عندما تناجي الروح وهي تسبح في جمال الدعاء
وخضوع النفس وتصغيرها وتحقيرها
أمام الخالق سبحانه وتعالى
إلهي وقف السائلون ببابك ولاذ الفقراء بجانبك
ووقفت سفينة المساكين على ساحل
بحرك وجودك وكرمك
يرجون الجواز إلى ساحة
رحمتك ونعمتك
وعندما تصل الروح إلى هذا الكمال في
الاعتراف بحقيقة الذنوب التي
أوجدت تلك الحواجز في الابتعاد
عن حقيقة مهمة تلك النفس التي
أوجدها الله سبحانه وتعالى
هنا تتمرد الروح على هذا الهوى الزائف
لتناجي الرب
إلهي أن كنت لا ترحم في هذا الشهر الشريف
إلا لمن أخلص لك في صيامه وقيامه
فمن للمذنب المقصر إذا غرق
في بحر ذنوبه وآثامه
إلهي إن كنت لا ترحم إلا المطيعين
فمن للعاصين
ونحن الآن في دوحة الشهر الفضيل
شهر الرحمة والمغفرة الذي
بشرنا به الله سبحانه وتعالى
فلتكن تجارتنا منطلقاً لمستوى
الدخول في رحمة الله الواسعة
لنتشرف بأن نكون من الرابحين
في تجارتنا في هذا
الشهر الفضيل
إلهي ربح الصائمون وفاز القائمون
ونجا المخلصون ونحن عبيدك المذنبون
فارحمنا برحمتك واعتقنا من النار
بعفوك ورحمتك يا أرحم الراحمين
هنا كيف تكون الرحمة الإلهية
أذا شملت العبد أن تنقله إلى السعادة الأبدية
فليكن هدفنا تنقية جوارحنا من كل الذنوب
التي ترسخت في ضمائرنا
ولتكن أرواحنا مشتغلةً بالتزود
لما يرفعنا إلى مصاف
التائبين بل التائبين
نسأل الله تعالى وإياكم حسن الختام
نسألكم الدعاء
وخضوع النفس وتصغيرها وتحقيرها
أمام الخالق سبحانه وتعالى
إلهي وقف السائلون ببابك ولاذ الفقراء بجانبك
ووقفت سفينة المساكين على ساحل
بحرك وجودك وكرمك
يرجون الجواز إلى ساحة
رحمتك ونعمتك
وعندما تصل الروح إلى هذا الكمال في
الاعتراف بحقيقة الذنوب التي
أوجدت تلك الحواجز في الابتعاد
عن حقيقة مهمة تلك النفس التي
أوجدها الله سبحانه وتعالى
هنا تتمرد الروح على هذا الهوى الزائف
لتناجي الرب
إلهي أن كنت لا ترحم في هذا الشهر الشريف
إلا لمن أخلص لك في صيامه وقيامه
فمن للمذنب المقصر إذا غرق
في بحر ذنوبه وآثامه
إلهي إن كنت لا ترحم إلا المطيعين
فمن للعاصين
ونحن الآن في دوحة الشهر الفضيل
شهر الرحمة والمغفرة الذي
بشرنا به الله سبحانه وتعالى
فلتكن تجارتنا منطلقاً لمستوى
الدخول في رحمة الله الواسعة
لنتشرف بأن نكون من الرابحين
في تجارتنا في هذا
الشهر الفضيل
إلهي ربح الصائمون وفاز القائمون
ونجا المخلصون ونحن عبيدك المذنبون
فارحمنا برحمتك واعتقنا من النار
بعفوك ورحمتك يا أرحم الراحمين
هنا كيف تكون الرحمة الإلهية
أذا شملت العبد أن تنقله إلى السعادة الأبدية
فليكن هدفنا تنقية جوارحنا من كل الذنوب
التي ترسخت في ضمائرنا
ولتكن أرواحنا مشتغلةً بالتزود
لما يرفعنا إلى مصاف
التائبين بل التائبين
نسأل الله تعالى وإياكم حسن الختام
نسألكم الدعاء
"عاشقة النور"
تعليق