تويت
بِسْمِ اللهِ الْرَّحْمَنِ الرَّحِيم
السَّلامْ عَلَيْكُمُ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه
الَلَّهٌمَّ صَلَّ عَلَىَ مٌحَمَّدْ وَآلِ مُحّمَّدْ
- روي أن فاتحة الكتاب شفاء من كل هم ، وأنها شفاء من كل ألم و داء ، ومن كتب سورة الحمد في إناء طاهر وغسله بماء المطر كان ماء الإناء شفاء لكل مريض شرب منه أو غسل منه إن شاء الله .
- اقرأ سورة الحمد (40) مرة على قدح ماء ، ورشّه على المريض وتصدّق عن المريض ، واطلب من الفقير أن يدعو للمريض فيعافيه الله .
- من قرأ سورة الحمد (41) مرة كل يوم لمدة أربعين يوماً بدءاً بيوم الجمعة ، وتقرأ بعدها هذا الدعاء (13) مرة : ( يا مفتح فتح ، يا مفرّج فرّج ، يا مسبّب سبّب ، يا ميسّر يسّر ، يا مسهّل سهّل ، يا متمّم تمّم ، وحسبنا الله ونعم الوكيل ) . وإذا نسيت ذلك ليوم فابدأ به من جديد ، فإن من فعل ذلك بصفاء وتقوى وحضور قلب بلغ مبلغاً عظيماً .
- اقرأ سورة الحمد (1011) مرة من دون فصل أو نوم ، ثم اطلب حاجتك .
- عن سلمة بن محمد ، قال : سمعت أبا عبدالله (ع) يقول : من لم تبرئه الحمد لم يبرئه شيء .
- عن الصادق (ع) : من نالته علّة فليقرأ الحمد في جيبه سبع مرات ، فإن ذهبت ، وإلا فليقرأها سبعين مرة وأنا الضامن له العافية .
- وعنه أيضاً (ع) أنه قال : لو قرأت الحمد على ميّت سبعين مرة ثم ردّت فيه الروح ما كان عجباً .
- لاستجابة الدعاء : تصوم سبعة أيام متتالية لا تتناول خلالها الأطعمة الحيوانية ، وتقرأ كل يوم سورة الحمد (111) مرة ، وتصلي على النبي وآله (111) مرة ، فيستجاب دعاؤك وتقضى حاجتك .
- لقضاء الحاجة : تقرأ سورة الحمد (21) مرة بعد صلاة الصبح ، (22) مرة بعد صلاة الظهر ، و (33) مرة بعد صلاة العصر ، و (24) مرة بعد صلاة المغرب ، و (10) مرات بعد صلاة العشاء ، ثم تصلي على محمد وآل محمد . تفعل ذلك (40) يوماً ابتداء بيوم السبت أو أربعاء تقضى حاجتك .
- روي عن الإمام الصادق (ع) : أنه لو قرأت هذه السورة أربعين مرة على الماء ثم شربه من أصابته الحمّى لزال المرض إن شاء الله .
- إذا أكثر المسافر تلاوتها رجع إلى بيته سالماً أمناً ، وإذا قرأت هذه السورة على قيد السجين مائة وإحدى عشرة مرة أطلق سراحه عن قريب ، ومن قرأها في الصباح ونفث في يديه ثم مسح بهما جسده كله أمِِن في ذلك اليوم من شدة العطش .
- من قرأها (41) مرة في آخر الليل تسبب الرزق بدون تعب ومشقّة .
- لدفع الجن وأثره:
تقرأ سورة الفاتحة وآية الكرسي والآيات الخمس من بداية سورة الجن ، ثم ينفث على الماء الطاهر ويرشّ به على وجه من أصابه مسّ الجن ، وأي بيت يشكّ بأنه يسكنه الجنّ يرشّ الماء المذكور فيه ، فبإذن الله تعالى يذهب الجنّ إلى مكان آخر .
- يروى عن رجل من بني هاشم أنه قال : كتبت سورة الفاتحة إلى آخرها ، وكتبت ( مالك يوم الدين ) سبع مرات ، ثم محوتها بالماء ورششت هذا الماء في أصول أشجار لم تثمر منذ سنين طويلة فبرحمة الله تعالى اخضرّت وأثمرت في مدة قليلة جداً .
تعليق