تويت
اللهم أهل الكبرياء والعظمة وأهل الجود والجبروت وأهل العفو والرحمة وأهل التقوى والمغفرة، أسألك بحقّ هذا اليوم الذي جعلته للمسلمين عيداً ...
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
صلاة العيد من السنن الإلهية العظيمة والمقدسة ، التي التزم بها الشارع المقدس وأعطوها العناية الكبيرة والحث المتواصل لما لها من قدسية كبيرة ومرتبة رفيعة حيث التواصل بين أبناء المجتمع الواحد واجتماعهم في مكان واحد مقدس تزال به كل الحواجز النفسية التي تحول بين الأخ وأخيه من غيض وحقد وعتاب ، وان دلت على شيء دل على أهميتها وعمق فائدتها فيها تجنى الثمار الكثيرة وتسعد النفوس الطهور
وانطلاقا من هذا المبدأ المبارك ولإقامة صلاة العيد المباركة تجمع الأخيار الأنصار في جامع صاحب الزمان (عليه السلام ) في قضاء البصرة مبتهلين إلى الله عز وجل داعين الى مغفرة الذنوب والرحمة والرضوان بعد التخرج من مدرسة رمضان المباركة , وبعدها توجه الأخيار الأنصار وبامامة الشيخ على العبودي ( دام عزه ) ليعقدوا الصرة المباركة حيث تطرق الشيخ خلال خطبته المباركة شارحا معنى العيد حيث قال ان العيد لغة : اسم لما عاد من شيء في وقت معلوم .
فشهر رمضان شهر عظيم ومبارك ، لأنّه شهر الله ، وقد كرّمه وشرّفه وعظّمه وفضّله على سائر الشهور ، كما هو يوم الجمعة فضّله الله على سائر الأيام ، وكذلك ليلة القدر عظيمة لأنّ الله عظّمها وجعلها خيراً من ألف شهر ، فكذلك اليوم الأوّل من شهر شوّال ، وهو يوم عيد الفطر ، و هو يوم يعود في وقت معلوم ، لذا سُميّ عيدا ...
ثم عرج الشيخ خلال خطبته (( مَن أحيى ليلة العيد لم يمت قلبه يوم تموت القلوب ...)) ، انظرو أنه احياء بالعبادة والأفعال الحسنة التي أمر بها الشرع ...
وورد عن الإمام عليّ (سلام الله عليه قوله) : إنّما هو عيدُ من غُُفِرَ له ...
وقوله (عليه السّلام) في بعض الأعياد: إنّما هو عيدٌ لمن قبِل الله صيامه، وشكر قيامه، وكلُّ يوم لا يُعصى اللهُ فيه فهو عيد.
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
وبعد ذلك توجه الاخيار الانصار ليزفوا أبهى آيات التهانيوالتبريكات وأحرهاالى مقام مولانا وسيدنا وأملنا صاحب الغيبةالطويلة صاحب الزمان ( عجل الله فرجه الشريف ) والى نائبه بالحق سماحة السيد الأستاذ أية الله العظمى الصرخي الحسني وأستاذيه السيد السيستاني والشيخ الفياض ( دام الله ظلهم ) والى مجلس النخبة الموقر والى جميع الأخيار الأنصار في مشارق الأرض ومغاربها .
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقيصلاة العيد من السنن الإلهية العظيمة والمقدسة ، التي التزم بها الشارع المقدس وأعطوها العناية الكبيرة والحث المتواصل لما لها من قدسية كبيرة ومرتبة رفيعة حيث التواصل بين أبناء المجتمع الواحد واجتماعهم في مكان واحد مقدس تزال به كل الحواجز النفسية التي تحول بين الأخ وأخيه من غيض وحقد وعتاب ، وان دلت على شيء دل على أهميتها وعمق فائدتها فيها تجنى الثمار الكثيرة وتسعد النفوس الطهور
وانطلاقا من هذا المبدأ المبارك ولإقامة صلاة العيد المباركة تجمع الأخيار الأنصار في جامع صاحب الزمان (عليه السلام ) في قضاء البصرة مبتهلين إلى الله عز وجل داعين الى مغفرة الذنوب والرحمة والرضوان بعد التخرج من مدرسة رمضان المباركة , وبعدها توجه الأخيار الأنصار وبامامة الشيخ على العبودي ( دام عزه ) ليعقدوا الصرة المباركة حيث تطرق الشيخ خلال خطبته المباركة شارحا معنى العيد حيث قال ان العيد لغة : اسم لما عاد من شيء في وقت معلوم .
فشهر رمضان شهر عظيم ومبارك ، لأنّه شهر الله ، وقد كرّمه وشرّفه وعظّمه وفضّله على سائر الشهور ، كما هو يوم الجمعة فضّله الله على سائر الأيام ، وكذلك ليلة القدر عظيمة لأنّ الله عظّمها وجعلها خيراً من ألف شهر ، فكذلك اليوم الأوّل من شهر شوّال ، وهو يوم عيد الفطر ، و هو يوم يعود في وقت معلوم ، لذا سُميّ عيدا ...
ثم عرج الشيخ خلال خطبته (( مَن أحيى ليلة العيد لم يمت قلبه يوم تموت القلوب ...)) ، انظرو أنه احياء بالعبادة والأفعال الحسنة التي أمر بها الشرع ...
وورد عن الإمام عليّ (سلام الله عليه قوله) : إنّما هو عيدُ من غُُفِرَ له ...
وقوله (عليه السّلام) في بعض الأعياد: إنّما هو عيدٌ لمن قبِل الله صيامه، وشكر قيامه، وكلُّ يوم لا يُعصى اللهُ فيه فهو عيد.
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقينقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقيوبعد ذلك توجه الاخيار الانصار ليزفوا أبهى آيات التهانيوالتبريكات وأحرهاالى مقام مولانا وسيدنا وأملنا صاحب الغيبةالطويلة صاحب الزمان ( عجل الله فرجه الشريف ) والى نائبه بالحق سماحة السيد الأستاذ أية الله العظمى الصرخي الحسني وأستاذيه السيد السيستاني والشيخ الفياض ( دام الله ظلهم ) والى مجلس النخبة الموقر والى جميع الأخيار الأنصار في مشارق الأرض ومغاربها .
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقينقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقينقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقينقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقينقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقينقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي