أما الأولى :
فاني نظرت الى الخلق ... فاذا كل شخص له محبوب ,
فاذا وصل الى القبر فارقه محبوبه ...
فجعلت محبوبي حسناتي لتكون معي بالقبر .

أما الثانية
فاني نظرت الى قوله تعالى ( ونهى النفس عن الهوى )
فأجهدتها في دفع الهوى حتى استقرت على طاعه الله .

أما الثالثة :
فإني رأيت كل من معه شيئ له قيمة عنده يحفظه ..
فنظرت إلى قوله تعالى ( ما عندكم ينفد وما عند الله باق )
فكلما وقع معي شيئ له قيمة وجهته إلى الله ليبقى لي عنده .

وأما الرابعة :
فإني رأيت الناس يرجعون إلى المال والحسب والشرف ...
وليست بشيء .. فنظرت الى قوله تعالى
( إن أكرمكم عند الله أتقاكم )
فعملت بالتقوى حتى أكون عند الله كريما

وأما الخامسة :
فإني رأيت الناس يتحاسدون , فنظرت إلى قوله تعالى
( نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا )
فتركت الحســـــــد بالكلية .. لأن الحسد اعتراض على الله سبحانه

وأما السادسة :
رأيت الناس يتعادون ، فنظرت إلى قوله تعالى :
( إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا )
فتركت عداوتهـــم , واتخذت الشيطان وحده
عــدوا

وأما السابعة :
رأيتهم يذلون أنفسهم في طلب الرزق, فنظرت إلى قوله تعالى
( وما من دابة في الارض إلا على الله رزقها ) فاشتغلت بما له علي
وتركت ما لي عنـــــــده ثقة به، ويقينا بما عنده.

فاني نظرت الى الخلق ... فاذا كل شخص له محبوب ,
فاذا وصل الى القبر فارقه محبوبه ...
فجعلت محبوبي حسناتي لتكون معي بالقبر .

أما الثانية
فاني نظرت الى قوله تعالى ( ونهى النفس عن الهوى )
فأجهدتها في دفع الهوى حتى استقرت على طاعه الله .

أما الثالثة :
فإني رأيت كل من معه شيئ له قيمة عنده يحفظه ..
فنظرت إلى قوله تعالى ( ما عندكم ينفد وما عند الله باق )
فكلما وقع معي شيئ له قيمة وجهته إلى الله ليبقى لي عنده .

وأما الرابعة :
فإني رأيت الناس يرجعون إلى المال والحسب والشرف ...
وليست بشيء .. فنظرت الى قوله تعالى
( إن أكرمكم عند الله أتقاكم )
فعملت بالتقوى حتى أكون عند الله كريما

وأما الخامسة :
فإني رأيت الناس يتحاسدون , فنظرت إلى قوله تعالى
( نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا )
فتركت الحســـــــد بالكلية .. لأن الحسد اعتراض على الله سبحانه

وأما السادسة :
رأيت الناس يتعادون ، فنظرت إلى قوله تعالى :
( إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا )
فتركت عداوتهـــم , واتخذت الشيطان وحده
عــدوا

وأما السابعة :
رأيتهم يذلون أنفسهم في طلب الرزق, فنظرت إلى قوله تعالى
( وما من دابة في الارض إلا على الله رزقها ) فاشتغلت بما له علي
وتركت ما لي عنـــــــده ثقة به، ويقينا بما عنده.

تعليق