث بقي يدعوا قومه لعبادة الله سبحانه وتعالى ٩٥٠ سنة ولا يوجد أي دليل أو رواية أو حديث .
٤ ) نجاة خليل الله ابراهيم عليه السلام من النار العظيمة التي أمر بها النمرود وأيضا لا يوجد أي دليل على ذلك
٥ ) حدوث غزوة ذات الرقاع في السنة الرابعة للهجرة وسميت بهذا الإسم لأن المسلمين لفوا على أرجلهم الخرق لما أصاب أرجلهم من آلام وجروح لإصطدامهم بالحجارة والصخور.
كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يبكي وينحب عندما رآى عمه حمزة وقد مثل به فما الذي سيفعله عندما يرى رأس ريحانته وحبيبه مقطوع عن جسده .فكان يجزع لبكاءه فكيف أن رآى أهل بيته يقتلون الواحد تلو الآخر
فيقول لفاطمة : يا فاطمة أسكتيه أي -بكاء الحسين ‐ فإن بكاءه يؤذيني.
فكيف أن رآى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم الحسين عليه السلام وهو منحور وسهم في داخل حلقه ورمح في خاصرته وفي جسده جروح لاتعد ولا تحصى حيث لا يوجد في جسده موضع ألا وبه جرح ولسانه مشقق وسهم ذو ثلاث رؤوس في قلبه الشريف بحيث شهق الإمام الحسين عليه السلام وتبعه نفخة فسمعه حرملة لعنة الله عليه فقال : سمعت صوت الحسين عليه السلام وتركته يتألم . وكف يده مقطوعة بل وأرادوا سرقة خاتمه فقطعوا بنانه وكل ذلك أراد الوقوف فلم يستطع فجلس على الأرض فجاءه رمح غرس على رأسه