:55555":
والصلاة والسلام على اشرف الخلق محمد بن عبدالله وعلى اله الطيبين الطاهرين،،،،،،،،
على ما يبدو بأننا لازلنا نبحث عن المعنى لتقدير الذات ، ومكمن هذا البحث في عدم القدرة على فهم ذواتنا وهذا نابع من الاشكالات والمشكلات النفسية والاجتماعية التى تموج بحياتنا اليومية.
ولو افترضنا جدلا أننا نفهم ذواتنا ونتعامل معها بشئ محسوس مجردة منا ،،فلما أذا نقع في نفس الاشكالات التي مررنا بها ، لما لانستفيد من تجاربنا وتجارب الاخرين.
تظل حياتنا الاجتماعية المرآة الحقيقية لتلك الذات ،، فالصدق ممارسة مع الاخرين ،، ولكن قبل الممارسة السلوكية للصدق حتما هناك عملية نفسية موجهة من داخلنا بأن الصدق قيمة ومبدأ بل جزء من تلك الذات ،،
وتظل حياتنا الاجتماعية هدفا نحاول ان نرسم ذلك الهدف على ارض الواقع
نبحث عن الاستقرار او بمعنى الامن الاجتماعي لذات حتى لوكان ذلك الامن (اعتقادا انه يتحقق من خلال الكذب أرضاء لتلك الذات التي تعبر عن العملية النفسية للكذب بأنه امن اجتماعي).
نبحث عن الاستقرار او بمعنى الامن الاجتماعي لذات حتى لوكان ذلك الامن (اعتقادا انه يتحقق من خلال الكذب أرضاء لتلك الذات التي تعبر عن العملية النفسية للكذب بأنه امن اجتماعي).
وهكذا دواليك حياتنا ، لذا من المهم فهم الذات والاستماع لجوارحنا ومكنوناتنا قبل ان نسمع الاخرين كلاما منمقا عن ذواتنا
ببساطة الذات،،، كائن يجب أن نتعامل معه بحترام،،حتى نحظى بأحترام الاخرين,
ودمتم سالمين
تعليق