غزه ينقصها " ياحسين" !

تقارن شهر محرم الحرام لهذا العام مع آلام ومآسي غزه وانا في حيره . ان آهات ودموع الاطفال في تلک الديار تذکرني باطفال بطل کربلاء . ولکن في حيره اکثر لماذا بعد مرور اکثر من نصف قرن على آلام فلسطين لم تحطم تلک الآهات عروش الطغات؟
لماذا لم تتحول دموع فلسطين الى سيول جارفه؟ لماذا لم تتحول الصيحات الى
شرارات تحرق الاعداء ، کما حدث ذلک في کربلاء قبل اکثر من الف عام وحدث في الف کربلاء اخرى في الاف سنه الاخيره.
کان من المفروض ان تزرع الامهات تلک الحرقه في جناجر اطفالها ولکن هذه البروده وراثيه. ان قطرات الدموع عقيمه .
ان الحسين (عليه السلام) ولي الله الذي لم يخسر عزته البته وقاوم بکل عزه واعطى درسا في المقاومه . الحسين اعطى واضاف حراره لتلک الآهات التي متى ما قابلت صنما ازالته عن بکره ابيه.
ان نسيم کربلاء والحسين عليه السلام هو الذي يجعل المقاومه تنتصر.
وحسنا" قالوا ان الحسين هو ملح الدين . ان الذي ينقص الحناجر الفلسطينيه هو " ياحسين" .
يجب على اطفال فلسطين ان يشربوا محبه الحسين مع حليب الام! لکي تحمل کربلائهم عاشوراء النصر .
شاهدتم الآهات تنتصر في لبنان خلال حرب الثلاثين يوم.
الم يکن الحسين سفينه النجاه " ان الحسين مصباح الهدى وسفينه النجاه" ، فيجب على اهالي فلسطين ان يعرفوا ان سبيل النجاه من هذا الطوفان هو ان يسيروا نحو الحسين .
فبامکانکم ان ترکبوا السفينه هذه الايام . اذا انصتم جيدا ستسمعون نداء الامام الحسين ( ع) " هل من ناصر ....... " .
يکفي ان تخطوا خطوه نحو الحسين . وهذا ماينقص اهالي غزه.
نعم ان غزه ينقصها " ياحسين "
" ان لقتل الحسين حراره في قلوب المومنين لن تبرد ابدا"
لماذا لم تتحول دموع فلسطين الى سيول جارفه؟ لماذا لم تتحول الصيحات الى
شرارات تحرق الاعداء ، کما حدث ذلک في کربلاء قبل اکثر من الف عام وحدث في الف کربلاء اخرى في الاف سنه الاخيره.
کان من المفروض ان تزرع الامهات تلک الحرقه في جناجر اطفالها ولکن هذه البروده وراثيه. ان قطرات الدموع عقيمه .
ان الحسين (عليه السلام) ولي الله الذي لم يخسر عزته البته وقاوم بکل عزه واعطى درسا في المقاومه . الحسين اعطى واضاف حراره لتلک الآهات التي متى ما قابلت صنما ازالته عن بکره ابيه.
ان نسيم کربلاء والحسين عليه السلام هو الذي يجعل المقاومه تنتصر.
وحسنا" قالوا ان الحسين هو ملح الدين . ان الذي ينقص الحناجر الفلسطينيه هو " ياحسين" .
يجب على اطفال فلسطين ان يشربوا محبه الحسين مع حليب الام! لکي تحمل کربلائهم عاشوراء النصر .
شاهدتم الآهات تنتصر في لبنان خلال حرب الثلاثين يوم.
الم يکن الحسين سفينه النجاه " ان الحسين مصباح الهدى وسفينه النجاه" ، فيجب على اهالي فلسطين ان يعرفوا ان سبيل النجاه من هذا الطوفان هو ان يسيروا نحو الحسين .
فبامکانکم ان ترکبوا السفينه هذه الايام . اذا انصتم جيدا ستسمعون نداء الامام الحسين ( ع) " هل من ناصر ....... " .
يکفي ان تخطوا خطوه نحو الحسين . وهذا ماينقص اهالي غزه.
نعم ان غزه ينقصها " ياحسين "
" ان لقتل الحسين حراره في قلوب المومنين لن تبرد ابدا"
تعليق