رحاب
22-01-2009, 01:41 AM
عن أمير المؤمنين علي (ع) من أراد أن يستخير بالقرآن الكريم يقرأ فاتحة الكتاب
ثلاثا ،والتوحيد ثلاثا ،ثم يقول((اللهم اني توكلت عليك وتفاءلت بكتابك الكريم فأرني ماهو مكتوب في سرك المخزون وفي غيبك المكنون ياذا الجلال والاكرام))
ثم يفتح القرآن عشوائيا..ويحسب سبع ورقات ومن ثم يحسب من الورقة السابعة سبعة اسطر ،وينظر
الى الحرف الذي في اول السطر السابع فأنه يدل على ما أظمره..
الحرف
مــــــــا يظمــــــــــــــره
أ
خير وامان وسرور وتوفيق
ب
يرى صقيع كثير ويأمن مايخاف
ت
انه كان في معصية ويتوب عنها
ث
يرزق خير الدنيا والآخرة
ج
يجد منافع كثيرة فيما عزم عليه
ح
يرزق حلالا طيبا من حيث لا يحتسب
خ
لا تمضي فأن الامر غير صالح
د
يحصل على مراده وينال السعادة
ذ
يقهر أعداءه
ر
ينصر قومه
ز
يقع في خصومة وخطر فليتصدق
س
يرزف السعادة والخير
ش
يخاف عليه من الاعداء
ص
يقع في أمر عظيم فليتصدق ولا يستعجل
ض
يكون ذا مال وفير
ط
يرزق التوفيق في الدنيا والآخرة
ظ
يظهر في الامر ما كان خفيا
ع
يعلن على أمره ويوفق
غ
يقع في أمر شديد فليتصدق
ف
يجمع الله شمله بعد الفراق
ق
يكون سعيدا ومقبولا بين العباد
ك
يقع في خصومة وخطر فليتصدق
ل
يتيسر أمره ويقهر الاعداء
م
يحذر لئلا يقع في الندامة
ن
يكون ذا جاها ومال
ه
يتوقف أمره قليلا وتكون العاقبة خيرا
و
يرزق مالا ولا يحتاج الى احد
ي
يجد فيها بشارة وخير
ثلاثا ،والتوحيد ثلاثا ،ثم يقول((اللهم اني توكلت عليك وتفاءلت بكتابك الكريم فأرني ماهو مكتوب في سرك المخزون وفي غيبك المكنون ياذا الجلال والاكرام))
ثم يفتح القرآن عشوائيا..ويحسب سبع ورقات ومن ثم يحسب من الورقة السابعة سبعة اسطر ،وينظر
الى الحرف الذي في اول السطر السابع فأنه يدل على ما أظمره..
الحرف
مــــــــا يظمــــــــــــــره
أ
خير وامان وسرور وتوفيق
ب
يرى صقيع كثير ويأمن مايخاف
ت
انه كان في معصية ويتوب عنها
ث
يرزق خير الدنيا والآخرة
ج
يجد منافع كثيرة فيما عزم عليه
ح
يرزق حلالا طيبا من حيث لا يحتسب
خ
لا تمضي فأن الامر غير صالح
د
يحصل على مراده وينال السعادة
ذ
يقهر أعداءه
ر
ينصر قومه
ز
يقع في خصومة وخطر فليتصدق
س
يرزف السعادة والخير
ش
يخاف عليه من الاعداء
ص
يقع في أمر عظيم فليتصدق ولا يستعجل
ض
يكون ذا مال وفير
ط
يرزق التوفيق في الدنيا والآخرة
ظ
يظهر في الامر ما كان خفيا
ع
يعلن على أمره ويوفق
غ
يقع في أمر شديد فليتصدق
ف
يجمع الله شمله بعد الفراق
ق
يكون سعيدا ومقبولا بين العباد
ك
يقع في خصومة وخطر فليتصدق
ل
يتيسر أمره ويقهر الاعداء
م
يحذر لئلا يقع في الندامة
ن
يكون ذا جاها ومال
ه
يتوقف أمره قليلا وتكون العاقبة خيرا
و
يرزق مالا ولا يحتاج الى احد
ي
يجد فيها بشارة وخير