سيد فاضل
24-12-2020, 11:34 PM
https://ar.abna24.com/upload/image/2020/12/24/9b5627edb49230b36e172498a7a3e17b_331.jpg
إصدار كتاب "التّنبيه على غرائب مَنْ لا يحَضرُهُ الفقيه"
صدَرَ حديثاً عن مركزِ تُراثِ البصـرة التّابع لقسمِ شؤونِ المعارِفِ الإسلاميَّة والإنسانيّة في العَتبةِ العباسيّةِ المقدّسة، كتابُ (التّنبيه على غرائب مَنْ لا يحَضـرُهُ الفقيه) من تأليف الشيخ مُفلح بن حسن الصَّيمريّ البصـريّ البحرانيّ، حيث جاء بصبغتِه الفقهيّةِ الأصيلةِ في (234) صفحةً من القطع الوزيريّ.
وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ــ ابنا ــ وبيَّن معاونُ مدير مركز تراث البصرة الشيخ ياسين اليوسف قائلاً: "إنَّ الكتاب في أصله مخطوطةٌ ضمن خزانة المركز التّراثيَّة، وعمَدَ إلى تحقيقها من أجل إبرازها لطلّاب العلم والمعرفة، ولإحياء تراث علماء هذه المدينة الثّري".
وأضاف: "استعرض الكتاب غرائبَ ما ذكره الشيخ الصّدوق -رحمه الله- في كتابه القيِّم (مَن لا يحضره الفقيه)؛ ولبيان بعض المسائل المخالفة للإجماع، ومشهور علماء الطائفة، في جملةٍ من الأبوابِ والفروع الفقهيّة، ومُختار الصَّيمريّ في ذلك ومناقشاته للآراء وَفق ما توصّل إليه دليلُه".
الجديرُ بالذِّكر أنَّ هذا الكتاب هو أحدُ الإصدارات التراثيّة التي يسعى عبرها مركزُ تراث البصرة لإعادة إحياء التُّراث الإسلاميّ والمساهمة في رفد المكتبة التراثيَّة، وتزويد الباحثين بمنهلٍ يمكن الرجوع إليه لإعداد دراساتهم المستقبليَّة.
إصدار كتاب "التّنبيه على غرائب مَنْ لا يحَضرُهُ الفقيه"
صدَرَ حديثاً عن مركزِ تُراثِ البصـرة التّابع لقسمِ شؤونِ المعارِفِ الإسلاميَّة والإنسانيّة في العَتبةِ العباسيّةِ المقدّسة، كتابُ (التّنبيه على غرائب مَنْ لا يحَضـرُهُ الفقيه) من تأليف الشيخ مُفلح بن حسن الصَّيمريّ البصـريّ البحرانيّ، حيث جاء بصبغتِه الفقهيّةِ الأصيلةِ في (234) صفحةً من القطع الوزيريّ.
وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ــ ابنا ــ وبيَّن معاونُ مدير مركز تراث البصرة الشيخ ياسين اليوسف قائلاً: "إنَّ الكتاب في أصله مخطوطةٌ ضمن خزانة المركز التّراثيَّة، وعمَدَ إلى تحقيقها من أجل إبرازها لطلّاب العلم والمعرفة، ولإحياء تراث علماء هذه المدينة الثّري".
وأضاف: "استعرض الكتاب غرائبَ ما ذكره الشيخ الصّدوق -رحمه الله- في كتابه القيِّم (مَن لا يحضره الفقيه)؛ ولبيان بعض المسائل المخالفة للإجماع، ومشهور علماء الطائفة، في جملةٍ من الأبوابِ والفروع الفقهيّة، ومُختار الصَّيمريّ في ذلك ومناقشاته للآراء وَفق ما توصّل إليه دليلُه".
الجديرُ بالذِّكر أنَّ هذا الكتاب هو أحدُ الإصدارات التراثيّة التي يسعى عبرها مركزُ تراث البصرة لإعادة إحياء التُّراث الإسلاميّ والمساهمة في رفد المكتبة التراثيَّة، وتزويد الباحثين بمنهلٍ يمكن الرجوع إليه لإعداد دراساتهم المستقبليَّة.