المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فضائل الوصي دمرت الناصبي وأطربت الولي وأبصرت العمي !


أسد الله الغالب
19-02-2021, 02:44 AM
فضائل الوصي دمرت الناصبي وأطربت الولي وأبصرت العمي !


المستدرك على الصحيحين المؤلف : محمد بن عبدالله أبو عبدالله الحاكم النيسابوري الناشر : دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة الأولى ، 1411 - 1990تحقيق : مصطفى عبد القادر عطا عدد الأجزاء : 4 مع الكتاب : تعليقات الذهبي في التلخيص- (3 / 143)ح 4652 - أخبرنا أبو بكر أحمد بن جعفر بن حمدان القطيعي ببغداد من أصل كتابه ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني أبي ثنا يحيى بن حماد ثنا أبو عوانة ثنا أبو بلج ثنا عمرو بن ميمون قال : إني لجالس عند ابن عباس إذ أتاه تسعة رهط فقالوا : يا ابن عباس : إما أن تقوم معنا و إما أن تخلو بنا من بين هؤلاء قال : فقال ابن عباس بل أنا أقوم معكم قال و هو يومئذ صحيح قبل أن يعمى قال : فابتدؤوا فتحدثوا فلا ندري ما قالوا قال فجاء ينفض ثوبه و يقول أف و تف وقعوا في رجل له بضع عشرة فضائل ليست لأحد غيره وقعوا في رجل قال له النبي صلى الله عليه و سلم : لأبعثن رجلا لا يجزيه الله أبدا يحب الله و رسوله و يحبه الله و رسوله فاستشرف لها مستشرف فقال : أين علي فقالوا : إنه في الرحى يطحن قال و ما كان أحدهم ليطحن قال فجاء و هو أرمد لا يكاد أن يبصر قال فنفث في عينيه ثم هز الراية ثلاثا فأعطاها إياه فجاء علي بصفية بنت حيي قال ابن عباس ثم بعث رسول الله صلى الله عليه و سلم فلانا بسورة التوبة فبعث عليا خلفه فأخذها منه و قال لا يذهب بها إلا رجل هو مني و أنا منه فقال ابن عباس و قال النبي صلى الله عليه و سلم لبني عمه : أيكم يواليني في الدنيا و الآخرة قال و علي جالس معهم فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم و أقبل على رجل منهم فقال : أيكم يواليني في الدنيا و الآخرة فأبوا فقال لعلي أنت وليي في الدنيا و الآخرة قال ابن عباس : و كان علي أول من آمن من الناس بعد خديجة رضي الله عنها قال و أخذ رسول الله صلى الله عليه و سلم ثوبه فوضعه على علي و فاطمة و حسن و حسين و قال : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت و يطهركم تطهيرا قال ابن عباس : و شرى علي نفسه فلبس ثوب النبي صلى الله عليه و سلم ثم نام مكانه قال ابن عباس : و كان المشركون يرمون رسول الله صلى الله عليه و سلم فجاء أبو بكر رضي الله عنه و علي نائم قال و أبو بكر يحسب أنه رسول الله صلى الله عليه و سلم قال فقال : يا نبي الله فقال له علي : إن نبي الله صلى الله عليه و سلم قد انطلق نحو بئر ميمون فادركه قال فانطلق أبو بكر فدخل معه الغار قال و جعل علي رضي الله عنه يرمى بالحجارة كما كان رمي نبي الله صلى الله عليه و سلم و هو يتضور و قد لف رأسه في الثوب لا يخرجه حتى أصبح ثم كشف عن رأسه فقالوا إنك للئيم و كان صاحبك لا يتضور و نحن نرميه و أنت تتضور و قد استنكرنا ذلك فقال ابن عباس : و خرج رسول الله صلى الله عليه و سلم في غزوة تبوك و خرج بالناس معه قال فقال له علي : أخرج معك قال : فقال النبي صلى الله عليه و سلم لا فبكى علي فقال له : أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه ليس بعدي نبي إنه لا ينبغي أن أذهب إلا و أنت خليفتي قال ابن عباس و قال له رسول الله صلى الله عليه و سلم أنت ولي كل مؤمن بعدي و مؤمنة قال ابن عباس و سد رسول الله صلى الله عليه و سلم أبواب المسجد غير باب علي فكان يدخل المسجد جنبا و هو طريقه ليس له طريق غيره قال ابن عباس : و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم من كنت مولاه فإن مولاه علي قال ابن عباس و قد أخبرنا الله عز و جل في القرآن إنه رضي عن أصحاب الشجرة فعلم ما في قلوبهم فهل أخبرنا أنه سخط عليهم بعد ذلك قال ابن عباس : و قال نبي الله صلى الله عليه و سلم لعمر رضي الله عنه حين قال : ائذن لي فاضرب عنقه قال : و كنت فاعلا و ما يدريك لعل الله قد اطلع على أهل بدر فقال اعلموا ما شئتم هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه بهذه السياقة وقد حدثنا السيد الأوحد أبو يعلى حمزة بن محمد الزيدي رضي الله عنه ثنا أبو الحسن علي بن محمد بن مهروية القزويني القطان قال : سمعت أبا حاتم الرازي يقول : كان يعجبهم أن يجدوا الفضائل من رواية أحمد بن حنبل رضي الله عنه تعليق الذهبي قي التلخيص : صحيح )

توثيق ذلك من موقعهم :
المستدرك للحاكم ج 10 ص 457 ح 4627
https://shamela.ws/book/2266/4942

مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: أحمد بن محمد بن حنبل المحقق: أحمد محمد شاكر الناشر: دار الحديث – القاهرة الطبعة: الأولى(3/ 331)ح 3062 - حدثنا يحيى بن حماد حدثنا أبو عَوَانة حدثنا أبو بَلْج حدثنا عمرو بن ميمونة قال: إني لجالس إلى ابن عباس: إذْ أتاه تسعةُ رهط، فقالوا: يا أبا عباس، إما أن تقوم معنا وإما أن/ يُخْلونَا هؤلِاء، قال: فقال ابِن عباسٍ: بل أقوم معكم، قال: وهو يومئذ صحيح قبل أن يَعْمَى، قال: فابتَدؤا فتحدَّثوا، فلا ندري ما قالوا، قال: فجاء ينْفُض ثوبه ويقول: أُفْ وتُفْ!، وقعوا في رجل له عَشْرٌ، وقعوا في رجل قال له النبي - صلى الله عليه وسلم -: "لأبعثن رجلاً لا يخزيه الله أبداً، يحبُّ الله ورسوله"، قال: فاستشرف لها من استشرف، قال؟ "أين علي؟ "، قالوا: هو في الرحْل يَطْحَنُ، قال: "وِما كان أحدُكم ليطحنَ؟! "، قال: فجاء وهو أَرمَدُ لا يكاد يبصر، قِال: فنَفثَ في عينيه ثم هزّ الراية ثلائاً فأعطاها إياه، فجاء بصفيةَ بنت حُييّ، قال: ثم بعث فلاناً بسورة التوبة، فبعث عليّاً خلفَه فأخذها منه، قاَل: "لا يذهب بها إلا رجل مني وأنا منه"، قال: وقال لبني عمه: "إيُّكم يُواليني في الدنيا والآخرة؟ "، قال: وعليُّ معه جالس، فأبَوْا، فقال على: أنا أُوَاليك في الدنيا والآخرة، قال: "أنت وليي في الدنيا والآخرة"، قال: فتركه، ثم أقبل على رجل منهم فقال: "أيكم يواليني. في الدنيا والآخرة؟ "، فأبوا، قال: فقال علي: أنا أُوَاليك في الدنيا والآخرة، فقال: "أنت وليي في الدنيا والآخرة"، قال: وكان أولَ من أسلم من الناس بعد خديجة، قال: وأخذ رسول الله-صلي الله عليه وسلم- ثوبه فوضعه على عليّ وفاطمة وحسن وحسين فقال: {إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا} قال: وشِرى علىّ نفسه، لبس ثوب النبي - صلى الله عليه وسلم - ثم نام مكانه، قال: وَكان المشركون يرْمون رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فجاء أبو بكر وعلي نائم، قال: وأبو بكر يَحْسب أنه نبي الله، قال: فقال: يا نبي الله، قال: فقال له على إن نبي الله - صلى الله عليه وسلم - قد انطلق نحو بئر ميمون فأدْركْه، قال: فانطلِق أبو بكر فدخل معه الغار، قال: وجعل على يُرْمى بالحجارة كما كانَ يُرْمى نبي الله وهو يتضوّر، قد لَفَّ رأسَه في الثوب لا يخِرجه، حتى أصبح، تم كشَف عن رأسه، فقالوا: إنك لَلَئيم!، كان صاحبُك نرْمِيه فلا يتضوّر وأنت تتضوّر، وقد استنكرنا ذلك!، قال: وخرج بالناس في غزوة تبوك، قال: فقال له علي: أخرجُ معك؟، قال: فقال له نبي الله: "لا"، فبكى عليُّ، فقال له: "أما ترضى أن تكون منّي بمنزلة هرون من موسى؟، إلا أنك لحست بنبي، إنه لا ينبغي أن أذهب إلا وأنت خليفتي"، قال: وقال له رسولِ الله: "أنت وليي في كل مؤمن بعدي"، وقال: "سدُّوا أبواب المسجد غيير باب عليّ". فقال: فيدخل المسجد جُنباً وهو طريقه، ليس له طريق غيره، قال: وقال: "من كنتُ ولاه فإن مولاه علىّ"، قال: وأخبرنا الله عز وجل في القرآن أنه قد رضي عنهم، عن أصحاب الشجرة، فعلم ما في قلوبهم، هل حدَّثنا أنه سخط عليهمِ بعدُ؟!، قال: وقال نبي الله - صلى الله عليه وسلم - لعمر حين قال ائذن لي فلأَضْرِبْ عنقه، قال: "أوَ كنتَ فاعلاً؟!، وما يدريك لعل الله قد اطَّلع إلى أهل بدر فقال: اعملوا ما شئتم ).
قال المحقق العلامة أحمد شاكر (إسناده صحيح، أبو بلج، بفتح الباء وسكون اللام وآخره جيم: اسمه "يحيى بن سليم" ويقال "يحيى بن أبي الأسود" الفزاري، وهو ثقة، وثقه ابن معين وابن سعد والنسائي والدارقطني وغيرهم، وفي التهذيب أن البخاري قال: "فيه نظر"! وما أدري أين قال هذا؟، فإنه ترجمه في الكبير 4/ 2/ 279 - 280 ولم يذكر فيه جرحاً، ولم يترجمه في الصغير، ولا ذكره هو والنسائي في الضعفاء، وقد روى عنه شعبة، وهو لا يروي إلا عن ثقة. عمرو بن ميمون: هو الأودي، وهو تابعي ثقة، وأخرج له أصحاب الكتب الستة.والحديث في مجمع الزوائد 9: 119 - 120 وقال: "رواه أحمد والطبراني في الكبير والأوسط باختصار، ورجال أحمد رجال الصحيح، غير أبي بلج الفزاري، وهو ثقة وفيه لين". روى الترمذي منه قطعتين عن محمد بن حميد الرازي عن إبراهيم بن المختار عن شعبة عن أبي بلج، الأولى "أمر بسد الأبواب إلا باب على" 4: 331، والثانية "أول من صلى على" 332، رقم 5342 وهذا الحديث أشار إليه الحافظ في القول المسدد 17 نسبه للنسائي أيضاً، ولعل النسائي روى بعضه. يخلونا: يخلو لنا المجلس. قوله "ثم بعث فلاناً بسورة التوبة": يريد أبا بكر رضى الله عنه، كما مضى 1296. "شرى نفسه " أي باعها. يتضور: يتلوى. "نرميه فلا يتضور" في ح "نراميه" والتصحيح من ك ومجمع الزوائد. قول عمر "ائذن لي فلأضرب عنقه" يريد به حاطب بن أبي بلتعة حين بعث صحيفة إلى المشركين، كما مضى مفصلاً من حديث علي 827. وقد مضت أحاديث فيها بعض معانى هذا الحديث، منها 1371، 8511، 1608، 1787 ).



سنن النسائي الكبرى المؤلف : أحمد بن شعيب أبو عبد الرحمن النسائي الناشر : دار الكتب العلمية - بيروت الطبعة الأولى ، 1411 – 1991 تحقيق : د.عبد الغفار سليمان البنداري , سيد كسروي حسن عدد الأجزاء : 6 [ جزء 5 - صفحة 112 ] ح 8409 ( أخبرنا محمد بن المثنى قال حدثنا يحيى بن حماد قال حدثنا الوضاح وهو أبو عوانة قال حدثنا يحيى قال حدثنا عمرو بن ميمون قال : إني لجالس إلى بن عباس إذ أتاه تسعة رهط فقالوا إما أن تقوم معنا وإما أن تخلونا [ ص 113 ] يا هؤلاء وهو يومئذ صحيح قبل أن يعمى قال أنا أقوم معكم فتحدثوا فلا أدري ما قالوا فجاء وهو ينفض ثوبه وهو يقول أف وتف يقعون في رجل له عشر وقعوا في رجل قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبعثن رجلا يحب الله ورسوله لا يخزيه الله أبدا فأشرف من استشرف فقال أين علي هو في الرحا يطحن وما كان أحدكم ليطحن فدعاه وهو أرمد ما يكاد أن يبصر فنفث في عينيه ثم هز الراية ثلاثا فدفعها إليه فجاء بصفية بنت حيي وبعث أبا بكر بسورة التوبة وبعث عليا خلفه فأخذها منه فقال لا يذهب بها إلا رجل هو مني وأنا منه ودعا رسول الله صلى الله عليه وسلم الحسن والحسين وعليا وفاطمة فمد عليهم ثوبا فقال اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا وكان أول من أسلم من الناس بعد خديجة ولبس ثوب رسول الله صلى الله عليه وسلم ونام فجعل المشركون يرمون كما يرمون رسول الله صلى الله عليه وسلم وهم يحسبون أنه نبي الله صلى الله عليه وسلم فجاء أبو بكر فقال يا نبي الله فقال علي إن نبي الله صلى الله عليه وسلم قد ذهب نحو بئر ميمون فاتبعه فدخل معه الغار وكان المشركون يرمون عليا حتى أصبح وخرج بالناس في غزوة تبوك فقال علي أخرج معك فقال لا فبكى فقال أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنك لست بنبي ثم قال أنت خليفتي يعني في كل مؤمن من بعدي قال وسد أبواب المسجد غير باب علي فكان يدخل المسجد وهو جنب وهو في طريقه ليس له طريق غيره وقال من كنت وليه فعلي وليه قال بن عباس وقد أخبرنا الله في القرآن أنه قد رضي عن أصحاب الشجرة فهل حدثنا بعد أنه سخط عليهم قال وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعمر حين قال ائذن لي فلأضرب عنقه يعني حاطبا وقال ما يدريك لعل الله قد اطلع على أهل بدر فقال اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم) قال عنه أحمد شاكر :إسناده صحيح لما علق على السند نفسه مسند الإمام أحمد 5/25

https://shamela.ws/book/8361/11588


در السحابة – للإمام الشوكاني الصفحة أو الرقم: 153 ( خلاصة حكم المحدث: رجاله ثقات )
http://www.dorar.net/enc/hadith/%D9%...D8%AF%D9%8A/+w

ما يمكن أن يتكلم فيه هو يحيى ..الفزاري أبو بلج إليك ما قاله علماء الرجال :
رواة التهذيبين - راو رقم 8003 ( قال عنه يحيى بن معين : ثقة . و قال عنه محمد بن سعيد : ثقة . وقال عنه النسائي : ثقة . وقال عنه الدار قطني : ثقة . قال عنه أبو حاتم : صالح الحديث لا بأس به . وذكره ابن حبان في الثقات . وقال عنه يعقوب بن سفيان : كوفي لا بأس به . وقال إبراهيم يعقوب الجوزجاني : ثقة وقال عنه أبو الفتح : ثقة . وقال عنه الهيثمي :ثقة فيه لين . و قال البخاري فيه نظر ) وأنكر الشيخ السلفي المعاصر أبو إسحاق الحويني الأثري ـ الموثق لأبي بلج ـ على البخاري هذا القول الغريب وأنه لا توجد علة لمثل هذا القول ) ولعمري أكثر من هذا التوثيق ماذا يريد هؤلاء المخالفين ؟!

لحظ العلامة أحمد شاكر يكشف كذب من إدعى أن البخاري ( قال فيه نظر ) :
مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد الشيباني (المتوفى: 241هـ) المحقق: أحمد محمد شاكر الناشر: دار الحديث – القاهرة الطبعة: الأولى، 1416 هـ - 1995 م عدد الأجزاء: 8 (القسم الذي حققه أحمد شاكر) (3/ 331)ح 3062 ( إسناده صحيح . أبو بلج ، بفتح الباء وسكون اللام وآخره جيم : " اسمه يحيى بن سيلم " ويقال : " يحيى بن الأسود " الفزاري ، وهو ثقة ، وثقه ابن معين وابن سعد والنسائي والدارقطني وغيرهم ، وفي التهذيب أن البخاري قال : " وفيه نظر " ! وما أدري أين قال هذا ؟ فإنه ترجمه في الكبير ولم يذكر فيه جرحا ، ولك يترجمه في الصغير ، ولا ذكره هو ولا النسائي في الضعفاء ، وقد روى عنه شعبة ، وهو لا يروي إلا عن ثقة ...ا.هـ.).

خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب للإمام النسائي ص 44 ح 23 تحقيق الشيخ أبو إسحاق الحويني الأثري الناشر دار الكتاب العربي قال المحقق ( إسناده حسن ( لا أرى له ـ قول البخاري ـ مسوغا )

توثيق ذلك
http://islamport.com/d/1/ajz/1/312/8...ED%DD%CA%ED%22


أقول ـ أسد الله الغالب ـ فالعلامة الشيخ الحويني يقول عن قول البخاري ( ( إسناده حسن ....لا أرى له مسوغا ) وقد وضح أن البخاري لم يقل ذلك فوضح أن الحديث صحيح بلا ريب .


توثيق الرواية من مسند الإمام أحمد من موقعهم :
http://hadith.al-islam.com/Display/D...earch****=أيكميواليني&SearchType=exact&Scope=6&Offset=0&SearchLe vel=QBE


فضائل الصحابة المؤلف : أحمد بن حنبل أبو عبد الله الشيباني الناشر : مؤسسة الرسالة – بيروت الطبعة الأولى ، 1403 – 1983 تحقيق : د. وصي الله محمد عباس عدد الأجزاء : 2- (2 / 682)ح 1168 قال المحقق ( إسناده حسن )


فتح الباري شرح صحيح البخاري المؤلف: أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي الناشر: دار المعرفة - بيروت، 1379 رقم كتبه وأبوابه وأحاديثه: محمد فؤاد عبد الباقي قام بإخراجه وصححه وأشرف على طبعه: محب الدين الخطيب عليه تعليقات العلامة: عبد العزيز بن عبد الله بن بازعدد الأجزاء: 13 (7/ 15) ( أخْرَجَهُمَا أَحْمَدُ وَالنَّسَائِيُّ وَرِجَالُهُمَا ثِقَاتٌ )


خلاصة من وثق أبا بلج :
إبراهيم بن يعقوب الجوزجانى : ثقة
ابن معين : ثقة .
الحاكم وثقة
الذهبي وثقة
أبو إسحاق الحويني : وثقة
أبو الفتح الأزدى : كان ثقة .
الشوكاني وثقه .
محمد بن سعد : ثقة
أحمد شاكر وثقة .
ابن معين وثقة .
ابن سعد وثقة .
النسائي : وثقة
يعقوب بن سفيان : كوفي لا بأس به
وذكره ابن حبان في الثقات
وقال عنه أبو الفتح : ثقة .
وقال عنه الهيثمي :ثقة فيه لين
أبو حاتم : صالح الحديث لا بأس به
وصي الله محمد أستاذ الحديث في جامعة أم القرى وثقه .
ووثقه العلامة شعيب الأرناؤوط عندما علق على مسند الإمام أحمد
مسند أحمد بن حنبل - (2 / 355)ح 8645 ومسند أحمد بن حنبل - (2 / 355)ح 8645
رتبته عند ابن حجر : صدوق ربما أخطأ )

بالله عليكم هل مثل هذا يضعف ؟! أقل ما يقوله من فيه ذرة إنصاف حديث حسن!
منهاج السنة النبوية المؤلف : شيخ الإسلام بن تيمية المحقق : د. محمد رشاد سالم الناشر : مؤسسة قرطبة ، الطبعة لأولى عدد الأجزاء : 8 - (5 / 16)( والجواب: أن هذا ليس مسندًا بل هو مرسل لو ثبت عن عمرو بن ميمون )

أقول ـ أسد الله الغالب ـ أين الإرسال فإن عمرو بن ميمون يروي الحديث عن ابن عباس عن النبي الأعظم ؟! لكن كما قالوا النصب والعداوة تعمي وتصم وتوقع في المضحكات !

كل فضيلة من هذه الفضائل أفردتها ببحث مفصل ببيان طرقها ومن صححها ....موثقا ذلك بذكر الجزء والصفحة والطبعة والوثائق ...تجدونها على هذا الرابط :
http://www.yahawra.net/vb/showthread...E1%C8%E5%ED%C9

لكن أحببت هنا أن أورد خصوص هذه الرواية لكثرة فوائدها


توثيق ذلك من موقعهم :
كتاب التنوير شرح الجامع الصغير للإمام الشوكاني
https://shamela.ws/book/122096/108

كتاب السنة
https://shamela.ws/book/12051/745


ــــــــــــــــــ الهامش ـــــــــــــــــــ
1ـ سنن النسائي الكبرى المؤلف : أحمد بن شعيب أبو عبد الرحمن النسائي الناشر : دار الكتب العلمية - بيروت الطبعة الأولى ، 1411 – 1991 تحقيق : د.عبد الغفار سليمان البنداري , سيد كسروي حسن عدد الأجزاء : 6 - (5 / 112)ح 8409 و إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة المؤلف : شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن اسماعيل البوصيري (المتوفى : 840هـ) المصدر : ملتقى أهل الحديث أعده للمكتبة الشاملة : موقع مكتبة المسجد النبوي الشريف http://www.mktaba.org- (7 / 76)ح[6662/1] و المعجم الكبير المؤلف : سليمان بن أحمد بن أيوب أبو القاسم الطبراني الناشر : مكتبة العلوم والحكم – الموصل الطبعة الثانية ، 1404 – 1983 تحقيق : حمدي بن عبدالمجيد السلفي عدد الأجزاء : 20- (12 / 97)ح 12593و الشريعة للآجري المؤلف : الآجري مصدر الكتاب : موقع جامع الحديث http://www.alsunnah.com[ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]- (4 / 141)ح 1444 وغاية المقصد فى زوائد المسند المؤلف : للحافظ علي بن أبي بكر بن سليمان الهيثمي مصدر الكتاب : مكتبة صيد الفوائد جزى الله القائمين عليها خيرًا - (2 / 1319) و مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف : أحمد بن حنبل المحقق : شعيب الأرنؤوط وآخرون الناشر : مؤسسة الرسالة الطبعة : الثانية 1420هـ ، 1999م - (5 / 178)ح 3061 و المسند الجامع تأليف أبي الفضل السيد أبو المعاطي النوري المتوفى 1401 هجرية- (21 / 496)ح 7017 و مجمع الزوائد ومنبع الفوائد المؤلف : نور الدين علي بن أبي بكر الهيثمي الناشر : دار الفكر، بيروت - 1412 هـ عدد الأجزاء : 10- (9 / 157)ح 14696وظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم المؤلف : محمد ناصر الدين الألباني الناشر : المكتب الإسلامي – بيروت الطبعة : الثالثة - 1413-1993عدد الأجزاء : 2 - (2 / 400)ح 1351 و الإصابة في تمييز الصحابةالمؤلف : أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي الناشر : دار الجيل – بيروت الطبعة الأولى ، 1412 تحقيق : علي محمد البجاوي عدد الأجزاء : 8- (4 / 567)
تابع لبحوث أسد الله الغالب