عظم الله أجورنا وأجوركم ..

||
جاءت فاطمة الزهراء يوماً تشكو إلى ابيها الرسول العظيم سلام الله وصلاوته عليه ،
ضعفها وتعبها في القيام بعمل المنزل وتربية الأولاد وتطلب منه أن يهب لها جارية تخدمها. ولكنه قال لها: أعطيك ما هو خيرٌ من ذلك،
وعلمها تسبيحة خاصة تستحب بعد كل صلاة ، عرفت فيما بعد بتسبيحة الزهراء..
× فضل تسبيحة السيدة الزهراء عليها السلام :
[1] قال الإمام الصادق عليه السلام:
" مَن سبّح تسبيح فاطمة الزهراء عليها السلام قبل أن يُثني رجليه من صلاة الفريضة غفر الله له، وليبدأ يالتكبير"
[2] وروي كذلك عنه عليه السلام:
"تسبيح فاطمة الزهراء في كلّ يوم من دُبر كلّ صلاة أحبُّ إلىَّ من صلاة ألف ركعة في كلّ يوم"
.
[3] وروي عنه أيضاً في فضيلة تسبيح فاطمة عليها السلام قبل النوم:
" من بات على تسبيح فاطمة عليها السلام كان من الذاكرين لله كثيراً والذاكرات "
× أذكار التسبيح :
* " الله أكبر "
* " الحمد لله "
* " سبحان الله "
أما كيفية التسبيح فهي :
قول " الله أكبر" ------------> 34 مرة
" الحمد لله " ------------> 33 مرة
" سبحان الله " ------------> 33 مرة
فيكون المجموع = 100
* ويقال إن العدد مثل أسنان المفتاح إذا نقصت أو زادت لا يفتح الباب..
إذن يجب المحافظة على عدد الأذكار مع أنها مستحبة وعدم الزيادة والنقصان فيها
لنستفيد منها الاستفادة المطلوبة.
من شروطها :
1 / التوجه والخشوع في التسبيح : فبدون الخشوع يصبح التسبيح لقلقة لسان ولا يستفيد الشخص من بركاته لأن قلبه لا يتوجه إلى اللَّه عزّ وجلّ
2/ المباشرة بالتسبيح بعد الصلاة: ومن شروط التسبيح الإتيان به مباشرة بعد الفراغ من الصلاة أي بعد التسليم مباشرة ولهذا أسرارٌ وفوائد أيضاً.
3/ الموالاة في التسبيح :
ماذا نقصد بالموالاة في التسبيح ؟
يعني أننا نستمر في الذكر بدون إنقطاع أو وقفة بين الإذكار
أيضاً .. علينا أن نتجنب أو نمتنع عن الكلام العادي الذي يُحدث
انقطاع أو وقفة بين الأذكار
ولا ننسى : يستحب التسبيح بالسبحة المتخذة من تربة الحسين (عليه الصلاة والسلام ).

||
جاءت فاطمة الزهراء يوماً تشكو إلى ابيها الرسول العظيم سلام الله وصلاوته عليه ،
ضعفها وتعبها في القيام بعمل المنزل وتربية الأولاد وتطلب منه أن يهب لها جارية تخدمها. ولكنه قال لها: أعطيك ما هو خيرٌ من ذلك،
وعلمها تسبيحة خاصة تستحب بعد كل صلاة ، عرفت فيما بعد بتسبيحة الزهراء..
× فضل تسبيحة السيدة الزهراء عليها السلام :
[1] قال الإمام الصادق عليه السلام:
" مَن سبّح تسبيح فاطمة الزهراء عليها السلام قبل أن يُثني رجليه من صلاة الفريضة غفر الله له، وليبدأ يالتكبير"
[2] وروي كذلك عنه عليه السلام:
"تسبيح فاطمة الزهراء في كلّ يوم من دُبر كلّ صلاة أحبُّ إلىَّ من صلاة ألف ركعة في كلّ يوم"
.
[3] وروي عنه أيضاً في فضيلة تسبيح فاطمة عليها السلام قبل النوم:
" من بات على تسبيح فاطمة عليها السلام كان من الذاكرين لله كثيراً والذاكرات "
× أذكار التسبيح :
* " الله أكبر "
* " الحمد لله "
* " سبحان الله "
أما كيفية التسبيح فهي :
قول " الله أكبر" ------------> 34 مرة
" الحمد لله " ------------> 33 مرة
" سبحان الله " ------------> 33 مرة
فيكون المجموع = 100
* ويقال إن العدد مثل أسنان المفتاح إذا نقصت أو زادت لا يفتح الباب..
إذن يجب المحافظة على عدد الأذكار مع أنها مستحبة وعدم الزيادة والنقصان فيها
لنستفيد منها الاستفادة المطلوبة.
من شروطها :
1 / التوجه والخشوع في التسبيح : فبدون الخشوع يصبح التسبيح لقلقة لسان ولا يستفيد الشخص من بركاته لأن قلبه لا يتوجه إلى اللَّه عزّ وجلّ
2/ المباشرة بالتسبيح بعد الصلاة: ومن شروط التسبيح الإتيان به مباشرة بعد الفراغ من الصلاة أي بعد التسليم مباشرة ولهذا أسرارٌ وفوائد أيضاً.
3/ الموالاة في التسبيح :
ماذا نقصد بالموالاة في التسبيح ؟
يعني أننا نستمر في الذكر بدون إنقطاع أو وقفة بين الإذكار
أيضاً .. علينا أن نتجنب أو نمتنع عن الكلام العادي الذي يُحدث
انقطاع أو وقفة بين الأذكار
ولا ننسى : يستحب التسبيح بالسبحة المتخذة من تربة الحسين (عليه الصلاة والسلام ).
ولا تنسونا من دعائكم !
تعليق