تويت
الدجال ينادي انا ربكم الاعلى:
الدجال ايضا يدعي الربوبية اذ ينادي بأعلى صوته يسمع ما بين الخافقين (الي اوليائي انا الذي خلق فسوى وقدر فهدى انا ربكم الاعلى)
وكل ذلك واضح جدا من سير الحضارة الغربية واسلوبها فأنها ملآت الخافقين من خلال وسائل الاعلام الحديثة بمادياتها وعزلت البشر عن المصدر الالهي والعالم العلوي فخسرت بذلك العدل والاخلاق والفكر الذي يتكفله هذا المصدر واعلنت عوضا عن ذلك ولايتها على المجتمعات بدلا عن ولاية الله وقوانينه وهذا يعني ادعائها الربوبية على البشر اي انها المالكة لشؤنهم من دون الله تعالى وهذا ماتريد الولايات المتحدة تسير العالم عليه بما يسمونه بالعولمة والنظام العالمي الجديد وسخرت اليات لتنفيذه كالبنك الدولي ومنظمة التجارة العالمية وحتى مجلس الامن وهذا مارأيناه بأم أعيننا وهي تريد ان تفرض رؤيتها على جميع البشر ولامكان في هذا العالم لمن لايوافقها وقد سبقها الى ذلك فرعون الذي ادعى الربوبية وقال ( ماأريكم الاماأرى).
وامريكا تكرر نفس الكلمة واما دعوتها لأوليائها من اطراف الارض فليتم تثقيفهم الفكري وتربيتهم الاخلاقية والسلوكية تحت اشرافها ولترتبط مصالحهم الاجتماعية والاقتصادية وهذا واضح لتقديم فرض الولاء بين الحين والاخر وكل ماتقتضيه واجبات الربوبية
الدجال ايضا يدعي الربوبية اذ ينادي بأعلى صوته يسمع ما بين الخافقين (الي اوليائي انا الذي خلق فسوى وقدر فهدى انا ربكم الاعلى)
وكل ذلك واضح جدا من سير الحضارة الغربية واسلوبها فأنها ملآت الخافقين من خلال وسائل الاعلام الحديثة بمادياتها وعزلت البشر عن المصدر الالهي والعالم العلوي فخسرت بذلك العدل والاخلاق والفكر الذي يتكفله هذا المصدر واعلنت عوضا عن ذلك ولايتها على المجتمعات بدلا عن ولاية الله وقوانينه وهذا يعني ادعائها الربوبية على البشر اي انها المالكة لشؤنهم من دون الله تعالى وهذا ماتريد الولايات المتحدة تسير العالم عليه بما يسمونه بالعولمة والنظام العالمي الجديد وسخرت اليات لتنفيذه كالبنك الدولي ومنظمة التجارة العالمية وحتى مجلس الامن وهذا مارأيناه بأم أعيننا وهي تريد ان تفرض رؤيتها على جميع البشر ولامكان في هذا العالم لمن لايوافقها وقد سبقها الى ذلك فرعون الذي ادعى الربوبية وقال ( ماأريكم الاماأرى).
وامريكا تكرر نفس الكلمة واما دعوتها لأوليائها من اطراف الارض فليتم تثقيفهم الفكري وتربيتهم الاخلاقية والسلوكية تحت اشرافها ولترتبط مصالحهم الاجتماعية والاقتصادية وهذا واضح لتقديم فرض الولاء بين الحين والاخر وكل ماتقتضيه واجبات الربوبية
تعليق