لانصرن الحسين
ما كنت قبل حبك يا حسين شاعراً
ولا ادري كيف يكون وكيف ينــــظمُ
ومذ عرفتك يا حجة الله وابن الرسولِ
وروحي معلقة بحبال ودك وقلبي متيمُ
وحبي لك لاشك عبـــــــــــــــــادةً
لله الرب الواحـــــد المعظـــــــــــــمُ
ولئن سألتني يامن عن حبه هو غافلٌ
لماذا وكيف هذا الحب المفعــــــــــمُ؟
لاقولن هذا الحسين خامس اهل الكسا
هذا الصراط المستقيم هذا الدين القيـــمُ
هذا القرآن ان كنت قارئـــــــــــهُ
ام تدعي الاسلام ام تجهل الكلـــــــمُ
اتدعي انك تعرف الله وتعبدهُ
وانت تجهل من يكون الحسين واهله من همُ
ومن ذا الذي هداك وعرفك بالدينِ
غير جده ذاك النبي المكـــــــــــــــــــــرمُ
ومن ذا بسيفه عز الاسلام و انتصرَ
غير ابيه ذاك الولي الملـــــــــــــــــــــــهمُ
يامن بجهله وعماه يريد مقارنةً
بين اسياده الغاوين وبين ابن سيد الأمــــــــمُ
كيف تقارن من حفظ الاسلام بدمائهِ
وبين من لزهو الدنيا ولهوها يترنــــــــــــــمُ
تصارع اسيادك لعروش الدنيا وهي زائلةٌ
والحسين عنها زاهد ولاصنامها محطــــــــــمُ
وكيف ترجو غدا من الرسول شفاعةً
وانت لحسينه منكر وعليه متهـــــــــــــــجمُ
هذا الحسين يعني هذا محمدٌ
هو نفس الدين والدم والهامة العلــــــــــــــمُ
فراجعوا أنفسكم قبل فوات الاوانِ
وانصروا المظلوم حتى تســــــــــــــــلموا
فحب آل البيت ليس ببدعةٍ
فتلك وصايا النبي بهم باتت معلــــــــمُ
فمن عمي عنها فأنهُ
اعمى بدنياه و بأخراه ابكـــــــــــــــمُ
يقوده الحقد في اولاها متجاهلاً
ان في اخراها جنان و جهنـــــــــــــــــمُ
فالجنان لاشك لمحمد وآل بيتهِ
ومن احبهم و نصرهم على الاعداء مسلـــــمُ
وجهنم لعدوهم ومن تبعه مهيئةٌ
ذلك وعد القاسم المقسِـــــــــــــــــــــــــمُ
فسأبقى على حبي لآل بيت محمدٍ
حتى الاقي ربي الواحد الحاكــــــــــــــــمُ
ولارفعن راية الحسين تخفق عالياً
ولانصرنه حتى الممات واعقد الهمــــــــــــمُ
فنصره نصر دين الله حقا و حقيقةً
وخذلانه يعني الكفر ..........ورب الانجمُ
فما لحياتي معنى بغير عبادة ٍ
خالصة لله فهو الحي الدائـــــــــــــــــــمُ
وعبادة الرحمن رجاء الرضا
وكيف لي بالرضا إلا من خلالــــــــــــــهمُ
_________________________________
بقلمي(مهندسة نريمان)
ما كنت قبل حبك يا حسين شاعراً
ولا ادري كيف يكون وكيف ينــــظمُ
ومذ عرفتك يا حجة الله وابن الرسولِ
وروحي معلقة بحبال ودك وقلبي متيمُ
وحبي لك لاشك عبـــــــــــــــــادةً
لله الرب الواحـــــد المعظـــــــــــــمُ
ولئن سألتني يامن عن حبه هو غافلٌ
لماذا وكيف هذا الحب المفعــــــــــمُ؟
لاقولن هذا الحسين خامس اهل الكسا
هذا الصراط المستقيم هذا الدين القيـــمُ
هذا القرآن ان كنت قارئـــــــــــهُ
ام تدعي الاسلام ام تجهل الكلـــــــمُ
اتدعي انك تعرف الله وتعبدهُ
وانت تجهل من يكون الحسين واهله من همُ
ومن ذا الذي هداك وعرفك بالدينِ
غير جده ذاك النبي المكـــــــــــــــــــــرمُ
ومن ذا بسيفه عز الاسلام و انتصرَ
غير ابيه ذاك الولي الملـــــــــــــــــــــــهمُ
يامن بجهله وعماه يريد مقارنةً
بين اسياده الغاوين وبين ابن سيد الأمــــــــمُ
كيف تقارن من حفظ الاسلام بدمائهِ
وبين من لزهو الدنيا ولهوها يترنــــــــــــــمُ
تصارع اسيادك لعروش الدنيا وهي زائلةٌ
والحسين عنها زاهد ولاصنامها محطــــــــــمُ
وكيف ترجو غدا من الرسول شفاعةً
وانت لحسينه منكر وعليه متهـــــــــــــــجمُ
هذا الحسين يعني هذا محمدٌ
هو نفس الدين والدم والهامة العلــــــــــــــمُ
فراجعوا أنفسكم قبل فوات الاوانِ
وانصروا المظلوم حتى تســــــــــــــــلموا
فحب آل البيت ليس ببدعةٍ
فتلك وصايا النبي بهم باتت معلــــــــمُ
فمن عمي عنها فأنهُ
اعمى بدنياه و بأخراه ابكـــــــــــــــمُ
يقوده الحقد في اولاها متجاهلاً
ان في اخراها جنان و جهنـــــــــــــــــمُ
فالجنان لاشك لمحمد وآل بيتهِ
ومن احبهم و نصرهم على الاعداء مسلـــــمُ
وجهنم لعدوهم ومن تبعه مهيئةٌ
ذلك وعد القاسم المقسِـــــــــــــــــــــــــمُ
فسأبقى على حبي لآل بيت محمدٍ
حتى الاقي ربي الواحد الحاكــــــــــــــــمُ
ولارفعن راية الحسين تخفق عالياً
ولانصرنه حتى الممات واعقد الهمــــــــــــمُ
فنصره نصر دين الله حقا و حقيقةً
وخذلانه يعني الكفر ..........ورب الانجمُ
فما لحياتي معنى بغير عبادة ٍ
خالصة لله فهو الحي الدائـــــــــــــــــــمُ
وعبادة الرحمن رجاء الرضا
وكيف لي بالرضا إلا من خلالــــــــــــــهمُ
_________________________________
بقلمي(مهندسة نريمان)
تعليق