تويت
:55555":هناك أمور بديهية يجب الالتفات اليها والوقوف عندها كخط احمر لانجعل من الذين يريدون أن يصطادوا بالماء العكر تجاوزها وأقصد الذين يتخذون من الدين غطاء لهم بحجج واهية خاصة عندما يكون الكلام مباشرة من خلال شات اسلامي او ماشابه ذلك بحجة المناظرة او الاستشكال على موضوع او اي حجة اخرى ثم يتخذ جانب اخر او منفذ اخر واقصد من الزمرة الضالة سواء كانت من المعادية او المعاندة او حتى من نفس المذهب الذين اتخذوا من انفسهم عرضة للشيطان ونزواته لذا اقول ياأحبتي علينا ان نتسلح بمحمد وال محمد صلوات الله عليهم اجمعين حتى لايجرونا الى متهات نحن في غنا عنها خاصة اذا كان منا اقصد بكلا الجنسين ضعيف الايمان لذا يجب ان ننتبه الى انفسنا وذلك من خلال.
اولا: العودة الى الله تبارك وتعالى وتعاليم اللاسلام فأنها سر قوتنا ونجاحنا وفلاحنا في الدنيا والاخرة.
ثانيا: أن يكون للشباب من كلا الجنسين لهم هدف في حياتهم غير لاهين ولاعابثين وقال تعالى (ياأيها الانسان انك كادح الى ربك كدحا فملاقيه) وان تكون الاهداف حقيقية لاوهمية.
ثالثا: التحذير ممن يريد ان يصطاد بالماء العكر من الزمرة الضالة وحتى وان كانت من نفس المذهب فأقول كما قال الشاعر ( ان كنت تدري فتلك مصيبة وأن كنت لاتدري فالمصيبة أعظم ) والحذر كل الحذر من الذين يتخذون من الدين غطاء لهم فهؤلاء من غرتهم الحياة الدنيا وزين لهم الشيطان اعمالهم ان يتربصوا بنا الدوائر قال الامام الحسين عليه السلام (من حاول أمرا بمعصية الله كان أفوت لما يرجو وأقرب لما يحذر) .
رابعا: يجب علينا تعميق الارتباط بالعلماء والفقهاء لآنهم حصون الاسلام ومنار الهدى والطريق الواضح الينا الى الحق والابتعاد عن الشيطان .
خامسا: على الاخوة والاخوات على الاقل ان يتفقهوا في تكاليفهم الشرعية دون ان يتغافلوا حتى يتجنبوا الوقوع في ذنب كبير حين ( يعض الظالم على يديه يقول ياليتني اتخذت مع الرسول سبيلا . ليتني لم اتخذ فلانا خليلا ) وهم اصدقاء السؤ الذين يزينون فعل المعصية وتزيين الدنيا في عين الشخص وهذا مايصبوا اليه الشيطان لكي ينال من المؤمن الضعيف ( ولولا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان الا قليلا)والحمد لله رب العالمين
اولا: العودة الى الله تبارك وتعالى وتعاليم اللاسلام فأنها سر قوتنا ونجاحنا وفلاحنا في الدنيا والاخرة.
ثانيا: أن يكون للشباب من كلا الجنسين لهم هدف في حياتهم غير لاهين ولاعابثين وقال تعالى (ياأيها الانسان انك كادح الى ربك كدحا فملاقيه) وان تكون الاهداف حقيقية لاوهمية.
ثالثا: التحذير ممن يريد ان يصطاد بالماء العكر من الزمرة الضالة وحتى وان كانت من نفس المذهب فأقول كما قال الشاعر ( ان كنت تدري فتلك مصيبة وأن كنت لاتدري فالمصيبة أعظم ) والحذر كل الحذر من الذين يتخذون من الدين غطاء لهم فهؤلاء من غرتهم الحياة الدنيا وزين لهم الشيطان اعمالهم ان يتربصوا بنا الدوائر قال الامام الحسين عليه السلام (من حاول أمرا بمعصية الله كان أفوت لما يرجو وأقرب لما يحذر) .
رابعا: يجب علينا تعميق الارتباط بالعلماء والفقهاء لآنهم حصون الاسلام ومنار الهدى والطريق الواضح الينا الى الحق والابتعاد عن الشيطان .
خامسا: على الاخوة والاخوات على الاقل ان يتفقهوا في تكاليفهم الشرعية دون ان يتغافلوا حتى يتجنبوا الوقوع في ذنب كبير حين ( يعض الظالم على يديه يقول ياليتني اتخذت مع الرسول سبيلا . ليتني لم اتخذ فلانا خليلا ) وهم اصدقاء السؤ الذين يزينون فعل المعصية وتزيين الدنيا في عين الشخص وهذا مايصبوا اليه الشيطان لكي ينال من المؤمن الضعيف ( ولولا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان الا قليلا)والحمد لله رب العالمين
تعليق