الأكرف والكربلائي يتعرضان للقرصنة من منشد سني..
خاص بالصرح الوطني/شافيز البحراني
في استمرارٍ لمسلسل القرصنة والسرقة الأدبية على قصائد وأناشيد ولطميات الشيعة,ها هو منشدٌ جديد يقوم بعملية قرصنة, واضحة فاضحة,على لطميتين لباسم الكربلائي وأنشودة للشيخ حسين الأكرف,حيث أن المنشد المدعو/مازن السعدي, وهو سوري الجنسية, قام بسرقة أنشودة (مناجاة العاشقين) أو(عميت عينٌ لا تراك)كما يحلو للكثيرين تسميتها, وهي التي كتبها الشاعر عبدالله القرمزي وأنشدها الشيخ الأكرف.
فقد قام السعدي بسرقة لحن وأداء الشيخ بالكامل,بل إنه سرق حتى التوزيع الصوتي وبعض المؤثرات, أما كلمات القرمزي, فقد سُرق نصفها واستُبدل الباقي منها ,من قبل الشاعر صديق المنشد السعدي, وإسمه/خليل إبراهيم الأسود,وبخصوص الأداء فإنني لن أعمل مقارنة بين الشيخ وبينه, إنما يكفيني قول أحد المستمعين السنة من الشام :(اداءه ..كنت بدي اقول ضعيف...بس الصراحه فاشل...)في إشارة لأداء السعدي.المنشد لم يكتفِ بذلك بل إنه جعل إسم الإصدار (عميت عينٌ لا تراك),لا بل إنه سرق باسم الكربلائي في هذا الأصدار ذاته.
بالتحدث عن باسم الكربلائي فإنه هو ورفيق دربه الشاعر جابر الكاظمي قد تعرضا لسرقتين الأولى في (أزور أعتابك) والثانية(ياطير تروح وتهاجر),والأمر ذاته كما بالنسبة للأكرف,فقد سرق مازن السعدي أيضاً أداء ولحن باسم الكربلائي وتلاعب في القليل من الكلمات,لكن المثير هذه المرة أن السعدي لم يستعن بصديق,إنما نسب تأليف القصيدتين إلى نفسه مباشرةً..
ملاحظة:لم يتسن لي إحصاء كل السرقات, فقد تكون أكثر,خصوصاً إذا ما علمنا أن المنشد نفسه قد سرق لحن مسلسل(سنوات الضياع) وألبسه على إحدى أناشيده,وهذا ما يحفزني لأن أتوقع أنه قد سرق من منشدي الشيعة أكثر مما كشفته لكم..وأنا من الصرح الوطني أناشد المعنييين, بإدخال مازن السعدي نادي سراق الكلمة المعروف,كونه يبيع الشريط في الأسواق بفضل سرقة جهود غيره.
طلب آخر:أتمنى على المشرف أو الأعضاء كتابة الكلمات الأصلية للقصائد الثلاث ومقابلتها بالمسروقة,لأني وأرجو العذر,كثير الانشغال هذه الأيام العاشورائية..
دمتم طيبين...
صورة الاصدار

استماع
زيارة واستماع المنشد القرصان مازن السعدي
خاص بالصرح الوطني/شافيز البحراني
في استمرارٍ لمسلسل القرصنة والسرقة الأدبية على قصائد وأناشيد ولطميات الشيعة,ها هو منشدٌ جديد يقوم بعملية قرصنة, واضحة فاضحة,على لطميتين لباسم الكربلائي وأنشودة للشيخ حسين الأكرف,حيث أن المنشد المدعو/مازن السعدي, وهو سوري الجنسية, قام بسرقة أنشودة (مناجاة العاشقين) أو(عميت عينٌ لا تراك)كما يحلو للكثيرين تسميتها, وهي التي كتبها الشاعر عبدالله القرمزي وأنشدها الشيخ الأكرف.
فقد قام السعدي بسرقة لحن وأداء الشيخ بالكامل,بل إنه سرق حتى التوزيع الصوتي وبعض المؤثرات, أما كلمات القرمزي, فقد سُرق نصفها واستُبدل الباقي منها ,من قبل الشاعر صديق المنشد السعدي, وإسمه/خليل إبراهيم الأسود,وبخصوص الأداء فإنني لن أعمل مقارنة بين الشيخ وبينه, إنما يكفيني قول أحد المستمعين السنة من الشام :(اداءه ..كنت بدي اقول ضعيف...بس الصراحه فاشل...)في إشارة لأداء السعدي.المنشد لم يكتفِ بذلك بل إنه جعل إسم الإصدار (عميت عينٌ لا تراك),لا بل إنه سرق باسم الكربلائي في هذا الأصدار ذاته.
بالتحدث عن باسم الكربلائي فإنه هو ورفيق دربه الشاعر جابر الكاظمي قد تعرضا لسرقتين الأولى في (أزور أعتابك) والثانية(ياطير تروح وتهاجر),والأمر ذاته كما بالنسبة للأكرف,فقد سرق مازن السعدي أيضاً أداء ولحن باسم الكربلائي وتلاعب في القليل من الكلمات,لكن المثير هذه المرة أن السعدي لم يستعن بصديق,إنما نسب تأليف القصيدتين إلى نفسه مباشرةً..
ملاحظة:لم يتسن لي إحصاء كل السرقات, فقد تكون أكثر,خصوصاً إذا ما علمنا أن المنشد نفسه قد سرق لحن مسلسل(سنوات الضياع) وألبسه على إحدى أناشيده,وهذا ما يحفزني لأن أتوقع أنه قد سرق من منشدي الشيعة أكثر مما كشفته لكم..وأنا من الصرح الوطني أناشد المعنييين, بإدخال مازن السعدي نادي سراق الكلمة المعروف,كونه يبيع الشريط في الأسواق بفضل سرقة جهود غيره.
طلب آخر:أتمنى على المشرف أو الأعضاء كتابة الكلمات الأصلية للقصائد الثلاث ومقابلتها بالمسروقة,لأني وأرجو العذر,كثير الانشغال هذه الأيام العاشورائية..
دمتم طيبين...
صورة الاصدار

استماع
زيارة واستماع المنشد القرصان مازن السعدي
تعليق