[align=center]
[/align]
وقفات تلوا الوقفات اجراها مندوب المركز الاعلامي للسيد الصرخي الحسني ( دام ظله ) في يوم الخامس عشر من شعبان المبارك اجريت لقاءات كثيرة جدا وكان من ابرزها لقاء مع الاستاذ الكاتب والصحفي ( محمد عبد الله الحلفي ) ...
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
حيث عبر عن مدى فرحته بهذه القناة المباركة والتي هي فريدة من نوعها لأنها على البث المباشر من على الانترنت والشي الذي افرحه اكثر لانها ترجع الى مرجعية السيد الصرخي الحسني ( دام ظله ) واضاف الاستاذ ( الحلفي ) اريد ان اقدم تهنئة بهذه المناسبة الشريفة التي تعبر عن الفرحة الكبيرة لشيعة اهل البيت ( عليهم السلام ) والى مولانا الامام الحجة بن الحسن ( عجل الله فرجه الشريف ) والمراجع العظام في النجف الاشرف والامة الاسلامية جمعاء وكذلك اشار قضية مهمة جدا الا وهو ان النت أو الانترنت هو العلم الوحيد الذي يمكن من خلاله ان نرد اغلب الشبها التي تريد الاطاحة بالاسلام والمسلمين ومن خلال هذا العالم الغريب يمكننا ان نعرف ما هو الفكر الذي يطرحه من كان في باقي الدول او باقي المحافظات بأسرع من البرق واشار الى ان وجودكم في المواقع الكتابية مثل موقع النور او كتابات له الثقل الاكبر من حيث طرح المواضيع الدينية واكثر ما اعجبني في هذه المواضيع هي التي يطرحونها اصحابكم لأنها تدخل الى القلب والله والله وفي ختام اللقاء اكد على ضرورة الالتحاق بمرجعيتنا الرشيدة التي في النجف الاشرف المتمثلة بمراجع الدين العظام وطلب واكد هذا الطلب من الاخوة المؤمنين ان يلتفوا حول المرجعية الرشيدة لأنها هي المنجي من الفتن والشبهات التي تأتي كالليل المظلم ...ِِ

وكانت محطتنا الثانية مع المواطن احمد سلمان الذي قدم تهنئة في هذه المناسبة العبقة قدمها الى المراجع العظام في النجف الاشرف والامة الاسلامية والى كل مسلم في كل بقاع الارض وسال الله عز وجل ان يحفظ عراق الخير انه سميع مجيب ..

ومن ثم الوقفة الثالثة كانت مع الحاجة ام عباس التي عبرت عن الفرحة بتهنئتها التي ابكت الواقفين حولها وهي تقول والله والله والله لم نكل ولم نمل من زيارة ابي عبد الله الحسين مهما حاولوا الاعداء منعنا وحتى لو فصلوا الرؤوس من الاجساد فوالله لن ننقطع من هذا البطل الذي ضحى بعياله من اجل الدين والمذهب فكيف بنا ان لا نضحي بكل شي لدينا .

وهاهي الوقفة كانت مع رجل الشرطة ( كاظم عبد اللطيف ) احد المفتشين الذين يريدون الامن والامان لزوار ابي عبد الله الحسين ( عليه السلام ) حيث قال لنا اننا في خدمة زوار المعصوم عليه السلام ونحن هنا ان شاء الله من الصباح الى المساء نعمل جاهدين من اجل ان نمنع الارهاب اللعين ونتحداه ان يخرج من جحره الاظلم الذي ان شاء الله لم يخرج منه مادامت سواعد الابطال من الاجهزة الامنية من رجال امن ورجالات الشرطة المحلية تعمل بجد واصرار .

وكانت الوقفة الاخيرة مع الحاج ( ابو حيدر ) الذي جاء سيراً على الاقدام من ميسان الحبيبة الى ارض كربلاء حيث قدم تهنئة الى مقام مولانا الامام القائم المهدي ( عجل الله فرجه الشريف ) والى المراجع العظام في النجف الاشرف والى كل مسلم في كل العالم وكما قال ( ابو حيدر ) يجب على الشباب الذين لا يعرفون شي من المذهب اللجوء الى المرجعية في النجف الاشرف المتمثلة بالمراجع الثلاثة السيد السيستاني والسيد الصرخي الحسني والشيخ الفياض ( ادامهم الله ) ...


حيث عبر عن مدى فرحته بهذه القناة المباركة والتي هي فريدة من نوعها لأنها على البث المباشر من على الانترنت والشي الذي افرحه اكثر لانها ترجع الى مرجعية السيد الصرخي الحسني ( دام ظله ) واضاف الاستاذ ( الحلفي ) اريد ان اقدم تهنئة بهذه المناسبة الشريفة التي تعبر عن الفرحة الكبيرة لشيعة اهل البيت ( عليهم السلام ) والى مولانا الامام الحجة بن الحسن ( عجل الله فرجه الشريف ) والمراجع العظام في النجف الاشرف والامة الاسلامية جمعاء وكذلك اشار قضية مهمة جدا الا وهو ان النت أو الانترنت هو العلم الوحيد الذي يمكن من خلاله ان نرد اغلب الشبها التي تريد الاطاحة بالاسلام والمسلمين ومن خلال هذا العالم الغريب يمكننا ان نعرف ما هو الفكر الذي يطرحه من كان في باقي الدول او باقي المحافظات بأسرع من البرق واشار الى ان وجودكم في المواقع الكتابية مثل موقع النور او كتابات له الثقل الاكبر من حيث طرح المواضيع الدينية واكثر ما اعجبني في هذه المواضيع هي التي يطرحونها اصحابكم لأنها تدخل الى القلب والله والله وفي ختام اللقاء اكد على ضرورة الالتحاق بمرجعيتنا الرشيدة التي في النجف الاشرف المتمثلة بمراجع الدين العظام وطلب واكد هذا الطلب من الاخوة المؤمنين ان يلتفوا حول المرجعية الرشيدة لأنها هي المنجي من الفتن والشبهات التي تأتي كالليل المظلم ...ِِ

وكانت محطتنا الثانية مع المواطن احمد سلمان الذي قدم تهنئة في هذه المناسبة العبقة قدمها الى المراجع العظام في النجف الاشرف والامة الاسلامية والى كل مسلم في كل بقاع الارض وسال الله عز وجل ان يحفظ عراق الخير انه سميع مجيب ..

ومن ثم الوقفة الثالثة كانت مع الحاجة ام عباس التي عبرت عن الفرحة بتهنئتها التي ابكت الواقفين حولها وهي تقول والله والله والله لم نكل ولم نمل من زيارة ابي عبد الله الحسين مهما حاولوا الاعداء منعنا وحتى لو فصلوا الرؤوس من الاجساد فوالله لن ننقطع من هذا البطل الذي ضحى بعياله من اجل الدين والمذهب فكيف بنا ان لا نضحي بكل شي لدينا .

وهاهي الوقفة كانت مع رجل الشرطة ( كاظم عبد اللطيف ) احد المفتشين الذين يريدون الامن والامان لزوار ابي عبد الله الحسين ( عليه السلام ) حيث قال لنا اننا في خدمة زوار المعصوم عليه السلام ونحن هنا ان شاء الله من الصباح الى المساء نعمل جاهدين من اجل ان نمنع الارهاب اللعين ونتحداه ان يخرج من جحره الاظلم الذي ان شاء الله لم يخرج منه مادامت سواعد الابطال من الاجهزة الامنية من رجال امن ورجالات الشرطة المحلية تعمل بجد واصرار .

وكانت الوقفة الاخيرة مع الحاج ( ابو حيدر ) الذي جاء سيراً على الاقدام من ميسان الحبيبة الى ارض كربلاء حيث قدم تهنئة الى مقام مولانا الامام القائم المهدي ( عجل الله فرجه الشريف ) والى المراجع العظام في النجف الاشرف والى كل مسلم في كل العالم وكما قال ( ابو حيدر ) يجب على الشباب الذين لا يعرفون شي من المذهب اللجوء الى المرجعية في النجف الاشرف المتمثلة بالمراجع الثلاثة السيد السيستاني والسيد الصرخي الحسني والشيخ الفياض ( ادامهم الله ) ...
[/align]