المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : محاولة التكتيم والتعمية والنهي عن السؤال عن معنى الحديث من أحمد بن حنبل وغيره ...ولو كان بمعنى المحب


أسد الله الغالب
19-02-2021, 02:47 AM
محاولة التكتيم والتعمية والنهي عن السؤال عن معنى الحديث من أحمد بن حنبل وغيره ...ولو كان بمعنى المحب أو الناصر فهل لهذا المنع عن السؤال عن هذا الحديث وجه ؟!
ففي كتاب السنة المؤلف : أحمد بن محمد بن هارون بن يزيد الخلال أبو بكر الناشر : دار الراية – الرياض الطبعة الأولى ، 1410 تحقيق : د. عطية الزهراني عدد الأجزاء : 3 (2/ 346)ح 458 - وأخبرني زكريا بن يحيى أن أبا طالب حدثهم أنه سأل أبا عبد الله عن قول النبي لعلي من كنت مولاه فعلي مولاه ما وجهه قال لا تكلم في هذا دع الحديث كما جاء // تقدم مثله عن أبي بكر (2/ 348)ح 461 - وأخبرنا أحمد بن محمد بن مطر أن أبا طالب حدثهم قال سألت أبا عبد الله عن قول النبي لعلي من كنت مولاه فعلي مولاه ما وجهه قال لا تكلم في هذا دع الحديث كما جاء // إسناده وهذا الأثر صحيح ).

فضائل الصحابة المؤلف: أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد الشيباني (المتوفى: 241هـ) المحقق: د. وصي الله محمد عباس الناشر: مؤسسة الرسالة – بيروت الطبعة: الأولى، 1403 – 1983 عدد الأجزاء: 2 (2/ 569)ح 959 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي، قثنا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ: نا شُعْبَةُ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ كُهَيْلٍ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا الطُّفَيْلِ يُحَدِّثُ، عَنْ أَبِي سَرِيحَةَ، أَوْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ، شُعْبَةُ الشَّاكُّ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: «مَنْ كُنْتُ مَوْلَاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلَاهُ» . فَقَالَ سَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ: وَأَنَا قَدْ سَمِعْتُ مِثْلَ هَذَا عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ مُحَمَّدٌ: أَظُنُّهُ قَالَ: فَكَتَمْتُهُ ).


كثرة السؤال عن رغم تواتره ومحاولات التشيك به مع وجود 125 طريقا له وقد قال الذهبي كثرة السؤال عن رغم تواتره ومحاولات التشيك به مع وجود 125 طريقا له وقد قال الذهبي في في ترجمة الطبري في سير أعلام النبلاء المؤلف: شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي (المتوفى: 748هـ) الناشر: دار الحديث- القاهرة الطبعة: 1427هـ-2006م عدد الأجزاء: 18 (11 / 171) (جمع طرق حَدِيْث: غَدِيْر خُمّ، فِي أَرْبَعَةِ أَجزَاء، رَأَيْتُ شَطْرَهُ، فَبهَرَنِي سَعَةُ رِوَايَاته، وَجزمتُ بِوُقُوع ذَلِكَ.قيل لاِبْنِ جَرِيْرٍ: إِنَّ أَبَا بَكْرٍ بنَ أَبِي دَاوُدَ يُمْلِي فِي مَنَاقِب عليّ. فَقَالَ: تكبيرَة مِنْ حَارس. وَقَدْ وَقَعَ بَيْنَ ابْنِ جَرِيْرٍ وَبَيْنَ ابْن أَبِي دَاوُدَ. وَكَانَ كُلٌّ مِنْهُمَا لاَ يُنْصِفُ الآخر. وَكَانَتِ الحَنَابِلَةُ حزبَ أَبِي بَكْرٍ بنِ أَبِي دَاوُدَ. فكَثُرُوا وَشَغَّبُوا عَلَى ابْنِ جَرِيْرٍ. وَنَاله أَذَىً، وَلَزِمَ بيتَه، نَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الهوَى ) ومجلة البحوث الإسلامية - مجلة دورية تصدر عن الرئاسة العامة لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد المؤلف: الرئاسة العامة لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد عدد الأجزاء: 88 جزءا (أعلام / 2544)



تهذيب التهذيب المؤلف: أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني (المتوفى: 852هـ) الناشر: مطبعة دائرة المعارف النظامية، الهند الطبعة: الطبعة الأولى، 1326هـ عدد الأجزاء: 12 (7 / 339) ( وقد جمعه بن جرير الطبري في مؤلف فيه أضعاف من ذكر وصححه واعتنى بجمع طرقه أبو العباس بن عقدة فأخرجه من حديث سبعين صحابيا أو أكثر )



علماء صرحوا بتواتره !

سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدها المؤلف: أبو عبد الرحمن محمد ناصر الدين، بن الحاج نوح بن نجاتي بن آدم، الأشقودري الألباني (المتوفى: 1420هـ) الناشر: مكتبة المعارف للنشر والتوزيع، الرياض الطبعة: الأولى، (لمكتبة المعارف) عدد الأجزاء: 6 (4 / 344) ( إذا عرفت هذا، فقد كان الدافع لتحرير الكلام على الحديث وبيان صحته أنني رأيت شيخ الإسلام بن تيمية، قد ضعف الشطر الأول من الحديث، وأماالشطر الآخر، فزعم أنه كذب ! وهذا من مبالغته الناتجة في تقديري من تسرعه في تضعيف الأحاديث قبل أن يجمع طرقها ويدقق النظر فيها. والله المستعان ) وسلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة (10 / 681) (وله طرق صحيحة قد كنت جمعت قسماً كبيراً منها في "الصحيحة" (1750) وفيض القدير شرح الجامع الصغير المؤلف: زين الدين محمد المدعو بعبد الرؤوف بن تاج العارفين بن علي بن زين العابدين الحدادي ثم المناوي القاهري (المتوفى: 1031هـ) الناشر: المكتبة التجارية الكبرى – مصر الطبعة: الأولى، 1356 عدد الأجزاء: 6 (6 / 218) ( قال ابن حجر: حديث كثير الطرق جدا ) والبيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف: إبراهيم بن محمد بن محمد كمال الدين ابن أحمد بن حسين، برهان الدين ابن حَمْزَة الحُسَيْني الحنفي الدمشقيّ (المتوفى: 1120هـ) المحقق: سيف الدين الكاتب الناشر: دار الكتاب العربي – بيروت عدد الأجزاء: 2 × 1 (2 / 230) ( وَقَالَ السُّيُوطِيّ حَدِيث متواتر ) وكشف الخفاء ومزيل الإلباس عما اشتهر من الأحاديث على ألسنة الناس المؤلف: إسماعيل بن محمد العجلوني الجراحي (المتوفى: 1162هـ) الناشر: مكتبة القدسي، لصاحبها حسام الدين القدسي – القاهرة عام النشر: 1351 هـ (2 / 274) ( فالحديث متواتر ) ونظم المتناثر من الحديث المتواتر المؤلف: أبو عبد الله محمد بن أبي الفيض جعفر بن إدريس الحسني الإدريسي الشهير بـ الكتاني (المتوفى: 1345هـ) المحقق: شرف حجازي الناشر: دار الكتب السلفية – مصر الطبعة: الثانية المصححة ذات الفهارس العلمية عدد الأجزاء: 1 (1 / 195) (وممن صرح بتواتره أيضاً المناوي في التيسير نقلاً عن السيوطي وشارح المواهب اللدنية وفي الصفوة للمناوي قال الحافظ ابن حجر حديث من كنت مولاه فعلي مولاه خرجه الترمذي والنسائي وهو كثير الطرق جداً وقد استوعبها ابن عقدة في مؤلف مفرد وأكثر أسانيدها صحيح أو حسن ) والعلامة المناوي في التيسير في شرح الجامع الصغير: 2/442 والعلامة العزيزي في شرح الجامع الصغير: 3/360 والملا علي القاري الحنفي في المرقاة شرح المشكاة: 5/568 والتيسير بشرح الجامع الصغير المؤلف: زين الدين محمد المدعو بعبد الرؤوف بن تاج العارفين بن علي بن زين العابدين الحدادي ثم المناوي القاهري (المتوفى: 1031هـ) الناشر: مكتبة الإمام الشافعي – الرياض الطبعة: الثالثة، 1408هـ - 1988م عدد الأجزاء: 2 التيسير بشرح الجامع الصغير (2 / 442)( وَرِجَال أَحْمد ثِقَات بل قَالَ الْمُؤلف حَدِيث متواتر )والحافظ ابن الجزري. ذكر تواتر الحديث في كتابه أسنى المطالب من مناقب علي بن أبي طالب: 48 حيث قال: «هذا حديث حسن من هذا الوجه صحيح من وجوه كثيرة، تواتر عن أمير المؤمنين علي، وهو متواتر أيضاً عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم، رواه الجم الغفير ولا عبرة بمن حاول تضعيفه ممن لا اطلاع له في هذا العلم ) وروح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني المؤلف: شهاب الدين محمود بن عبد الله الحسيني الألوسي (المتوفى: 1270هـ) المحقق: علي عبد الباري عطية الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة: الأولى، 1415 هـ (3 / 361) ( وعن الذهبي أن من كنت مولاه فعلي مولاه متواتر ) ومنتهى السؤل على وسائل الوصول إلى شمائل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم المؤلف: عبد الله بن سعيد بن محمد عبادي اللّحجي الحضرميّ الشحاري، ثم المراوعي، ثم المكي (المتوفى: 1410هـ) الناشر: دار المنهاج – جدة الطبعة: الثالثة، 1426 هـ / 2005 م عدد الأجزاء: 4 (ص) (4 / 58) ( قال ابن حجر: حديث كثير الطّرق جدا استوعبها ابن عقدة في كتاب مفرد؛ منها صحاح، ومنها حسان ) هذا نزر يسير ممن قال بتواتره



ذكر نماذج من المشككين!!
الفصل حزم ج 4 - ص 148 " وأما من كنت مولاه فعلي مولاه ، فلا يصح عن طريق الثقات أصلا " وأما سائر الأحاديث التي تتعلق بها الرافضة فموضوعة يعرف ذلك من له أدنى علم بالأخبار ونقلتها )
تاريخ المذاهب الإسلامية للعلامة شيخ الأزهر السابق محمد أبو زهرة - ص 49 " ويستدلون - أي الشيعة - على تعيين علي رضي الله عنه بالذات ببعض آثار عن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) يعتقدون صدقها . وصحة سندها ، مثل : " من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه " . . . ومخالفوهم يشكون في نسبة هذه الأخبار إلى الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) . . . )

ضحى الإسلام لأحمد أمين - ج 3 - ص 309 ( ونظم أي السيد الحميري - حادثة غدير خم وهي ما تزعمه الشيعة من أن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) يوم غدير خم أخذ بيد علي وقال من كنت مولاه فع-لي مولاه . . .)



يتبع :