أقرضتني 10 ريالات من فضلك يا أبي؟
الأب ثائراً: إذا كنت تريد أن تعرف كم أكسب من المال لكي أعطيك 10ريالات
تنفقها على الدمى السخيفة والحلوى،
إذهب إلى غرفتك ونم فأنا أعمل طوال اليوم وأقضي أوقات عصيبة في عملي
وليس لدي وقت لتفاهاتك هذه!
لم ينطق الولد بأي كلمة، نزلت دمعة من عينه وذهب إلى غرفته لكي يخلد إلى النوم.
بعد حوالي ساعة أخذ الأب يفكر قليلاً فيما حدث وشعر بأنه كان قاسياً مع طفله،
فربما كان الصبي بحاجة للريالات العشرة!
ذهب الأب مباشرة إلى غرفة ابنه، وفتح الباب.
ثم قال: هل أنت نائم؟
فرد الإبن: لا يا أبي مازلت مستيقظاً.
قال له الأب: كنت قاسياً معك، كان اليوم طويلاً وشاقاً.
تفضل هذه العشرة ريالات التي طلبتها!
فرح الإبن فرحاً شديداً.
ولكن الأب فوجئ بالصغير يأخذ مجموعة من الريالات من تحت الوسادة
ويضعها مع هذه العشرة ريالات.
غضب الأب وسأله: لماذا طلبت مالاً ما دمت تملك المال؟
رد الابن ببراءة: لم يكن لدي مايكفي!
أما الآن أصبح لدي 30 ريالاً. أريد أن أشتري ساعة من وقتك نقضيها سوياً!
لا تجعل المال همك الوحيد ... فإنك تجمعه لغيرك!!!
الأب ثائراً: إذا كنت تريد أن تعرف كم أكسب من المال لكي أعطيك 10ريالات
تنفقها على الدمى السخيفة والحلوى،
إذهب إلى غرفتك ونم فأنا أعمل طوال اليوم وأقضي أوقات عصيبة في عملي
وليس لدي وقت لتفاهاتك هذه!
لم ينطق الولد بأي كلمة، نزلت دمعة من عينه وذهب إلى غرفته لكي يخلد إلى النوم.
بعد حوالي ساعة أخذ الأب يفكر قليلاً فيما حدث وشعر بأنه كان قاسياً مع طفله،
فربما كان الصبي بحاجة للريالات العشرة!
ذهب الأب مباشرة إلى غرفة ابنه، وفتح الباب.
ثم قال: هل أنت نائم؟
فرد الإبن: لا يا أبي مازلت مستيقظاً.
قال له الأب: كنت قاسياً معك، كان اليوم طويلاً وشاقاً.
تفضل هذه العشرة ريالات التي طلبتها!
فرح الإبن فرحاً شديداً.
ولكن الأب فوجئ بالصغير يأخذ مجموعة من الريالات من تحت الوسادة
ويضعها مع هذه العشرة ريالات.
غضب الأب وسأله: لماذا طلبت مالاً ما دمت تملك المال؟
رد الابن ببراءة: لم يكن لدي مايكفي!
أما الآن أصبح لدي 30 ريالاً. أريد أن أشتري ساعة من وقتك نقضيها سوياً!
لا تجعل المال همك الوحيد ... فإنك تجمعه لغيرك!!!
تعليق